مراجعات رواية يوتوبيا

حاله من النكد الرهيبه تدخلك وتسكن اعماقك وقت قراءتك للروايه

حاله من اليأس العاليه التي تحدث

تصل بك الاحداث مع اقتراب نهايتها حتى البكاء

ولكن يعطيك الكاتب د\ احمد خالد توفيق ..

باقه كبيره من الامل ليغمرك بها . لتستطيع الحلم بوطن ومستقبل افضل ^_^

هذه اول مرة اقرا للاتب احمد خالد توفيق لكن لا باس من كتاباته

اخذنى معه الي حلم ان ارى وطنى في مكان ارقى في كل شئ في الاكتفاء الذاتى في العقول في التفاهم

وايضا رواية صادمة لمستقبل مصر والتبؤا بالثورات

اتمنى له التوفيق والاستمرار :)

يوتوبيا..أعتقد انها موجودة الأن فى اتساع الفجوة بين طبقات المجتمع

وأنحصارها فى طبقتين لاغير

وان كان د/ أحمد خالد

صورها بشكل مستقبل اسود شديد البشاعة والأشمئزاز

برغم بساطة الفكرة الإ انة فيها عمق كبير

وأحداثها غير مملة

من الروايات الرائعة التي تمتاز بالشفافية والبساطة التي يتخللها التعقيد الإنساني و تتعمق في الجنس البشري و تعرضه في عدة مشاهد حقيقية على حقيقته اللامعترف بها في المجتمعات .

قعد اتخيل العالم اللي في الرواية دة

لو بقي واقع

بس بس محستش بطمئنينا لو دة حصل زي ما في الرواية

لكن الرواية بحد ذاتها رائعة

و اتمني لو الدكتور احمد

يقدم المزيد

لم يعجبنى الكتاب بسبب النظرة التشاؤمية المبالغ فيها على غير عادة أحمد خالد توفيق.

و أرى انه اعتمد على شهرته فى نجاح هذا الكتاب وقد حقق نسبة بسبب ذلك!

من الروايات التي شدتني لقرائتها .... النهاية لم تعجبني بشكل كبير ولكن هي تجربة جميلة نحو المستقبل الذي اعتقد انه قريب

اليس من الغريب أن تجد ما يتحدث عنه الكتاب يتحقق اليوم ..... عفوا يا عراب فاهي مصر في 2019 وليست في 2023

لم تكن يوتوبيا كما تصورتها. رواية لها حواف مسننة تخدش الذهن وتدميه. ونهايتها صادمة وإن كانت واقعية جدا.

المشكلة مع أحمد خالد توفيق أن كلماته تظل راسخه في رأسك مدى الحياه

من أكثرها تشاؤمية إلى أشدها واقعية

كم كان لديك بعد نظر

رواية متعبة جدا مؤسفة لانها أوشكت ان تحدث بكامل تفاصيلها بالفعل

كتاب جميل . رؤية ممتازة . اسلوب جميل . بس حاسس وانا بقرأ ان أحمد خالد توفيق مستعجل

جميل جداً وعلى الرغم من ان احداثه مستقبلية إلا انه بيوصف الواقع حالياً .

مع إني بحب الكثير من روايات أحمد خالد توفيق لكن الرواية دي معجبتنيش

قراتها فى ست ساعات *بصوت انور السادات *

مع اخذ شوية استراحات

حلوة

انا من عشاق دكتور أحمد خالد توفيق واقرأ له سلسله ماوراء الطبيعه

يوتوبيا هى مآل مصر ان لم يتحقق العدل

ومن بشائرها ثوره يناير

افضل ما قرات على الاطلاق لدرجه اننى لا اجد تعليقا يناسبها

»يوتوبيا« للقراءه مذاق اخر بعد الشوق والاشتياق لها

رواية جميلة جدا .. تحرك مشاعر كثيرة بداخل الانسان ♥