رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين

اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل من التابعين - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب

رسائل من التابعين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن فتحَ الشَّيطانُ بينك وبينه باباً،

    ‫ فافتحْ لكَ أبواباً بينك وبين الله،

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • كان أحمدُ بن حنبلٍ في إقامته الجبريّة بأمر السُّلطان،

    ‫ والمجاهدون على الثغور إذا نصبوا مجانيقهم ورمُوا الأعداء،

    ‫ قَالوا: اللهُمَّ هذا عن أحمد بن حنبل

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • كان ابن سلولٍ يُصلِّي خلف النَّبيِّ ﷺ وهو في النَّار!

    ‫ صحَّ العملُ ظاهراً، وفسدتِ النِّيَّة باطناً، فحبط العمل!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • جاء في الأثر أن موسى عليه السَّلام قد خرج ببني إسرائيل،

    ‫ إلى صلاة الاستسقاء، فصلَّى بهم فلم يمطروا!

    ‫ فأوحى الله تعالى إليه أنَّ فيكم عبداً عاصياً!

    ‫ فطلب موسى عليه السَّلام من بني اسرائيل أن يخرج العاصي من بينهم!

    ‫ لم يخرجْ أحد، ولكن المطرَ بعد لحظاتٍ انهمر!

    ‫ فسأل موسى عليه السَّلام ربَّه عن هذا!

    ‫ فقال له ربّه: لقد تابَ بيني وبينه!

    ‫ فقال موسى عليه السَّلام: من هو يا ربِّ؟

    ‫ فقال له الله: سترته عاصياً، فلا أفضحه تائباً!

    ‫ خلاصة الكلام: أنَّ أمَّةً كاملةً حُرمت المطر بالذَّنب، وأمطرت بالتَّوبة!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • القبرُ معتمٌ فأنره بكثرةِ الصّدقة،

    ‫ القبرُ موحشٌ فآنسه بجبرِ خواطر النّاس،

    ‫ القبرُ بارد فدفئه بصِلةِ الرّحم،

    ‫ القبرُ مخيفٌ فأمِّنه بحسنِ الخلق مع النَّاس،

    ‫ القبورُ صناديق الأعمال، فاملأ صندوقكَ بما يسرُّكَ غداً!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • قال الحسنُ البصريُّ: لا تحملنَّ على يومكَ همَّ غدِكَ،

    ‫ فحسبُ كلِّ يومٍ همَّه!

    مشاركة من Noda Nody
  • يا صاحبي: لا خيبات مع الدُّعاء،

    ‫ فهو إما مُجاب، أو مدفوعٌ به أذى، أو أجرٌّ مُدَّخر!

    ‫ الدُّعاء بحدّ ذاته عبادة سواء أُعطيتَ أم لم تُعط!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • كان الرَّبِيعُ بن خُثيمٍ يقول في دعائه:

    ‫ أشكو إليكَ حاجةً لا يُحَسنُ بثُّها إلَّا إليك!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • العطاءُ بلا أدبٍ يُصبحُ إذلالاً للنَّاس!

    ‫ والمُداخَلةُ الحِواريَّة بلا أدبٍ تُصبحُ وقاحةً!

    ‫ والشَّهادةُ بلا أدبٍ تُصبحُ تفاخراً،

    ‫ والمنصِبُ بلا أدبٍ يُصبِحُ غروراً!

    ‫ حتَّى الوجه الجميل إن لم يُزيِّنه صاحبه بالأدبِ غدا في العيون قبيحاً!

    ‫ فزيِّن كلَّ نِعم الله بالأدبِ تزدان!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • الخنساءُ في الجاهلية بكت أخاها صخراً ردحاً من الزمن،

    ‫ ولكن في القادسيَّة قَدَّمت أولادها الأربعة ولم تذرف دمعة،

    ‫ الإيمان يقلبُ النّاسُ، يقلبُهم رأساً على عقب!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • يا صاحبي: أحياناً أجمل ردَّة فعلٍ هي ألا يكون لكَ ردَّة فعلٍ!

    ‫ لا تُحلِّلْ كلَّ تصرُّف، ولا تقفْ عند كلِّ كلمة،

    ‫ النَّاسُ فُطِروا على الهفوات فاحتملها منهم

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • - ما كان في المجلس يبقى فيه، عيوبُ النَّاس تُطوى ولا تُروى!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • - الآراء للعرض لا للفرضْ، خُضْ نقاشاً لا حرباً!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • لا تخرُجُوا من الفِطرة التي خلقكم الله تعالى عليها،

    ‫ لا تكُن امرأةً بشوارب، ولا تكوني رجلاً بلا لحية!

    مشاركة من SABREEN BOOKS
  • ❞ من أعطاه الله، فقد أعطاه منه، لا منك! ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • الخنساءُ في الجاهلية بكت أخاها صخراً ردحاً من الزمن،

    ‫ ولكن في القادسيَّة قَدَّمت أولادها الأربعة ولم تذرف دمعة،

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • إن الحُبَّ بالمودَّة لا بالمدَّة!

    ‫ وإنَّ الأثر بالعمق لا بالكثرة!

    ‫ وإنَّ اللَّهفة لمسةٌ عُلويَّةٌ لا تُباع ولا تُشترى،

    ‫ وإنَّ الأُنسَ أن يركبَ ضلعٌ على ضلعٍ!

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،

    ‫ والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك،

    ‫ من النُّضجِ أن تعلم أن بعض المعارك ربحها في خسارتها!

    مشاركة من Marwan Ahmed
  • قال ابنُ حزم في كتابه طوقُ الحمامة:

    ‫ ينظرُ الحبيبُ إلى حبيبِه بعينٍ، تعتقدُ أنَّ اللهَ لم يخلق غيره!

    مشاركة من Tayseer Soliman
  • وكتب صديقٌ إلى صديقه: عرِّفني وقتكَ أوافقكَ خالياً،

    ‫ لا تزاحمني الألسن فيه عن محادثتك، ولا الأعين عن النَّظر إليك،

    ‫ لأقضيَ حقَّ المودَّة، وآخذ بثأر الشَّوق!

    مشاركة من Tayseer Soliman
المؤلف
كل المؤلفون