دخلتُ شعلتكِ واشتعلتُ ، حتى امتزجتُ بكِ ، كما تمتزج النارُ بالشعلة ، وصرتُ غريباً ..
مثل غيمة هاربة من يد الفصول > اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات ومقتطفات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
لم أجد مكاناً أفر إليه سوى أن ادخلَ في شعلتكِ ، لأن الحياة ضيقةٌ جداً ، لا تكفي لإيواء خيط شمعة .
مشاركة من Huda Khalil -
فلستِ الترابَ لتكوني في متناول الجميع ، ولا الماءَ لتبحر في حوضكِ حتى زوارق القراصنة ، لا ، ولا الهواءَ الذي يتنفسه الجلاد والضحية .
مشاركة من Huda Khalil -
أنا الذي ، حين جرحتُكِ ، تدفقتْ ، من عيني ، دموعُكِ ..
مشاركة من Huda Khalil -
أنا المضطربُ الحنونُ ، الذي تمنيتُ أن أهز لكِ سريرَ الطمأنينة بأنفاسي .
مشاركة من Huda Khalil -
أحبكِ بصمتٍ ، بصمتٍ بالغِ الاخضرار ، بنبرةٍ مشوبة بالقلق ، وبقلبٍ واثقٍ من انكساره ، وأخافُ
مشاركة من Huda Khalil -
رسمتْ تقاسيمَ وجهي ، ثم هبطتْ فنحتتْ قلبي
مشاركة من Huda Khalil -
أحتاجُ :” أحبكَ “ الآن ، لأشعرَ أنكِ ما زلتِ تشاركينني كلّ ثقل العالم
مشاركة من Huda Khalil -
أحتاجُ أن تكتبي: «أحبكَ» ، رغم أن ذلك لا يقدم أو يؤخر شيئاً من حقيقة أننا خاسران
مشاركة من Huda Khalil -
لم يروعني ما صادفتُ من وحوش أو من أعداء ، لأنني كنتُ أريدُ مقابلة الجَمال شخصيا ، حتى عانقني ، أخيرا ، فبكيتُ وهو يربِّتُ على كتفي
مشاركة من Huda Khalil -
لا أتذكرُ كيف وصلتُ ، لأنني تخطيتُ جسدي وسكنتُ الفكرةَ
مشاركة من Huda Khalil -
ضحكتُكِ ، تَميمتي وحِصني ، كلما غزاني اليأسُ ، أو كلما جرجرني الحنينُ ، من ياقتي ، إلى الصبا ، إذ لم تتمكن منها فئرانُ الزمن ، لم تكنسها الريحُ العاتيةُ ، التي مرتْ وكنستْ الأمانَ عن بلد بأكمله ، طوالَ السنين ، ولم تجف تحت أقسى الشموس ، لحد الآن ..
مشاركة من Huda Khalil -
آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي
مشاركة من Huda Khalil -
آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي
مشاركة من Huda Khalil -
فتضحكين ، تَغرقين بالضحك ، وتنشرين ، على حبل حياتي ، ابتسامة نديـةً مسبوكةً بحرير صوتكِ .
مشاركة من Huda Khalil -
ثم كبرتُ .. آه ، لقد صرتُ كبيرا ، حتى وصلتُ إلى آخر العمر ، في لحظة واحدة .
مشاركة من Huda Khalil -
وهجرتُ البيتَ ، المدرسةَ ومقهى أبي . تركتُ أقراني يلعبون تحت مصابيح مدينتنا الفقيرة ، وأخذتُ الليل ، ليليَ الخاصَّ ، وتبعتكِ
مشاركة من Huda Khalil -
قلبكِ، الذي كان أكبرَ من والدي ، من آدم ومن حواء ، من الأفعى ومن التفاحة .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil