الباب رقم صفر : العين الثالثة > مراجعات رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

مراجعات رواية الباب رقم صفر : العين الثالثة

ماذا كان رأي القرّاء برواية الباب رقم صفر : العين الثالثة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الباب رقم صفر : العين الثالثة - بدر رمضان
تحميل الكتاب

الباب رقم صفر : العين الثالثة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تحفة تسلم ايدك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مشوقة ومرعبة ،الرعب الذي يجعلك تريد معرفة النهاية .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة جدا

    استمتعت بقراءتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيو رواية : الباب رقم صفر ( العين الثالثة)

    * الكاتب : بدر رمضان

    * الصفحات : ٣٦٠ ابجد

    * دار النشر : دار إبداع للترجمة والنشر والتوزيع

    * التقييم : ❇️❇️❇️❇️

    💠 ليس كل باب خلق ليفتح ، وليس كل عبور يعنى العودة ! هناك أبواب ليست مجرد مداخل ، بل مصائد ، فخاخ خادعة متنكرة فى هيئة خشب وحجر وحديد ، هناك من جربوا الدخول ولم يعودوا وهناك من عادوا ولكنهم لم يعودوا كما كانوا .

    ⭐ لم اقرا من قبل للكاتبة بدر رمضان ، كاتبة فى ادب الرعب ، استمتعت بالرواية فبها من التشويق والغموض والإثارة والأحداث الكثيرة السريعة ماجعلنى اقرا أكثر من نصف الرواية فى يوم منتظرا مأسوف يحدث خلف تلك الأبواب الغريبة الغامضة .

    ⭐ بدأت الرواية سريعة مثيرة ، بداية غامضة ، رعب ، أبواب خلفها جدار يتحرك ، ورائحة تراب و قبور ، وظلام يتحول إلى اجسام ، إيادى بدون أجسام ، وجوه كثيرة شاحبة بلا عيون وبلا أفواه ، الخوف ، أنفاس تتلاحق والقلب يدق كالطبول ، هو الجحيم ، ليس كل باب يفتح يمكنك الدخول فيه !

    ⭐ هل خلف تلك الأبواب اشباح ام عفاريت. ، ام هلاوس تصيب البشر ، أبواب لها أرقام غريبة ،

    ⭐ ثمانية شخصيات ، ثمانية أبواب ، ثمانية كوابيس ، لايعرفوا بعض ، دخلوا من أبواب غريبة مختلفة لا يعرفونها ، كل واحد منهم له حكايته من بداية دخولهم الباب حتى وصلوا إلى المدينة المجهولة الملعونة ، كل شخص له حكايه مختلفة عن الاخر ، حكاية كلها رعب وفظع ولا احد يعرف مااصابه من هلع وهلاوس ، وهل سيخرجوا من تلك المصيدة .

    ✳️ اسم الرواية والغلاف مناسبين جدا لموضوع العمل.

    ✳️النهاية جاءت غير متوقعة لاحداث الرواية وان كانت جاءت طويلة ولكن بسبب انها نهاية ثمانية اشخاص.

    ✳️ السرد والحوار.. جاء السرد سلسا بسيطا مشوقا ممتع لرواية احداثها مثيرة. وكذلك الحوار الذى شعرت بأن الشخصيات خائفة ومتوترة .

    ✳️اللغة.. جاءت بالفصحى

    #ريفيوهات_نادر_رضا_٢٠٢٥_يوليه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "الوقت لا يسير كما نظن، البعض يهرب والبعض الاخر يُعاد"

    الأسلوب كعادة بدر رمضان سهل ممتنع يمكنك قراءته والاستمتاع به، عربي فصيح بلا صعوبة أو تراكيب لغوية غريبة.

    الوصف مبدع، تخيلت كل الأماكن، كل الأبواب، وكل الشخصيات، أكاد اسمع صوت الثلاث طرقات

    طرق

    طرق

    طرق

    اللغة فصيحة كما سلف الذكر ولكن الرواية مليئة بالأخطاء الإملائية، وهناك جملة قيلت ل(سامح) البطل عندما أفاق بالعامية المصرية رغم أن باقي الحوار بالفصحى.

    الشخصيات مرسومة بإتقان ثلاثية الأبعاد، حتى الكائن صاحب الثلاث طرقات.

    مختلفة عن سابقات كتابة الكاتبة، سواء سلسلة منسا أو سلسلة جن بني النعمان وشهر الموت، مذاق الرعب هذه المرة فلسفي تاريخي، أعجبني.

    الرواية تستحق -من وجهة نظري المتواضعة- خمس نجوم لولا الأخطاء الإملائية.

    ⭐⭐⭐⭐

    4/5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بدر رمضان ... قلم مميز جداً في الرعب

    أنتم على موعد مع خوف خام...فاحذروا

    هكذا عهدته ... فخاب ظني ..

    في عالم أدب الرعب، يندر أن تطالع قلمًا عربيًّا يمتلك الجرأة على اقتحام العوالم النفسية الغائرة، والمجازفة ببناء فضاء سردي يجمع بين المعنوي والعضوي، بين الهاجس والهلوسة، وبين المرض والتجلي.

    ولذلك حين يطلّ علينا قلم موهوب سبق لي الاطلاع على أعماله، دخلتُ عالمه هذه المرة مطمئنًا، مدفوعًا بثقة القارئ الذي يعرف أن خلف السطور فزعًا خامًا ينتظر الانفجار.

    لكن، ويا للأسف، ما إن ولجت الأبواب حتى بدا لي الرعب هذه المرّة مضطربًا، يتأرجح بين التمهيد القوي والانهيار في المنتصف، بين التهويل اللغوي والتراخي البنائي، حتى خلتني أسير في دهاليز غير محكمة، لا أدري ما الذي سأواجهه، ولا كيف ولماذا.

    الكاتبة نجحت بامتياز في صناعة جوٍّ من الترقّب المشحون بالقلق. فقد بالغت في التوصيف، وركّزت على التمهيد، وأعطت للحدث زخمه المكثّف. لكنّ المعضلة الكبرى لم تكن في الرغبة، بل في النتيجة.

    كلّ هذا التضخيم لم يُكلَّل بخاتمةٍ تليق به، ولم يثمر سوى خيبةٍ سرديةٍ وانكشافٍ لغويٍّ واضح.

    ربما ما زاد الطين بلّة هو تكرارٌ مفرطٌ لـ"كأن" ومشتقاتها، حتى بلغ عددها - في تقديري - أكثر من مئة مرّة! الأمر الذي منح النص وهنًا لغويًّا غير مبرَّر، وخلق رتابةً نَغَميّة تتنافى مع منطق الرعب الذي يقوم - أساسًا - على التوتر والتسارع.

    الرواية تدور حول مجموعة من الشخصيات التي تتظهر لها أبواب غريبة، في أماكن أغرب ، لا يجب ان تكون موجودة . فتأخذهم إلى مدينة ضبابية، ربما على بُعد آخر من الواقع، في لحظة ضعف أو ارتباك أو شكّ.

    لكل شخصية قصتها النفسية، ومكمن رعبها، لكن هذه القصص - وإن بدت واعدة - بقيت تدور في حلقة مفرغة، دون تعمّق كافٍ، أو تفسير درامي يشبع القارئ.مع تكرار واضح في الحدث وكيفية دخول المدينة المبهمة

    ثم تأتي الشخصية الظلالية المبهمة التي تقف في الخلفية كقوة خفية مهولة، في مخبأ "سري"، لا نعرف كيف يكون سريًّا في عالم ضبابي مغلق!

    كيف وصلوا إليه؟ كيف بقوا أحياء؟ كيف جرت بسيطة هكذا بعد كل الهول في ترقب المواجهة؟

    أسئلة كثيرة يتركها الكاتب معلّقة، لا بوصفها أدوات غموض بنّاءة، بل كفراغات في النسيج الروائي نفسه.

    بدأت الرواية بداية قوية... ثم انحدرت. وحين حاولت الكاتبة أن يرتق هذا التصدّع في الخاتمة، فشلت، أو على الأقل لم تفلح في تدارك ما ضاع.

    وكنتُ أترقّب من هذا القلم - الذي أكنّ له التقدير - أن يمنحنا رعبًا خالصًا، لغةً وسردًا وفكرةً وبناءً، كما عوّدنا سابقًا، لكنه هذه المرة أخفق.

    ورغم ذلك، تبقى الفكرة جريئة، وما زلت أترقّب من هذا الكاتب مزيدًا من العطاء الأدبي والجرأة الفنية.

    لعل العمل القادم يحمل لنا ما افتقدناه هنا: التشويق الحقيقي، والفزع المؤسس، والدقة اللغوية، والبلاغة السردية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أممممم فكرة مختلفة وقلم متميز

    لكنى لست من هواة هذا النوع من الرعب

    أحببت جددا للكاتبة سلسلة جن بنى النعمان وشهر الموت ومنسا بنت مركوم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #اقرأ_واكسب

    #أبجد

    #الكاتبة_بدر_رمضان

    الباب رقم صفر - العين الثالثة

    الكاتبة: بدر رمضان

    دار ابداع للترجمة والتدريب والنشر والتوزيع

    ( اقرأها عسى أن تكون من الفائزين ) ، صوت يتردد صداه بداخلي يدفعني لقراءة رواية " الباب رقم صفر " بعد اعلان أبجد جائزة Apple IPad لمن أتم قرأتها.

    وما بين إقبال وإدبار ، وإقدام وإحجام، وبعد قراءة التعريف بالرواية :

    (رواية تنزلق بك من العادي الى الغريب ، وتجعلك تتسائل : كم من الأبواب حولنا لا يجب أن تفتح أبدا؟)

    تزايد التردد وعدم الرغبة في القراءة ، انها رواية رعب ، عوالم غرائبية، وأنا لا أهوى هذا النوع من الكتابات، ولكن دغدغة لذة الفوز بالجائزة تحفز الغدة الكظرية ، فتسري دفقات من الأدرينالين في شراييني، فتمتد يدي لتنقر أيقونة الكتاب .

    تتفحص عيني الغلاف فيذداد تدفق الادرينالين ، وتسري قشعريرة تحت جلدي ، وتنتصب بصيلات شعري واقفة، فهذا هو الباب رقم صفر، وقد استخدم كثير من الكتاب الرقم صفر في عناوين روايتهم فعلى سبيل المثال : العدد صفر‎ لأمبرتو ايكو- محطة رقم صفر لمهدي آل جاب - صفر لمحمود اليوسف - رقم صفر لحسين جرود- الضحية رقم صفر لعبد الفتاح عبد العزيز - اختفاء رقم صفر لمحمود سالم.

    وكان لكل كاتب معنى يقصده من هذا الرقم، فهو رمز لفلسفة العدمية، أو اللاشىء،او الخالي، والبعض كان لا يمثل له الا مجرد عدد حسابي ، فماذا تقصد الكاتبة به هنا؟‎

    كذلك العنوان الفرعي ،العين الثالثة هل تقصد تلك العين المذكورة في العوالم الروحانية والتي تربط الناس بحدسهم وتمنحهم القدرة على التواصل مع العالم، أو تساعدهم على تلقي رسائل من الماضي والمستقبل وتعتبر عين الحدس والفكر.

    قلت لنفسي : لا تستبق الأحداث سنرى!

    ومابين البداية : ( ليست كل الأبواب وجدت لتفتح، ولا كل مرور يعني الرجوع - مدينة غريبة، وجوه متحجرة ، وهمسات لا تفهم..هلوسات؟ كابوس مرعب، أم واقع آخر ينتظره خلف الباب) والنهاية : ( وفجأة حاوطنني الطرقات من جديد)

    امتدت حكاية ثمانية أشخاص ( سامح ،نذر ، سهيل، نائل، راهب، سهى، هادي ،ليان) الذين عبروا من خلال باب يظهر لهم ( بوابة زمنية) الى عالم مجهول في مدينة، مدينة لا أبواب لها، من يدخل إليهايصبح جزءا منها،يضاف الى صمتها، ينقش اسمه على جدرانها، لا يوجد منها خلاص ، الا ان وجد الطريق الوحيد للخروج.

    ولكل واحد من الثمانية حكاية رعب. كل منهم دخل من باب محفور عليه رقم ، لا يظهر من السياق معنى لهذا الرقم، فهل اختياره كان عشوائيا ،أم انه مرتبط بالعوالم الروحية، فالرقم 404 حيث يشير الى حدوث خطأ ما في نظام الحاسب الآلي ( تم حذف الصفحة) وهو الباب التي دخلت منه سهى التي تعمل محررة في موقع إلكتروني ثقافي

    والباب رقم 303 وهو يعني في العوالم الروحية وجود روح المغفرة لا تحقد على الناس. أما الرقم 727 فيعني الإخلاص. كما أنه يضيف إحساسًا بالسلام والصبر.

    تشابهت حكايات الثمانية، وتكررت كلمات وصف لحظة الدخول من الباب الى عالم المدينة المجهولة، لحظات اكتشاف الباب ، وصفه، لحظات الانجذاب، سماع صوت الطرقات الثلاث، وصف المشاهد في المدينة ، لم يضف جديدا ، ولم يثتثير نوابض ومحفزات الرعب.

    والسؤال الذي يجب طرحه؟ ما سبب اختيار الثمانية، ولماذا ثمانية وكان من الأفضل أن يكون هناك علاقة ما، في تجارب الحياة، هدف يجمعهم، ولكن يبدو ان اختيارهم لا دلالة له ( حارس أمن - رجل أعمال - محررة - عامل مشرحة - ...)

    - تصنيف الرواية كرواية رعب ، لم يكن كافيا للإحساس بالرعب أثناء القراءة، ( رأيت الرعب متجسدا أمام عيني ... رأيت أنني لست الاول ، وجود كائن بلا رأس بلا عينين يطاردهم، تجمد الناس في الطرقات)

    - لفت نظري أسلوب الكاتبة وتمكنها من اللغة ، ولكن أزعجني كثرة استعمال كلمة (كأنه ، كأنني، كأنهم ) بصورة مفرطة )، وكذلك بعض التراكيب مثل( لم يكن طرقا عاديا بل ثلاث طرقات،لم يكن نداء كان استغاثة، كأنه أنفاس موتى،كأنني امشي، وكأنه لم يفتح ...... ) وما أكثرها في صفحات في الرواية.

    - الخاتمة لا تفهم الا في سياق الأحداث الغرائبية في الراوية.

    اتمت قرأتها ، وعلى أمل أن أكون من الفائزين، ومابين اليقظة والنعاس سمعت صوت حفيف ورق لا تخطئه أذناي ، فالتفت باحثا عنه، فرأيت كتابا معلق في الفضاء وعلى غلافه قرأت :

    (الكتب وجدت لتقرأ، ولا كل قراءة تعني الفائدة والاستمتاع، كتب غريبة، وصفحات متحجرة، وكلمات لا تفهم، طلاسم، كابوس مرعب، ام عالم آخر ينتظرك خلف الغلاف).

    #د_ماجد_رمضان

    #١٣_عاما_أبجد

    #عيد_ميلاد_أبجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    طيب،

    الكتاب يُقَدَّم لنا على إنه رواية تصنيفها رعب، لكن محتوى الرواية لا يصنف كرعب، لا عضوي ولا نفسي، بل هو أبعد ما يكون عن الرعب.

    ممكن نقول إنها محاولة من الكاتبة للدخول في عالم التحليل النفسي، محاولة مختلفة (ربما؟) لاستكشاف عوالم النفس البشرية وأثر صدمات الماضي التي لم تُتعافى على حاضرنا وما إلى ذلك.

    وهي في هذا مجرد محاولة، لكنها لا تبدو ناجحة بالنسبة لي.

    الخطر غير مفهوم تمامًا، خطر غامض تم حله بطريقة أكثر غموضًا، حبكة عجيبة، التفاصيل مبعثرة (لا متشابكة) مصوغة بأسلوب شاعري مفرط في الشاعرية وغير مُتْقَن أصلًا حتى. قراءة الرواية وفهم أي شيء منها كانت مهمة شاقة في الحقيقة، المطلوب من الرواية فعلياً غير مفهوم وحتى متعة السرد لا تكاد توجد.

    على علمي فالكاتبة لها جمهور، وربما رواياتها الأقدم أفضل من هذا، لكن هذه.. اختيار غير موفق لمسابقة أبجد.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية غريبة كنت فاكره انها رعب لكن هي غريبة جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قصة مهلهلة

    أخطاء إملائية مزعجة للغاية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ينقصها بعض التركيز والاختزال.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أتمنى أن يقرأ الكاتب ما يكتب قبل أن ينشره، لا تمت الرواية للرعب بصلة، عاديّة تكرار وحتّى مملّة للأسف.

    حتى دور النشر لهم يد في ما يُنشر!!! آخر سطر فقط كان جيّدًا نوعًا ما.

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لا أدري ما المخيف في هذه الرواية، هي مملوءة بالتشبيهات، تبدو معرضًا لاستطاعة الكاتب على التشبيه، اثنين أو ثلاثًا منها في سطر واحد، حتى أنسى أي شيء يُشبَّه بالآخر!

    أعتقد لو نقل الكاتب الصورة حيّة للمكان دون فرد عضلاته اللغوية عنوة، وهو أن السماء قاتمة، تقف فيها السحب بلا حراك، المباني نابتة من الأرض، تغوص الأقدام في الأرض مع كل حركة، الجدران تموج في بعضها، ويخرج منها صرخات مكتومة...

    ثم يبدأ في سرد المخاوف والأحداث بلغة مفاجئة، لا بلغة شاعرية تُربك القارئ، فلا يعرف عن أي شيء يقرأ!

    غير أنه لا حاجة لأن تصف كل شخصية في الرواية ما رأته من شكل السماء والأرض والجدران، فجميعهم متفقون على أنهم رأوا نفس المشهد لحظة ولوجهم من الأبواب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بصراحة ضغطت علي نفسي علشان احاول اكملها بس للاسف وصلت لحد ٣٥% من الرواية ومش حاسة انها شداني اطلاقا .حسيت انها مضيعة للوقت .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إن كنت تحمل في صدرك حزنًا لا اسم له ، أو شعورًا غريبًا بالتيه رغم كل شيء 

    فقد تجد نفسك بين السطور 

    و لن يكون الخروج من هنا سهلاً أبدًا 

    من الباب رقم صفر

    العين الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    اختيار غير موفق من ابجد للمسابقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية تنفع للأطفال الصغار

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7