لا أتذكرُ كيف وصلتُ ، لأنني تخطيتُ جسدي وسكنتُ الفكرةَ
مثل غيمة هاربة من يد الفصول > اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات ومقتطفات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
ضحكتُكِ ، تَميمتي وحِصني ، كلما غزاني اليأسُ ، أو كلما جرجرني الحنينُ ، من ياقتي ، إلى الصبا ، إذ لم تتمكن منها فئرانُ الزمن ، لم تكنسها الريحُ العاتيةُ ، التي مرتْ وكنستْ الأمانَ عن بلد بأكمله ، طوالَ السنين ، ولم تجف تحت أقسى الشموس ، لحد الآن ..
مشاركة من Huda Khalil -
آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي
مشاركة من Huda Khalil -
آه ، لو تعرفين أن تلك الابتسامة لبثت خالدةً في حياتي ، مثلَ اسمي
مشاركة من Huda Khalil -
فتضحكين ، تَغرقين بالضحك ، وتنشرين ، على حبل حياتي ، ابتسامة نديـةً مسبوكةً بحرير صوتكِ .
مشاركة من Huda Khalil -
ثم كبرتُ .. آه ، لقد صرتُ كبيرا ، حتى وصلتُ إلى آخر العمر ، في لحظة واحدة .
مشاركة من Huda Khalil -
وهجرتُ البيتَ ، المدرسةَ ومقهى أبي . تركتُ أقراني يلعبون تحت مصابيح مدينتنا الفقيرة ، وأخذتُ الليل ، ليليَ الخاصَّ ، وتبعتكِ
مشاركة من Huda Khalil -
قلبكِ، الذي كان أكبرَ من والدي ، من آدم ومن حواء ، من الأفعى ومن التفاحة .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
وكنتُ أُحبكِ كما أنتِ غيرَ آبهةٍ بالمصير ، غائبةً عن الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
الوعي ، مثلَ كل السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظفر .
مشاركة من Huda Khalil -
تضحكين ، أفرحُ لأنكِ تضحكين ، وأنا أُمسكُ أطراف ثوبي بأسناني وأركضُ ، في سباق سيُبقيني طفلاً إلى آخر دقيقة ، أعيشها في الحياة
مشاركة من Huda Khalil -
كان قلبي في أشد ضعفه ، عندما وُلدتِ مثلَ صباح ، وتغلغلتْ شمسُكِ في خواطري ، التي تراكم عليها سُخامُ الحرائق
مشاركة من Huda Khalil -
لأنني حين جرّبتُ وآويتُكِ إلى لغةٍ تُفضي إلى الحرّية ، وجدتكِ في الحرية ، قبلَ أنْ أبتكرَ لغتي .
مشاركة من Huda Khalil -
ليس أكثرَ من هذا حبٌّ ، ليس أكثرَ من هذا صمتٌ ، ذلك أني أملكُ ما لا يُمكنُ للغاتٍ أنْ تقولَه ، ولا أنطق
مشاركة من Huda Khalil -
معجزةٌ أنتِ ، رغم أنّ حبلكِ يلتفُّ حول عنقي ، مثلَ مشنقة
مشاركة من Huda Khalil -
تعالي نزعلْ ، لأن الحبَّ ليس اللؤلؤةَ ، وإنما الرحلةُ نحوها !
مشاركة من Huda Khalil