وهجرتُ البيتَ ، المدرسةَ ومقهى أبي . تركتُ أقراني يلعبون تحت مصابيح مدينتنا الفقيرة ، وأخذتُ الليل ، ليليَ الخاصَّ ، وتبعتكِ
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
وهجرتُ البيتَ ، المدرسةَ ومقهى أبي . تركتُ أقراني يلعبون تحت مصابيح مدينتنا الفقيرة ، وأخذتُ الليل ، ليليَ الخاصَّ ، وتبعتكِ