اقتباسات من رواية العائدون من الماضي

ستكتشف في النهاية أن العالم ليس سوى سرك كبير..

‫ وأن كلّ من حولك ليسوا سوى مهرّجين..

‫ لكنّك لم تكن تضحك، بل كنت تبكي!

‪ أسمى الزهار

❞ توقَّف القطار في المحطة الموالية، وكنت أنا كعنقود العنب المنسدل من أعلى الدالية أنتظر دوري في القطاف، كي يلتهمني أحدهم وهو لا يدرك أنه سيموت متسمّما بحبّي.. ❝

❞ «سمفونية الحياة لا تنتهي.. ما دام في جيب القلب قيثار عظيم» ❝

الحب هو أجمل أنواع الحريق.. نيران تقدر على ترويض مياه العالم على الانسحاب من بحر يظنه الجميع كبيرًا لكنه أصغر مما يتوقّعون

كاثرين هثواي:

‫ «إنك لا تعي حقًا معنى الموت إلّا حينما تعرف الحب»

«أصعب لحظة هي عندما هي عندما لا تجد من تخبره بأنك لست بخير»

«بعض النظرات تجعلنا نولد من جديد.. كأننا قبلها لم نكن سوى قطعة من جليد..»

‫ «الأشياء التي تقلقنا في يقظتنا هي غالبًا تلك التي نراها بأحلامنا»

«كل الوجبات اللذيذة تؤكل ساخنة.. حتى أنا كنت وجبة ساخنة في فم الأقدار»

لو قُتلت من سيتعرّف على جثتي وأنا يتيمة في وطن ليس لي فيه أقرباء..

ما كان يخفّف من معاناتي هو مقولة شهيرة لبروست:

‫ «لا شيء يدوم ولا حتى الموت» من خلالها فقط أيقنت أن صراعاتي ستزول يومًا، وسينتهي هذا الحلم المزعج ولن أستيقظ سوى على شمس البهجة، حتى وإن كانت متأخرة..

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

«ما الفائدة أن يخبروك بأن هذا العالم لا يزال بخير وأنت تشعر بالانهيار».

لقد صرت ثقيلًا على الذين حاربت لأجلهم وأفنيت حياتي لخدمتهم…»

«أن تكتب هو أن تحكي أسرارك للأوراق والأقلام.. أسرارك التي لم تجد أحدًا تأتمنه على العلبة السوداء لحياتك، مدركًا أن طائرة أيامك ستسقط يومًا ما، ولن يبقى لك فيها سوى رماد ذكرياتك وبعض الحروف التي ذرفَتها يداك بسبب انهياراتك التي كنت الشاهد الوحيد عليها..

«الإنسان الذي لم يعد له وطن يتخذ من الكتابة وطنًا يقيم فيه».

‪ إدوارد سعيد

فما القطار سوى ساحة حرب مؤقتة، يعيش البعض فيها ويموت الآخرون.. يبقى البعض والبعض يغادرون.

«لا تخبر أحدًا عن وجهتك لأنك لن تصل أبدًا»