اقتباسات من رواية سيرة المهدى المنتظر

‫‏«لا يكونُ الخضُوع قوّةً. والسّجودُ رِفعَةً. ‏

‫‏والبُكاءُ ‏أملًا. والانحناءُ مَحبّةً وسموّا. ‏‏

‫‏إلا لمقَامِكَ العَلِيِّ المُحلّق فـي الملَكوتِ‏»‏ ‏ ‏

‫‏«لا يكونُ الخضُوع قوّةً. والسّجودُ رِفعَةً. ‏

‫‏والبُكاءُ ‏أملًا. والانحناءُ مَحبّةً وسموّا. ‏‏

‫‏إلا لمقَامِكَ العَلِيِّ المُحلّق فـي الملَكوتِ‏»‏ ‏ ‏

الحكاية ليس لها بداية معروفة بالنسبة لي..

الدم لعنة تصيب القاتل، وتتعطّش دائمًا للارتواء بأرواح جديدة، الموت الذي يخشاه الجميع هو العقبة التي من بعدها تتفتح الأبواب لآخذ الروح بغير حقها، ظلّ يستمع إلى مخططها الدموي

ما يجعلك تتجرئين على إظهار ميولك العدوانية ناحية الله والقدر والدنيا. هو أنك قد تخطيتِ حدًا من حدود الله. هدمَ داخلك حِصنًا حصينًا كان يحميكِ من التطاول.

ما يجعلك تتجرئين على إظهار ميولك العدوانية ناحية الله والقدر والدنيا. هو أنك قد تخطيتِ حدًا من حدود الله. هدمَ داخلك حِصنًا حصينًا كان يحميكِ من التطاول.

❞ واستجابتهم لكل دعوة من الدولة للتبرع أو المشاركة. رغم ذلك رفضوا أن يدخلوا فـي السياسة حتى لا تسحقهم التغيّرات المتتالية فـي المزاج السياسي. الظل دائم ولا تصيبه رياح التغيير.‏ ❝

❞ الحديث الشريف يحثنا على زواج البكر بمن لم يتزوج من قبل ❝

❞ القتل انتزاع للحق فـي الحياة، واجتثاث للأحلام، وتدمير للمخططات دون موعد. ❝

❞ ودائمًا أُذكرهم أنّ من كان الله معه، ونيّته خير لن يصيبه سوء أبدًا. ❝

❞ اللهم إني تصدقتُ على الناس، وعفوتُ عمن ظلمني. فمن شتمني أو ظلمني فهو فـي حِل. اللهم إني سامحت كل من اغتابني أو ذكَرني بسوء فـي غيبتي، وأسألك فـي ذلك الأجر والمغفرة، وبلوغ مراتب المحسنين".⁠‫ ❝

❞ القوَة مع العدل. والنصر مع التسامح.⁠‫ ❝

❞ الظلم يوقظ الفتن، ويشعل الغضب الذي يأكل الأخضر واليابس.. ❝

❞ القلوب تعيَى كما تعيَى الأجساد يا مهدي ❝

❞ وكل مَن على الطريق مرصود. وهم قليل. ويَقلِّون. ولهذا يظهرون ويُحَارَبون. وعليهم التسلّح والزيادة فـي الحذَر. ❝

❞ وكل مَن على الطريق مرصود. وهم قليل. ويَقلِّون. ولهذا يظهرون ويُحَارَبون. وعليهم التسلّح والزيادة فـي الحذَر. ❝

❞ وكل مَن على الطريق مرصود. وهم قليل. ويَقلِّون. ولهذا يظهرون ويُحَارَبون. وعليهم التسلّح والزيادة فـي الحذَر. ❝