اقتباسات من رواية الجريمة الكاملة

«فهمت الآن سِرَّ الفستان الأزرق.. وفهمتُ لماذا وقفتُ طويلًا أمام صورة مديحة.. بل فهمتُ كل شيء».

النهاية، أودُّ أن أؤكد لك، أني أرسلتُ لك الرسالة الموقعة باسم مديحة ليس فقط لتشتيتك، لكني كنتُ على يقين أني نفَّذتُ الجريمة الكاملة، ولهذا دخلتُ معك تحديًا انتظرته خمس سنوات، عندما قابلتُك في إحدى القضايا، وأيامها تعاملتَ معي كما لو كنتَ تتعامل مع طفل لا يفهم، فلم أنسَ لك هذا قطّ، وصممت أن أنتظر اليوم الذي أتحداك فيه، حتى جاء.

ومهما يحدث فلن أعترف أنك الأذكى، لكنها جولة انتصرتَ أنت فيها، وكان من المؤكد أني سأنتصر في جولات كثيرة أخرى، لكن لحسن حظك أني لن أتقابل معك في تحدٍّ مرة أخرى، لأنني لا أستطيع العيش وسط هؤلاء الأغبياء».

مهما يكن ذكاء المجرم فأنت الأذكى، فلا تنسَ ذلك أبداً.

ومهما يحدث فلن أعترف أنك الأذكى، لكنها جولة انتصرتَ أنت فيها، وكان من المؤكد أني سأنتصر في جولات كثيرة أخرى، لكن لحسن حظك أني لن أتقابل معك في تحدٍّ مرة أخرى، لأنني لا أستطيع العيش وسط هؤلاء الأغبياء».

الجميلات هنَّ الأكثر شعورًا بالغيرة، لأنهن لا يتحملن سماع كلمة مديح واحدة يقولها الزوج في حق أي امرأة،

أنت تعلم أن أصعب شيء أن تبلغ شخص بوفاة إنسان عزيز عليه،

لكن الشعور بالظلم شعور قاتل،