اقتباسات من رواية الأرض التي ملكت قلبي

لحظة ولادتنا تقتل كثيرًا من الأماني، ولذلك نبكي ونصرخ، وبكل ظلمٍ أسموها صرخة الحياة، مع أنها صرخة رؤية الأحلام الضائعة، صرخة إدراك أن العمر سيضيع ونحن نلهث خلف أمنيات لن تتحقق.

ما أقسى الإنسان على أخيه الإنسان، إن الإنسان هو أخطر وأشرس ما في الحياة»،

أقسى الأيام حين تكشف لنا أن ما نؤمن به عكس ما نحبه، وتبلغ قسوة امتحان الأيام لحظة وقوفنا عند مفترق الطرق بين الحق والضلال،

ما أقسى أهدافنا التي نكتشف بعد تحقيقها أنها فخ مليء بالزخارف الجذابة، يا ليتنا لم نرهن سعادتنا بتحقيق شيء،

وماذا على الإنسان أن يفعل في أحلامه المحكوم عليها سابقًا بالفشل؟!

لحظة ولادتنا تقتل كثيرًا من الأماني، ولذلك نبكي ونصرخ، وبكل ظلمٍ أسموها صرخة الحياة، مع أنها صرخة رؤية الأحلام الضائعة، صرخة إدراك أن العمر سيضيع ونحن نلهث

«الخوف لا يمنع الموت، بل يؤجِّله

يا ولدي، كلمة رجل ليست مجرد ثلاثة أحرف، إنها سور البيت، وغطاء العرض، الرجل حصن أهله، والعرض غالٍ يا ولدي، من يفقد عرضه ليعيش يموت كل يومٍ ألف مرة

«البقاء هلاك والتقدم مَهلكة، ولكني أُفضِّل الموت بمنتصف الطريق على أن أموت في مكاني منتظرًا، ربما نصل».

السبب الحقيقي هو أن نابليون جاء بالمدفع والمطبعة؛ البارود ليهدم الأسوار، والحبر ليهدم العقول، أتى بالجند ليسيطر على المقاومة، وأتى بالعلماء ليشكِّل عقولًا تهوى فرنسا أكثر من مصر، نابليون لم يكُن رجل حرب فقط، بل إمبراطور أراد أن يوسِّع رقعة فرنسا، ويحول البلاد لفرنسيين.

صك الأجرة هو لعبة بين السارق والمسروق، إنما الصك وثيقة إثبات على أن السلطة تخطت الجشع والظلم والقهر وبلغت مداها في الوحشية.

«كل من تطأ قدماه مصر فهو ابن بلدي، بغض النظر من أين أتى، ما دام أتى مسالمًا سأضعه على رأسي»،

العمر سيضيع ونحن نلهث خلف أمنيات لن تتحقق.

لحظة ولادتنا تقتل كثيرًا من الأماني، ولذلك نبكي ونصرخ، وبكل ظلمٍ أسموها صرخة الحياة، مع أنها صرخة رؤية الأحلام الضائعة، صرخة إدراك أن

الخيانة الحقيقية حين تخوننا صحتُنا فنسقط،

الخيانة الحقيقية حين تخوننا صحتُنا فنسقط،

الخيانة الحقيقية حين تخوننا صحتُنا فنسقط،