فإن كان لكَ ذنبٌ قد غلبكَ، فضَع يدكَ على قلبك وقُل له:
اللهمَّ أنتَ ربُّ هذه المُضغة فأصلِحها لتُرضِيكَ!
رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من التابعين
اقتباسات
-
مشاركة من Rehab saleh
-
فإن كان لكَ ذنبٌ قد غلبكَ، فضَع يدكَ على قلبك وقُل له:
اللهمَّ أنتَ ربُّ هذه المُضغة فأصلِحها لتُرضِيكَ!
مشاركة من Rehab saleh -
كان عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه يقول:
لنا قوم لو سقيناهم العسل المصفَّى، ما ازدادوا فينا إلَّا بُغضاً!
ولنا قومٌ لو قطعناهم إرباً ما ازدادوا فينا إلَّا حُبّاً!
مشاركة من Ammar Hossam -
وأجمل ما يفعله الرَّجل أن يكون رجلاً،
وأجمل ما تفعلُه المرأة أن تكون امرأةً،
مشاركة من Ammar Hossam -
العلاقاتُ خُلقت للرَّاحة، وكل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك!
وكلُّ من عليكَ أن تنتقي مفرداتك معه دَعْه،
وكلُّ من يريدكَ أن تعامله «بالإتكيت» فهو من المعارف لا الأصدقاء!
الصّداقة الحقيقيَّة أن تكون على طبيعتك وأنتَ آمِن،
مشاركة من Rehab saleh -
في كتابِ صِفةِ الصَّفوةِ لابن الجوزيِّ:
اِحْذَرْ أن تكون ثناءً منشوراً، وعيباً مستوراً!
مشاركة من Muhammad Sami -
كان ابن سلولٍ يُصلِّي خلف النَّبيِّ ﷺ وهو في النَّار!
صحَّ العملُ ظاهراً، وفسدتِ النِّيَّة باطناً، فحبط العمل!
مشاركة من Rehab saleh -
لا شيء أكثر رُعباً من أن تدخل قبركَ بأعمالٍ تخجلُ منها!
مشاركة من Muhammad Sami -
لا تتسوَّل الحبَّ، فإن النّاسَ لا يحبُّون من لا كرامة له!
ولا تطرق الأبوابَ المغلقة كثيراً فتصبح أضحوكة!
الودُّ بالودِّ، والزُّهد بالزُّهد!
مشاركة من ahmed mostafa -
قال ابنُ القيِّم في كتابِه طريقُ الهجرتين:
الحزنُ يُضعِفُ القَلبَ، ويوهِنُ العزمَ، ويضُّرُ الإرادة،
ولا شيءَ أحبُّ إلى الشَّيطان من حزن المؤمن، فتفاءلوا بالخيرِ تجدوه!
مشاركة من Rehab saleh -
كان الإمام أحمد يقول:
إنَّ لنا إخواناً لا نراهم في العام إلَّا مرَّةً أو مرَّتين،
نحن أوثق بمحبَّتهم ممن نراهم كلَّ يوم!
يا صاحبي: إنَّ الصّداقة بالمودَّة لا بالمدَّة، وبالنّقاء لا باللقاء!
مشاركة من Rehab saleh -
39 النَّاسُ يُجيدون ادِّعاء المظلومِيَّة! في كتابِ سِيَر أعلام النُّبلاء للإمام الذَّهبيِّ، قال الشَّعبيُّ شهدت شُرَيحاً القاضي وقد جاءته امرأةٌ تخاصم رجلاً، فأرسلتْ عينها تبكي بكاءً شديداً، فقلتُ: يا أبا أُميّة، ما أظنُّ هذه البائسة إلَّا مظلومة! فقال لي: يا شعبيُّ، إنَّ إخوة يوسف جاؤوا أباهم عشاءً يبكون! يا صاحبي: النَّاسُ يُجيدون ادِّعاء المظلومِيَّة فلا تنخدع! تصبرُ على أذاهم أعواماً، فإذا انفجرتَ صِرتَ أنتَ الظَّالم! يستدينون وينسون، فإذا طالبتَ صرتَ أنتَ قليل الأصل! يصفعونك، فإذا رددَّتنا عليهم صِرتَ أنتَ المُعتدي! الرُّوس عندهم مثل جميل يقولون فيه: اليهوديُ يخبرك
مشاركة من Haitham Zebdah -
الذي يجري في عُروقِكَ دمٌ وليس ماءً!
قال ابنُ أبي الدُّنيا في كتابه مكارم الأخلاق:
تعلَّمنا أنَّه ما من خطوةٍ بعد الفريضة أعظمُ أجراً،
من خطوةٍ إلى ذي رحِم!
يا صاحبي، صِلْ رحِمك، وتفقَّدْ أقاربك،
لا تجعل نفسك غصناً مقطوعاً من شجرة،
ولا تجعل الدَّم الذي يجري في عروقكَ ماءً!
مشاركة من حنان