اقتباسات من كتاب يأتِ بخلقٍ جديد

❞ لم أكن أدرك أنّ الحزن يمكن أن يحمل في طياته رسالة للشفاء، بل ظننتُ دائماً أنّ الحزن عدوّ، وأنّ عليَّ تجاهله أو الفرار منه. لكن مع مرور الوقت، أدركتُ أنّ جزءاً من حبّ الذات وتقديرها يكمن في القدرة على احتضان ❝

❞ ليس عليك أن تسير في طريقٍ مختلف، بل أن ترى الطريق الذي تسير فيه بعيون جد ❝

❞ تعلُّق الفاني بِالفاني يُفنيه، وتعلّق الفاني بِالباقي يُبقيه ❝

❞ ما علينا فعله هو أن نعيش اللحظة بأفضل ما لدينا، حتى تتبدّل الظلال وتصبح ماضياً جديداً أكثر إشراقاً ❝

❞ لذا، تركيزي يجب أن يكون على نفسي، وعلى تقديم أفضل ما لديّ في اللحظة.. هذه هي الحقيقة.. فلا يراودكِ ندم أو كِبر ❝

❞ عندما نرى الله في كل شيء تتغير رؤيتنا، نتعلّم أن ننظر بنور الله، فتنكشف لنا صورة أوسع وأجمل من تلك التي كُنا نحملها ❝

❞ حينها أدركتُ أنّ الأمان الحقيقي ليس في الارتباط بشخص، بل في الارتباط بخالق كل شيء. ❝

❞ لا تُشخصِنَّ الأمور، فتهدر طاقتكَ.. ثِقْ بذاتكَ الحقيقية، وابتعدْ عن أي شكٍّ محتمل ❝

❞ وبدلاً من هدر الطاقة في الحديث عن أخطاء الآخرين، علينا استثمار هذه الطاقة في تصحيح أنفسنا ودعم مَن حولن ❝

❞ هذا يبدأ عندما تتوقّفين عن الحديث بسلبية مع نفسكِ، لأنّ الكلام الذي يدخُل القلوب ويؤثِّر، لا بُدّ أن يكون نابعاً من القلب. ❝

❞ كانت أصوات العصافير تُسمع من خلفها، وكأنّ الطبيعة نفسها تُشاركني شعورَ التجدد. ❝

❞ يا رب، ها هي نفسي بين يديكَ، فأعِد تشكيلها كما تشاء.. ❝

❞ يا رب، خُذ بيدي اصنَعْني كما تشاء، فإني لا حول لي ولا قوة إلا بكَ ❝

❞ الحمولة الزائدة قد تتجسد في أفكار، مشاعر، أو أحكامٍ مؤبّدة، تمّ إصدارها على الذات ❝

❞ والمؤلم أنّ هذا الصمت لم يكن سوى بذور سيئة زرعتُها بيدي.. بذور تنمو يوماً بعد يوم لتصبح شجرةً هشّة، تحمل ثماراً مُرة، تُثقل نفسي ووجداني. ❝

❞ مَن فَهِمَ مشاعره، تحكَّم بمقود أفع ❝

❞ أمعنتُ النظر في قطع (الليجو)، وبدأتُ أرى كيف تُبعثرنا المواقف في لحظة.. كيف تتغير ألوان الحياة الزاهية لتصبح قاتمة، حتى وإن كانت تُشِعُّ بياضاً. كيف يمكن لبناءٍ شيَّدناه على مدار أعوام أن ينهار في ثوانٍ بكلمة واحدة..؟ يا الله، كم ❝