لم يروعني ما صادفتُ من وحوش أو من أعداء ، لأنني كنتُ أريدُ مقابلة الجَمال شخصيا ، حتى عانقني ، أخيرا ، فبكيتُ وهو يربِّتُ على كتفي
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
لم يروعني ما صادفتُ من وحوش أو من أعداء ، لأنني كنتُ أريدُ مقابلة الجَمال شخصيا ، حتى عانقني ، أخيرا ، فبكيتُ وهو يربِّتُ على كتفي