اقتباسات من رواية ليلة في ضيافة الكونت

عندما تستعبد المستحيلات مهما كان المتبقي مستبعدًا فهو الحقيقة،

نوسفيراتو: غير ميت، غير حي

‫ كائن ليلي.

‫ مسخ، غول، ذو عينين حمراويْن، ووجْه خفاش، حيثما يتواجَد ستَكثر في منطقتِه الفئران والأفاعي والضِّباع والزواحف الليلية، ويحلُّ الضباب، يحيَا في التُّرَب الطينية وسط الديدان.

الإسكندرية مدينةٌ عتيقة للغاية، وهناك مدينةٌ قديمة تَختبئ خلفَ المدينة المعاصرة.

وهكذا تجديني أجلس وحيدًا أتساءل «لماذا نحلم؟ ولماذا لا نتذكر أبدًا بداية أحلامنا؟ وكيف لا يستطيع عقلنا إيجاد وجوه جديدة غير مألوفة في الأحلام؟ فقط نحلم بمَن عرفناهم، ولو رأينا وجهًا جديدًا غير مألوف داخل حلم لنا إذًا فهو يخصُّ أرواحَ أحد الموتى، المجهول حقيقي،

❞ كان جمالُها يُشعرهم بالغضب والكره. ❝

❞ كان جمالُها يُشعرهم بالغضب والكره. ❝

❞ كلما سمعتُ عن حوادث مُقبضة ومَجاعات وحروب كلما انْسحبتُ أكثر للخلف، لا حاجةَ بي لهذا التكدُّس الواقعي المزدحم بخَيبة الأمل، ولا حاجه له بي أيضًا، وهكذا تجديني أجلس وحيدًا أتساءل «لماذا نحلم؟ ❝

❞ كلما سمعتُ عن حوادث مُقبضة ومَجاعات وحروب كلما انْسحبتُ أكثر للخلف، لا حاجةَ بي لهذا التكدُّس الواقعي المزدحم بخَيبة الأمل، ولا حاجه له بي أيضًا، وهكذا تجديني أجلس وحيدًا أتساءل «لماذا نحلم؟ ❝

❞ أنا واقع في غرام المجهول يا ناردين، ولم يعدْ بيني وبين الواقع أيُّ وفاق ❝

❞ تكرَه قدومَ الليل وتخاف من أحلامها، تكره شعورَ الوَهن هذا ❝