أحبكِ ، وأعني أنكِ صحو الصخور على الصباح ، إذ يشرق بالشمس على بحارة تائهين
مثل غيمة هاربة من يد الفصول > اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات ومقتطفات من كتاب مثل غيمة هاربة من يد الفصول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
مثل غيمة هاربة من يد الفصول
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
أحبكِ ، وأعني أن عمري يزحف إلى الهلاكِ على ركبتيه عندما لا احبكِ .
مشاركة من Huda Khalil -
تآكلتُ في طريقي إليك ، ولمـا وصلتُ كنتُ لا أحد.
أنتِ مَن أحببتُ قبل أن يعثر الإنسان على قلبه.
مشاركة من Huda Khalil -
أعرفُ أنني أركبُ طائرة ورقية ، لكن الخيال مجرة ، وروحي نيزك صغير .
مشاركة من Huda Khalil -
أعرفُ أنني أركبُ طائرة ورقية ، لكن الخيال مجرة ، وروحي نيزك صغير .
مشاركة من Huda Khalil -
أعرفُ أنني أركبُ طائرة ورقية ، لكن الخيال مجرة ، وروحي نيزك صغير .
مشاركة من Huda Khalil -
لم أقصد أن أحب ، لكن قلبي اتخذ شكلَ مـَن يحبكِ
مشاركة من Huda Khalil -
كلُّ شيء أخذ طريقه إلى النسيان بعد ذلك ، عدا دخانَ سيجارتكِ ، وعدا وجهَكِ :
وجهُكِ المليء بالأسى ، والخالدُ ، كما الألم .
مشاركة من Huda Khalil -
أما الشِعر فسيتوجكِ ملكةً على شعب من السائرين في نومهم ، وستلبثين خالدة هناك ، فهؤلاء ليسوا عرضة للانقراض ، إذ لن يموتوا أبدا!
مشاركة من Huda Khalil -
ستأخذكِ الحياةُ إلى الزواج ، فيكون لكِ بيتٌ من التقاليد ، زوجٌ هابطٌ ، وسيولد لك أبناء يموتون في الحرب
مشاركة من Huda Khalil -
دخلتُ شعلتكِ واشتعلتُ ، حتى امتزجتُ بكِ ، كما تمتزج النارُ بالشعلة ، وصرتُ غريباً ..
مشاركة من Huda Khalil -
لم أجد مكاناً أفر إليه سوى أن ادخلَ في شعلتكِ ، لأن الحياة ضيقةٌ جداً ، لا تكفي لإيواء خيط شمعة .
مشاركة من Huda Khalil -
فلستِ الترابَ لتكوني في متناول الجميع ، ولا الماءَ لتبحر في حوضكِ حتى زوارق القراصنة ، لا ، ولا الهواءَ الذي يتنفسه الجلاد والضحية .
مشاركة من Huda Khalil -
أنا الذي ، حين جرحتُكِ ، تدفقتْ ، من عيني ، دموعُكِ ..
مشاركة من Huda Khalil -
أنا المضطربُ الحنونُ ، الذي تمنيتُ أن أهز لكِ سريرَ الطمأنينة بأنفاسي .
مشاركة من Huda Khalil -
أحبكِ بصمتٍ ، بصمتٍ بالغِ الاخضرار ، بنبرةٍ مشوبة بالقلق ، وبقلبٍ واثقٍ من انكساره ، وأخافُ
مشاركة من Huda Khalil -
رسمتْ تقاسيمَ وجهي ، ثم هبطتْ فنحتتْ قلبي
مشاركة من Huda Khalil -
أحتاجُ :” أحبكَ “ الآن ، لأشعرَ أنكِ ما زلتِ تشاركينني كلّ ثقل العالم
مشاركة من Huda Khalil -
أحتاجُ أن تكتبي: «أحبكَ» ، رغم أن ذلك لا يقدم أو يؤخر شيئاً من حقيقة أننا خاسران
مشاركة من Huda Khalil -
لم يروعني ما صادفتُ من وحوش أو من أعداء ، لأنني كنتُ أريدُ مقابلة الجَمال شخصيا ، حتى عانقني ، أخيرا ، فبكيتُ وهو يربِّتُ على كتفي
مشاركة من Huda Khalil
السابق | 1 | التالي |