ان ما ورائي في الحياة أفظع من الموت
بداية ونهاية > اقتباسات من رواية بداية ونهاية
اقتباسات من رواية بداية ونهاية
اقتباسات ومقتطفات من رواية بداية ونهاية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بداية ونهاية
اقتباسات
-
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
-
❞ ليتنا نستطيع أن نمحو الماضي من صفحة الوجود! ❝
مشاركة من Musab Hilal -
" قوة ٱرتداد الصدمة يفوقها حدة و ضراوة، و لوعة الفراق أشد وطأة و أعظم بأسا "
مشاركة من المستنجد بالله -
«يا للعجب. إنَّ مصر تأكل بنيها بلا رحمة. ومع هذا يُقال عنا إننا شعب راضٍ. هذا لعمري منتهى البؤس. أجل غاية البؤس أن تكون بائسًا وراضيًا. هو الموت نفسه
مشاركة من yousam khalaf -
واعتقدت أنه الحبيب الأول والأخير. ليس لها سواه، ولن يكون لها سواه، فتعلقت به بقوة الأمل، وبقوة اليأس، وأحبته بأعصابها ولحمها ودمها، ووجدت فيه غرائزها المشبوبة العارمة أداة نجاة تنتشلها من الأعماق.
مشاركة من yousam khalaf -
❞ وإنها لمُغرقة في أفكارها إذ فُتح الباب الداخلي للبهو وجاء البك بجسمه الطويل العريض، ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ كان يشعر دائمًا بأنَّ مطرقة ثقيلة من ماضيه معلقة فوق رأسه تهدده في كل حين، وها هي قد أهوت على يافوخه ونثرته هشيمًا ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ وحدَّثه عن آخر كتاب ابتاعه وهو «الاشتراكية» لماكدونالد المترجم عن الإنجليزية، وكيف أن النظام الاشتراكي لا يتعارض مع الدين ولا الأسرة ولا الأخلاق. ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ ونقل بصره بين أمه وأخته ليسبر وقع كلامه ولكنه لم يحظ بما يشجعه فاستطرد يقول برقة ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ هل يطمع أن يمده بثمن بنطلون منجمًا على أشهر ثلاثة ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ لولا الفقر لواصلت تعليمي هل في ذلك من شك؟ الجاه والحظ والمهن المُحترمة في بلدنا هذا وراثية. لست حاقدً، ولكني حزين، حزين على نفسي وعلى الملايين. لست فردًا ولكنني أمة مظلومة ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ وأرسل بصره من النافذة فارًّا من أفكاره فرأى الحقول تترامى حتى الأفق، والخضرة يانعة ناضرة بهيجة تميل رءوسها مع الهواء في موجات متصلة، وهنا وهناك فلاحون وثيران تلوح كالدمى تكاد تبتلعها الأرض، وسوائم ترعى، وفوق هذا كله سماء الخريف متلفعةً ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ على أن عبارة «صحبة السوء» استدعت إلى مُخيلته صورة عطفة جندب والبيت الذي لا درابزين له والأساور الذهبية، فشعر بفتور أغاض الإشراق الذي رسمته الابتسامة على وجهه فانحنى على الحقيبة ليواري وجومه عن الأعين، ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ الأم وحدها كانت عصب حياة الأسرة، وفي سبيل الأسرة انهد حيلها ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ وانتهت إلى شارع شبرا ولم يعد يرى من شعاع الشمس إلا أثر خفيف في أعلى الدور ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ حلم سعيد، على الرغم من الباب المغلق!» ورشف رشفة كبيرة من السائل الساخن فلسعت لسانه وسقف حلقه وجعلته ينفخ في جزع ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ وقد نطق به ارتجالًا مدفوعًا برغبة غامضة في تبجيل والده ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi -
❞ وإنها لمُغرقة في أفكارها إذ فُتح الباب الداخلي للبهو وجاء البك بجسمه الطويل العريض ❝
مشاركة من Ammar Ahwazi
السابق | 1 | التالي |