يوتوبيا > مراجعات رواية يوتوبيا

مراجعات رواية يوتوبيا

ماذا كان رأي القرّاء برواية يوتوبيا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

يوتوبيا - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

يوتوبيا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قرات لاحمد خالد على فترات لم تستهوينى الروايات التى كتبها عن ادب الخيال .

    الرواية تحول حقيقى فى اسلوب " احمد خالد توفيق" اعتقد انه استطاع جذب جمهور جديد من القراء الذين لا تستهويهم روايات فى مجال ادب الخيال .

    ولكن اعيب على الرواية هى النهاية المفزعة .

    الرواية فعلا هى تنبؤ بالثورة بكل المقاييس .. ولكن للاسف عند التفكير فى حال المجتمع المصرى تجد ان الرواية تجسده وان كان " احمد خالد توفيق" لم يستطيع الابتعاد عن الادب الذى يجيده ادب الخيال فاطلق الخيال فى الرواية ايضا وخلطه بالواقع فظهر تهويل للواقع ولكن ليس بالابتعاد عنه .

    لآ انكر حبى للحبكة الدرامية للرواية ولا انكر انى احببت خيال " احمد خالد توفيق" فى هذه الرواية .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت هذة الرواية قبل الثورة المصرية، و قد كانت وصفاً مبالغاً لما سيحيل إليه الوضع المصري من تدهور، وكيف ستنقسم مصر إلى دولة ثراء فاحش و دولة فقر مضجع، كانت في كل سكناتها تتنبأ بثورة، بغضب الفقراء و حقد الطبقات الدنيا على طبقة الأغنياء. كانت سوداء كئيبة و لكنها كانت تحث النفس على التمرد على الظلم حتى لا يكون مستقبل مصر كما في الرواية. جاء العنوان "يوتوبيا" ساخرا لأن الرواية تصف بلدا هي النقيض تماما لعنوان الرواية و التي تعني المدينة الفاضلة. كان د أحمد ينذر بثورة جياع و لكنها جاءت ثورة للطبقة الواعية و المثقفة أكثر منها ثورة جياع.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تصوير موضوعي للواقع العام مع تنبؤ منطقي للمستقبل ولكن ليس المستقبل القريب.. سيحدث ما ورد في القصة عام 2150

    اعجبتني جدا هذه الجملة:

    “لقد جمع بلفور اليهود فى وطن واحد وعدهم به و بهذا أراح العالم منهم. اعتقادى ان هناك وعداً آخر.. ثمة شخص جمع الأوغاد والخاملين والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو (مصر).. لهذا لا تجد فى اليابان فاقد همة.. لهذا لا تجد في ألمانيا وغداً.. لهذا لا تجد فى الأرجنتين أفاقاً.. كلهم هنا يا صاحبى!”

    .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "عندما تشتم رائحه الدخان ولا تنذر من حولك، فانت بشكل ما ساهمت في إشعال الحريق "

    "لا اعرف لا اقدر على الموت .... انا بكتيريا مرغمه على الحياه مهما حدث لها ....((رغم الفقر المعيشي وبؤس الحياه )) "

    ....................................................................

    حقا اني اعيش في زمن اسود ..

    الكلمه الطيبه لا تجد من يسمعها ...

    الجبهه الصافيه تفضح الخيانه ....

    والذي ما زال يضحك ..

    لم يسمع بالنبأ الرهيب

    اي زمن هذا ؟ ((برتولت بريخت ))

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أسلوب الكاتب متميز كعادته ويجعلك تعيش أحداث القصة وكأنك أحد شخصياتها

    لدي تحفظات على بعض المشاهد التي أوردها الكاتب ولكن الرواية جيدة جدا في المجمل

    تبدو الرواية وكأن الكاتب كان يخبرنا عن الثورات

    رأيت في جابر الذي قتل فانتفض لأجله الباقين البوعزيزي الذي أشعل ثورة تونس

    قصة حزينة ولكن كانت لتتحول لواقع في مستقبل مظلم كان ينتظرنا

    رحم الله كل شهداء الحرية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مؤلمة ...موجعة ... سوداوية جدااا... ولكنه للأسف واقع مرير ظل قابع على أنفاس المصريين ولا يزال حتى بعد الثورة لانه لن يختفى بين يوم وليلة ...

    هى الواقع المظلم الذى عاشت به مصر سنوات وعقووود من الزمان نأمل من الله أن تنتهي قريباً

    وأقتبس من أستاذ /أحمد وصفه فى الرواية " كان هذا كله أقبح من اللازم .... أبشع من اللازم .... أكثر واقعية مما يجب " :(

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هي تحول لخروجها عن شكل كتاباته المعتادة، لكن لم ألمس فيها اختلافا عن روح أفكاره التي اعتدت عليها أو عمقا أكثر في الشخصيات .. ربما السبب في انطباعي هي الضجة التي سبقتها، رفعت من سقف توقعاتي، فكان الواقع حتى وإن كان متميزا أقل كثيرا مما توقعت .. لكنها كبداية تغيير، جيدة جدا .. أرجو أن أرى له المزيد من هذا النوع ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في الحقيقة هذا الكتاب جيد مقارنة بالكتب الاجنبية... لكنني أرى أن مؤلفات أحمد خالد توفيق الأخرى أفضل بمراحل مثل سلسلة ما وراء الطبيعة و سفاري.. لا من ناحية أنها غير مطروقة و لا من ناحية نظافتها الأخلاقية و لا من ناحية التشويق و لا من ناحية المعلومات الثقافية فيها... دع عنك الرخص المبالغ فيه...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قلت من قبل عن رواية 1984 لجوروج أورويل أنها أفضل عمل روائي قرأته لكاتب غير عربي

    و أعتقد بل أنا متأكد أن هذه الرواية أفضل عمل روائي قرأته في حياتي لكاتب عربي

    قلت عن رواية 1984 انني لن أستطيع أن أنقدها أو أمدحها بكلمات توفي حقها

    و نفس الكلام أقوله عن هذه الرواية

    ! و يكفي هذا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    احمد خالد توفيق .... لاأعلم هل أسميك العراب أم العراف ..... العراب لانك بالفعل عراب الشباب ومحبوبهم .. والعراف لأنك قد أستطعت أن تستشف حدود المستقبل في هذه الروايه ... أم ان الحقيقة واضحة جلية بالفعل و ليست بحاجة الي عراف ؟! ... اعتبر هذه الرواية فخر كتاباتك

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عنجد كتاب حلو وبيحروق الأعصاب إنو شلون بلال بيعمل هيك بإيهاب بعد ما ساعدو 😤😤😤😤😤

    بس بالمختصر الرواية حلوة و عجبتني 💚💚💚

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    محيرة فعلا .. هي روائيا ضعيفة وبها عيوب كثيرة .. لكن المعنى وصل والصورة رسمت جيدا .. ايضا سهلة غير مملة .. في النهاية أعجبتني

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الأديب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مقززة للغاية ،من أبشع ما قرأت .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مزيج من المرارالطافح ومستقبل أسودكئيب بكل ماتحمله الجملة من معانى جاءت رواية يوتوبياللدكتورأحمدخالدتوفيق الرواية بشكل عام جيدة وعلى طريقة الجودريدز سأعطيها 4نجوم من خمسة لسبب سأبينه لاحقا

    كل من قرأهذه الرواية دعاالله مخلصا أن يجنب مصرالواقع المريرالذى صاغه دكتورأحمدفى الرواية اماأنا فحمدت الله شاكرامخلصا أنناقمنابهذه الثورة دون ان ننحدر لهذا المستوى المقذذ من الظروف المعيشية والاجتماعية ومن فرط ماطرحته رواية يوتوبيا من تنبؤات كارثية شعرت وأنا أقرأها أن دكتورأحمدلم يعدلديه سوى شىء واحدفقط يكمل به هذا الانهيارالكارثى ألاوهوتحولنا إلى آكلين للحوم البشر

    دكتورأحمديملك أسلوب غريب جدا فى كتابة رواياته وبالتحديد فى ظهور شخصيات الرواية فهويفجرلك مجموعة من الشخصيات فى صفحتين تلاتة ويتركك تلهث وراءها لتعرف العلاقة بينهم وعلاقتهم باحداث الرواية وهذا ماأجهدنى فى قراءة هذه الرواية حتى انى لم أستوعب جميع الشخصيات سوى باواخرالرواية بالفعل وجدت نفسى أركض خلف كل شخصية حتى اتمكن من ربطهم بالاحداث حتى إنى مع وصولى لنصف الرواية كدت أجن من عدم قدرتى على ملاحقة الشخصيات لفرط بعثرتها المجهدة واتمنى من الدكتورأحمد أن يلجأ لأسلوب مرن فى ظهور شخصيات أعماله لانه بالفعل أسلوب مجهد جدا زهنيا ونفسيا وبالمناسبة هذا الاسلوب يجبرالقارىء على قراءة الرواية من مرة واحدة حتى يتمكن من تجميع خيوطها وشخصياتها وهذا ماتنبهت له وأخذت به فى النصف الاخيرمن الرواية

    يوتوبيا إجمالارواية صادمة وشيقة ومرعبة ولاتخلو من أجراس إنذارهامة جدا

    وباذن الله مصرلن تتحول إلى أغيارويوتوبيا وستظل دائما بلدتحت حماية ربانية إلى يوم الدين

    بقلمى/وليدعبدالمنعم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اذا كانت يوتوبيا هي المدينة الفاضلة فالافضل لها ان تتفضل علينا ولا تخرج بحالتها الرثة هذه لنا مرة اخرى .

    كنت اتمنى بعد ان تجاوزت الصفحات الاولى من الرواية ان تنجلي خيبة الامل التي شعرت بها لاحقاً والتي لم التمسها سابقاً مع الكتب التي قرأتها للاستاذ احمد خالد ، اظن ان للرواية هدف وهو محاولة ايجاد حل لحالة رثة وحياة مزرية لا عدل فيها ولا مساواة ولا حتى كرامة ولكن اذا كنت لن اجد الحل فلماذا اتحدث عن كل هذه المشاكل بكل هذه الفوضوية والخياااال ؟؟

    اقرأ وانا احمل بعد كل صفحة سؤال لا يساعدني على الاستمرار بها ...

    لم كل هذه الالفاظ النابية ؟؟

    لم كل هذه الاحاديث الجسدية الخاوية ؟؟

    ألا يوجد الوان اخرى سوى الاسود لتكتب به الرواية ؟؟

    ووجدتني اسأل نفسي .. متى انتهي من الرواية ؟؟

    تثاقلت بالكتاب كثيراً وظننتي قد اغلقه في اية لحظة دون العودة اليه لكنني تحاملت على نفسي عناء ومشقة القراءة ريثما اصل لنهاية جيدة ولكنه قتل كل النهايات التي تأملتها عندما قتل جابر على ايدي احد الاغنياء الذي كان يحاول ارجاعه للمدينة وكأنه يقول لي لا تحلم بان يتغير الحال السيء إلّا لما هو اكثر بشاعة منه !!

    للرواية طعم العلقم الذي لا يطاق ما به من مرار ..

    زعلني الاستاذ أحمد :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    منذ زمن وانا ابحث عن روايات دستوبيا عربية.... والان وجدتها... وعندما لامست يدي الكتاب كنت اعتقد انها ستكون رواية ضعيفة الخيال و الحبكة مقارنة بروايات الدستوبيا الغربية..... ولكن منذ اول فصل تتغير جميع افكارك عنها وتبدأ تاخذها بجدية كبيرة.

    الرواية تحتاج لمخيلة واسعة لكي تستطيع الانتقال من عالم القانون و الواقع الى عالم لم تتخيله في اسوأ كوابيسك و استطاع الكاتب بكل سهولة ان يجعل دمك يغلي ويفور في لحظة و في لحظة اخر يشعرك بالاشمئزاز وان يتلاعب في مشاعر القارئ بكل سهولة.

    شخصيات الرواية و الحبكة كلها تدل على ابداع عالي وتتحدث عن تغيرات جرت للمجتمع المصري ادت الي نهاية للطبقة الوسطى و اندثارها لتخرج لنا طبقة فقيرة معدومة اقرب لحياة الحيوان منها للانسان و طبقة غنية فاحشة الثراء و الرفاهية

    عملت الطبقة الغنية على فصل نفسها عن طريقة مرتزقة من المارينز السابقين معهم جميع الصلاحيات لدفاع عن مدينة الاغنياء التي سميت يوتوبيا

    رواية جميل جدا.... تجعل الادرينالين يغلي في دمك لتصدر عنك شتائم لا ارادية في لحظات معينة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رؤية صادمة لمستقبل مصر

    د.احمد خالد توفيق استطاع ببراعته المعهودة انه يعطي جرس انذار لاكبر مشكلة ممكن اي بلد تواجهها .. وهي اتساع الفجوة بين الاغنياء والفقراء فاتختفي الطبقة المتوسطة تماما وينحصر المجتمع بين ثراء فاحش وفقر مدقع .. وهنا الخطر كل الخطر علي الفريقين

    يوتوبيا .. صورة قاتمة لمجتمع لدينا الان كل مقدماته

    صورة للذل والخنوع والرضا بالمصير .. صورة للتكبر والاستعباد

    الرواية صدمتني واصابتني باكتئاب وخوف من المستقبل لاني حاسس ان فيها شيء كبير من الواقع

    اصبحت وانا ماشي في الشارع وباشوف حد له صفات " الاغيار" اقول احنا مش بعيد المشكلة اقرب الينا مما نتصور

    نهاية الرواية كانت صعبة جداااا .. ما اقسي الخيانة .. وما اقبح ان تخون من مد لك يد العون وانقذ حياتك

    الاسلوب الادبي رائع والتشبيهات جميلة ومختلفة

    بس اهم من الرواية كعمل ادبي سيطرت عليا فكرة الرواية والرسالة اللي بتوجهها

    ربنا يستر ولا نر يوتوبيا حقيقة في مجتمعنا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم تعجبني، النهاية فيها جيدة، والقصة جيدة، ولا تخلو من اللمحات الذكية بين ثناياها.

    لكن كعادةِ الروايات العربية الحديثة (الشهيرة بالذات)، اعتمادٌ مبالغ فيه ومثير للشفقة على كسر المحرم. الكاتب يصرّ على حشو صفحات رواياته بالأحاديث الجنسية والشتائم، وهذا منفرٌ جداً. لست ضد توظيف الجنس في العمل الأدبي بوصفه محركاً أساسياً لمشاعر البشر، لكن على هذا التوظيف أن يكون بنائياً يخدم العمل، لا أن يكون مجرّد حشوٍ فارغٍ لا قيمة له، معظم الإشارات الجنسية في الرواية جاءت حشواً لا أكثر.

    ومع انتهائي منها يتجدد نفوري من الروايات العربية الحديثة والشهيرة، الروايات الناجحة مؤخراً هي على الأغلب سطحيةٌ جداً، تُكتب لأهدافٍ تجاريةٍ فقط بحكم سوق الاستهلاك الحاكم لإنتاج الروايات هنا. ربما تكون المشكلة في ذائقتي الأدبية وليس في الانتاج الروائي العربي، ولكنّني لا أعتقد انّني سأقرأ روايةً عربيةً حديثة الاصدار في المستقبل القريب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم تعجبني، النهاية فيها جيدة، والقصة جيدة، ولا تخلو من اللمحات الذكية بين ثناياها.

    لكن كعادةِ الروايات العربية الحديثة (الشهيرة بالذات)، اعتمادٌ مبالغ فيه ومثير للشفقة على كسر المحرم. الكاتب يصرّ على حشو صفحات رواياته بالأحاديث الجنسية والشتائم، وهذا منفرٌ جداً. لست ضد توظيف الجنس في العمل الأدبي بوصفه محركاً أساسياً لمشاعر البشر، لكن على هذا التوظيف أن يكون بنائياً يخدم العمل، لا أن يكون مجرّد حشوٍ فارغٍ لا قيمة له، معظم الإشارات الجنسية في الرواية جاءت حشواً لا أكثر.

    ومع انتهائي منها يتجدد نفوري من الروايات العربية الحديثة والشهيرة، الروايات الناجحة مؤخراً هي على الأغلب سطحيةٌ جداً، تُكتب لأهدافٍ تجاريةٍ فقط بحكم سوق الاستهلاك الحاكم لإنتاج الروايات هنا. ربما تكون المشكلة في ذائقتي الأدبية وليس في الانتاج الروائي العربي، ولكنّني لا أعتقد انّني سأقرأ روايةً عربيةً حديثة الاصدار في المستقبل القريب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون