وَمَرَّتِ الْأَيَّامُ وَهُمْ يَتَعَلَّمُونَ كَلِمَةً بَعْدَ كَلِمَةٍ، وَحِينَ نَطَقُوا جُمَلاً صَحِيحَةً مُتَنَاسِقَةً، جَثَتْ عَلَى رُكْبَتَيْهَا، وأوَقَدَتْ شَمْعًا دَاخِلِ المَعْبَدِ.
إيراث : رحم الطين > اقتباسات من رواية إيراث : رحم الطين
اقتباسات من رواية إيراث : رحم الطين
اقتباسات ومقتطفات من رواية إيراث : رحم الطين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
إيراث : رحم الطين
اقتباسات
-
مشاركة من Rehab saleh
-
أنْ يبدأ الرِّجالُ في الانعتاقِ مِنْ مخاوفهم مِنْ هذه الكائنات المجهولة التي قرَّرتِ الآلهةُ أنْ تشاركهم هذا المكان.
مشاركة من Rehab saleh -
لَا يُمْكِنُ لِلْعَالَمِ أَنْ يَحْيَا مِنْ غَيْرِ ظِلِّهِ، إِنَّ الإِنْسَانَ لَا يَحْتَاجُ إِلَى حَقِيقَةٍ تُخِيفُهُ، بَلْ يَكْفِيهِ خَيَالٌ يُطَارِدُهُ فِي اللَّيْلِ،
مشاركة من Rahel KhairZad -
الأَكْثَرَ رُعْبًا مِنْ ذِكْرَى اللَّعْنَةِ، هُوَ أَنْ تَتَكَرَّرَ،
مشاركة من Rahel KhairZad -
الأَكْثَرَ رُعْبًا مِنْ ذِكْرَى اللَّعْنَةِ، هُوَ أَنْ تَتَكَرَّرَ،
مشاركة من Rahel KhairZad -
الكَائِنَاتُ لَا تَتَّحِدُ إِلَّا إِذَا رَأَتْ ذَوَاتَهَا فِي غَيْرِهَا.
مشاركة من Rahel KhairZad -
فَمَا مِنْ خَلَاصٍ إِلَّا وَيَعْقُبُهُ فِدَاءٌ، وَمَا مِنْ حَيَاةٍ إِلَّا وَيُقَابِلُهَا مَوْتٌ.
مشاركة من Rahel KhairZad -
لَيْسَ كُلُّ مَا نُرِيدُهُ هُو مَا نَحْتَاجُهُ، وَلَيْسَ كُلُّ مَا نَرَاهُ هُو المَصِيرَ المَحْتُومَ.
مشاركة من MoniCa / فريدة -
عَلَّمَنِي الجَبَلُ كَيْفَ يُطْوَى الصَّبْرُ عَلَى مِدَادِ العُمْرِ، كَيْفَ يُخَبَّأُ الحَنِينُ فِي الضُّلُوعِ حَتَّى يَصِيرَ صَخْرَةً لَا تَنْشَقُّ، وَكَيْفَ تَكُونُ القَسْوَةُ وَجْهًا آخَرَ لِلْحِكْمَةِ حِينَ يُجْبِرُكَ الضَّرُّ أَنْ تُخْفِيَ عَنِ الحَيَاةِ مَوَاطِنَ ضَعْفِكَ.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
أَلَا إِنَّ مَنْ حَلَّقَ بِلَا يَقِينٍ، ضَلَّ، وَمَنْ طَارَ بِلَا هُدًى، سَقَطَ
مشاركة من Rahel KhairZad -
وفِي اللَّيَالي الَّتِي يَكُون فيهَا القَمَرُ غَائِبًا، وفِي العَواصِفِ الَّتي تهِزُّ الأبْحُرَ، كانَ هُنَاكَ مَنْ يَقولُ إنَّ البَحْرَ ينُوحُ، يَئِنُّ، يَهْمِسُ بِاسْمِ حَفيِدِهِ الَّذي لَمْ يَعُد مَوجُودًا:
- «بَحْر».. «بَحْر».. أيْنَ أنْتَ؟
لَكِنْ، مَا مِنْ أَحِدٍ يُجِيبَهُ.
مشاركة من Rahel KhairZad -
وفِي اللَّيَالي الَّتِي يَكُون فيهَا القَمَرُ غَائِبًا، وفِي العَواصِفِ الَّتي تهِزُّ الأبْحُرَ، كانَ هُنَاكَ مَنْ يَقولُ إنَّ البَحْرَ ينُوحُ، يَئِنُّ، يَهْمِسُ بِاسْمِ حَفيِدِهِ الَّذي لَمْ يَعُد مَوجُودًا:
- «بَحْر».. «بَحْر».. أيْنَ أنْتَ؟
لَكِنْ، مَا مِنْ أَحِدٍ يُجِيبَهُ.
مشاركة من Rahel KhairZad