اقتباسات من رواية كلب في منتصف الطريق

لم أعرف الكثير عن الدين، لم يسمح لي والدي بالانضمام إلى دروس الأحد أو الدروس الدينية. لقد كان «ملحدًا عن قناعة»،

. إن الغضب الذي يمكن أن أخرجه بإمكانه إنارة مصابيح الشارع طوال الليل.

الغضب في داخلنا دائمًا، كالبراكين في أحشاء الأرض، يقبع هناك في الداخل، مقمع، يدور حول نفسه، ولكن عندما نفقد السيطرة عليه، يطلق نفاثات من الحمم المتوهجة التي قد تدمر كل شيء.

إن الكلب الذي لا يستطيع العض من دون عقوبة، كعبيد الحقول الأوائل، الذين كان لسيدهم حق ربطهم في جذوع الشجر كأي من ممتلكاته.

«سيؤلمك، لكنه سيمر».

«سيؤلمك، لكنه سيمر».

الكلاب هبة من الله، لا يختلف ظاهرها عن باطنها، ليس لديها كلمات لم تُقَل أو مشاعر دفينة، كلابي هي حبي الكبير.

لا أدري إذا ما كان نفد حب البشر.. لا أفهم. لعل هناك فائض دائمًا، الغضب، الاستياء، المحملان بقصة حب فاشلة.

لا أدري إذا ما كان نفد حب البشر.. لا أفهم. لعل هناك فائض دائمًا، الغضب، الاستياء، المحملان بقصة حب فاشلة.

أعلم أن أسلوب حياتي خيَّب أمل جدتي، مهلًا، أنا الشخص الذي سأعيش معي، أنا الشخص الذي يجب ألا أخيب أمله.

لقد نجحت نجاحًا باهرًا في تأليف القصص، التأليف سهل، لا يكلف شيئًا، لقد أكد بعض الأشخاص تذكرهم لأكاذيب اختلقتها لتوي

لقد نجحت نجاحًا باهرًا في تأليف القصص، التأليف سهل، لا يكلف شيئًا، لقد أكد بعض الأشخاص تذكرهم لأكاذيب اختلقتها لتوي

لقد نجحت نجاحًا باهرًا في تأليف القصص، التأليف سهل، لا يكلف شيئًا، لقد أكد بعض الأشخاص تذكرهم لأكاذيب اختلقتها لتوي

لقد نجحت نجاحًا باهرًا في تأليف القصص، التأليف سهل، لا يكلف شيئًا، لقد أكد بعض الأشخاص تذكرهم لأكاذيب اختلقتها لتوي

لكي تستطيع العيش، لا بد أن تعرف كيف تتلون.

لكل كلب طبعه الخاص، مثلنا،

لكل كلب طبعه الخاص، مثلنا،

أنا مثل الكلاب تمامًا، أريد أن آكل وأنام وأركض، من دون أن يضعوا لي الأطواق أو القيود، أريد أن أكون حرًّا طليقًا.

لم أرد أن أصبح عالمًا ذا شأنٍ أو ملحنًا أو مؤديًا عظيمًا أو أفضل طاهٍ حاصلًا على نجوم ميشلان، فقط وددت أن يسمحوا لي بالعيش على طريقتي ووقتي الخاص.

إن رائحتي البشرية حمضية ولاذعة، أما رائحة الكلاب كغزل البنات البني، كسحابة بلا حواف.