مثل غيمة هاربة من يد الفصول > اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول

اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مثل غيمة هاربة من يد الفصول - عبد العظيم فنجان, عمر صباح
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • من حقكِ أن تضطربي عندما أقول : إنكِ شاحبة، وأنا أحبكِ أكثرَ شحوباً ، لكن بنُبل قرأته مذ رأيتكِ أول مرة في طوفان نوح ، وكانت الحمامة تتخذُ من رأسكِ المزدحم بالأحلام مأوى ‫ من حقك أن تضطربي ، لأن

    مشاركة من Avin Hamo
  • من حقكِ أن تضطربي عندما أقول : إنكِ شاحبة، وأنا أحبكِ أكثرَ شحوباً ، لكن بنُبل قرأته مذ رأيتكِ أول مرة في طوفان نوح ، وكانت الحمامة تتخذُ من رأسكِ المزدحم بالأحلام مأوى ‫ من حقك أن تضطربي ، لأن

    مشاركة من Avin Hamo
  • لا أفكر في أن أكونَ السدَّ ، ولا أن تكوني الطوفانَ ، لأنّ صيرورةَ الحب لن تكتملَ إلا في هذا المخاض ، حيث يختلط نحيبـُكِ ، في آخر مرة ، بضحكتي الساخرة ، المفتعلة والهابطة ..

    مشاركة من Avin Hamo
  • لا أفكر في أن أكونَ السدَّ ، ولا أن تكوني الطوفانَ ، لأنّ صيرورةَ الحب لن تكتملَ إلا في هذا المخاض ، حيث يختلط نحيبـُكِ ، في آخر مرة ، بضحكتي الساخرة ، المفتعلة والهابطة ..

    مشاركة من Avin Hamo
  • لأنكِ تجدلين من قبلاتكِ مجرةً من النيازك ، وسلالا من النجوم .

    ‫ مر العمرُ كالغيم ، ولم يبق في خواطره إلا وجهُكِ الخاطفُ ، كالبرق .

    ‫ وجهُكِ عيدُ الحواس ..

    مشاركة من Avin Hamo
  • أريدكِ مثلَ غيمة هاربة من يد الفصول ، مثلَ برق يخطف في لحظة مفاجئة ، لكنه يظل مشرقا ، طوال الحياة ، في الذاكرة .

    مشاركة من Avin Hamo
  • أحبُّ يدكِ التي ابتكرتْني من الطين ، وأكملتْ مُعجزتَها بأنْ رسمتْ تقاسيمَ وجهي ، ثم هبطتْ فنحتتْ قلبي .

    ‫ أحبُّ غايتَكِ مني ، طريقَتكِ في العيش تحت سقفِ جسدي ، وأسلوبَكِ المرتبكَ في حمايتي .

    مشاركة من Avin Hamo
  • غيابُكِ حنونٌ ، كالمطر الناعم ، من خلف زجاج نوافذ الشتاء ، وحضورُكِ حميمٌ ، كعصفور يتفـقّد الزقزقاتِ المنسيةَ ، بين أعواد سريره ..

    مشاركة من Avin Hamo
  • ‫وتر ‫ ليس ثمة ما هو أكثرُ حياديةً من المطر: وجهكِ برق ! ‫ أيتها الناصعةُ كالفجر ، أيتها الضائعةُ كعناوين القتلى في الحروب ، أيتها الطالعة كالشرارة ، من كل حريق ‫ هناك وترٌ في العود اشتعلَ ،

    مشاركة من Avin Hamo
  • الناي المكسور ‫ كيف تمكّنَ صوتُكِ من مزج الحنان بالقسوة ، في بحّة واحدة ، وأين تدرّبتِ على موهبة الغوص عميقاً ، في الصرخة، حتى قعرِ الألم ؟! ‫ يا شاهدةً على انهياري يا قويةً كنايٍ ، كنايٍ مكسورٍ

    مشاركة من Avin Hamo
  • أحبكِ ، وأعني أنكِ صحو الصخور على الصباح ، إذ يشرق بالشمس على بحارة تائهين

    مشاركة من Huda Khalil
  • أحبكِ ، وأعني أن عمري يزحف إلى الهلاكِ على ركبتيه عندما لا احبكِ .

    مشاركة من Huda Khalil
  • تآكلتُ في طريقي إليك ، ولمـا وصلتُ كنتُ لا أحد.

    ‫ أنتِ مَن أحببتُ قبل أن يعثر الإنسان على قلبه.

    مشاركة من Huda Khalil
  • أعرفُ أنني أركبُ طائرة ورقية ، لكن الخيال مجرة ، وروحي نيزك صغير .

    مشاركة من Huda Khalil
  • أعرفُ أنني أركبُ طائرة ورقية ، لكن الخيال مجرة ، وروحي نيزك صغير .

    مشاركة من Huda Khalil
  • أعرفُ أنني أركبُ طائرة ورقية ، لكن الخيال مجرة ، وروحي نيزك صغير .

    مشاركة من Huda Khalil
  • لم أقصد أن أحب ، لكن قلبي اتخذ شكلَ مـَن يحبكِ

    مشاركة من Huda Khalil
  • كلُّ شيء أخذ طريقه إلى النسيان بعد ذلك ، عدا دخانَ سيجارتكِ ، وعدا وجهَكِ :

    ‫ وجهُكِ المليء بالأسى ، والخالدُ ، كما الألم .

    مشاركة من Huda Khalil
  • أما الشِعر فسيتوجكِ ملكةً على شعب من السائرين في نومهم ، وستلبثين خالدة هناك ، فهؤلاء ليسوا عرضة للانقراض ، إذ لن يموتوا أبدا!

    مشاركة من Huda Khalil
  • ستأخذكِ الحياةُ إلى الزواج ، فيكون لكِ بيتٌ من التقاليد ، زوجٌ هابطٌ ، وسيولد لك أبناء يموتون في الحرب

    مشاركة من Huda Khalil
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون