اقتباسات من كتاب آفة حارتنا بين الذاكرة والنسيان

❞ عادل واسيلي مهندس ومعماري عرفناه دائمًا مشغولًا بقضايا الوطن. أحب التصوير الفوتوغرافي فلم تفارق البسطاء من الشعب كاميرته وصوره فيما عرضه في الصحافة، أو في معارضه الفنية في مصر وخارجها، ويمكن لك أن تدخل صفحته على الفيسبوك فترى روائع الصور ❝

❞ صارت زوجتي تترك أغانيها سابحة في البيت واستطعت ألّا أنساق إلى الذكريات ورحت أسمعها بينما أكتب أو أقرأ. أتوقف عند الصور الشعرية طول الوقت وأقول كم كانت عظيمة هي والأخوان رحباني ثم ابنها زياد في اختيار الأغنيات والمسرحيات. ❝

❞ ما أخذني بقوة هو الصور الشعرية في أغانيها لكل من غنت لهم من الشعراء وأسماؤهم كثيرة. ❝

❞ ما كتبته تجد صداه بين القراء أحب ما في الوجود لك ككاتب ❝

❞ ما كتبته تجد صداه بين القراء أحب ما في الوجود لك ككاتب ❝

❞ أدركت أن الأحلام لا تُؤجَّل كتابتها، فصرت حين أستيقظ بعد الحلم أكتبه ثم أنام. صرت أعرف أني سأستفيد منه في قصة أو رواية. الأمر نفسه مع الكوابيس. ❝

❞ أخذتني "قفلة الكاتب" حتى قررت أن أكتب عنها، ماشيًا وراء وهم عمري الجميل، وهو أن ما أكتب عنه قد يكون علاجًا لروحي. لكن ما الذي أوصلني إلى هذه القفلة اللعينة؟ ما الذي جعل الأسوار ترتفع أمامي في طرق الإبداع؟ ❝

❞ متعتي هي الكتابة نفسها. ما بعدها ليس ملكي ولا أتعب فيه. وهناك دائمـًا قارئ بعيد مهما تعثرت. ومهما كانت التفاهة سائدة الآن أقول هكذا العصر ولن أندرج إليه. راحتي في مزاجي ومتعتي في كتابتي". ❝

❞ نجيب محفوظ أدرك مبكرًا إلى أين تأخذه موهبته، فاستخدم العقل في استبعاد ما حوله مما يحطم النفس، وكتب حتى آخر حياته. جعل الكتابة ملاذًا وبديلًا بالفعل لا بالقول. ❝

لماذا يفعل هذا الشخص ذلك وهناك نساء في الطرقات تردن الجنس فقط لا قصة الحب؟ لماذا لا بد أن يسبق الحصول على الجنس وهْم الحب،

تأتي الإزاحة في علم النفس فما دمت لا أجد طريقًا إلى أعلى فلأمارس قوتي على من هو في أسفل

إنها الهيراركية أو التراتبية في الحكم، التي تجعل ولاء كل صاحب منصب لما فوقه وليس لما تحت قيادته