مراجعات رواية كسوف شمس

الرواية دي كلمة رائعة قليلة عليها انا كنت في علاقة استنفذت مني الكثير والكثير ومراحل ما بعد الانفصال اللي ذكرتها الكاتبة دي انا مريت فيها فعلا وكأنها كانت تتحدث عني. انا سعيد جدا ان الرواية دي بتوعي الناس عن اضطراب الشخصية الحدية ونوبات الهلع وبتوعي عن ال BPD بشكل عادل وحيادي مش زي اللي عايزين يجمعوا ريتش فيتكلموا عن الاضطراب ده كأن المصاب بي إنسان مؤذي… الرواية هنا اتكلمت عن الاضطراب ده في شخصية شمس بشكل جميل جدا ووصلت معاناة الكثير من النساء والرجال وحتى صغار السن اللي بيعانوا منه. اتمنى أن يكون في إصدارات تانية للكاتبة ضحى والي خصوصا ان انا من ساعة ما خلصت الرواية وانا بدور لها على روايات تانية وحقيقي اسلوبها في الكتابة هو السهل الممتنع والشيق.

طريقة تناول مختلفة و فكر و ذوق جميل ❤️

اعتمدت الكاتبة على سرد مختصر دون إطالة، وابتعدت عن الوصف الزائد والصور الكثيرة، مما منح الرواية خفة الي حد ما. اللغة لم تكن من نقاط القوة البارزة، إلا أن استخدام العامية كان مناسبًا لمشهدية الرواية وإيقاعها.

الأحداث متماسكة إلى حدّ مقبول، دون تعقيدات غير ضرورية. كان التركيز أكبر على الخط الرئيسي للرواية، مع حضور محدود جدًا للشخصيات الثانوية، وهو أمر لم يضر النص، لأن الرواية لا تحتاج إلى توسع حولهم.

النهاية لطيفة ومقبولة، ليست صادمة ولا ضعيفة، لكنها تخدم نوع الرواية . ومع ذلك، كان الحديث المطول في جزء النهاية والشرح الإضافي غير ضروريين ولا يخدمان الرواية كثيرًا. شخصيات مثل شهد وعمرو كانت واضحة منذ البداية، فلم تكن هناك مفاجآت كبيرة، لكن الملاحظ الإيجابي هو تماسك الشخصيات والوضوح في البداية، ما جعل النهاية منطقية ومتماسكة.

لكن الرواية لم توضح سبب تصرفات شخصية شمس ودوافعها ، ما جعل فهم شخصيتها أقل وضوحًا مقارنة بالشخصيات الأخرى.

الأخطاء اللغوية كتير أوي، السرد كمان مش الأفضل، الفكرة حلوة حتى لو متكررة بس برضو تنفيذها مكانش بالذي يليق بالرواية.

للأسف لغة الرواية ضعيفة وطريقة السرد غريبة ؛ القفز بين الاحداث انهك تركيزي ، رواية غير موفقة

لم اعجب باللغه و الأخطاء اللغوية. القصه تشير الي قضيه الشخص السيكوباتي و لكن بصورة تنقصها الحنكه في سرد الاحداث

اللغة المستخدمة في السرد مليانة أخطاء لغوية و ركيكة الي حد كبير للأسف

رواية ضعيفة المعنى ركيكة المبنى ، ظننت انها ترجمة رديئة لنص أردأ

على صفحاتها ذبحت اللغة العربية، وأحلت محلها لغة عامية مهلهلة

اخطاء لغوية وإملائية لا حصر لها

لا جملة تجذب انتباهك، ولا عبارة تستمتع بقراءتها

حكايات مملة ، وتشبيهات لا بلاغة فيها

هذه بعض الملاحظات في الصفحة الأولى

- ينتظر أن يقيس امتعتهم، وتصعد الى متن الطائرة .

- حتى هي وابنته شمس وهي جنين في بطن أمها .

- تم وزن الأمتعة (هي وزن أم قياس) بنجاح، كما انها صعدت من دون تغيير في وزن الحقائب ( ماسر الاهتمام بالحقائب او الأمتعة )

- اخبر الطائر ( أظن الطيار) جميع الركاب بأن يلتزموا اماكنهم ( كيف اخبر الطيار جميع الركاب، هل مر عليهم واحدا واحد ليخبره شخصيا)

- تاه بين انه قدظلمها،او هي من ظلمته، حتى استقر أن في الحقيقة هو من تخلى عنها( تراكيب لا معنى لها حتى استقر ان في الحقيقة)

- ملحوظة ( كلاهما حاسبت ) هناك فرق بين كلاهما للمثنى المذكر وكلتاهما للمثنى المؤنث.

هذا غيض من فيض، وهكذا بقية الصفحات ملىء بالأخطاء .

رواية باهتة جداً.. جداً . واخيرا وبعد قرائتي لأربع روايات.. لكاتبات مصريات.. سأودع وللأبد قراءة أي رواية لكاتبة امرأة وخصوصاً المصريات.. مع احترامي للجميع

للأسف الرواية مليانة أخطاء لغوية و الفصحى مش أحسن حاجة في أجزاء كتيرة من الرواية .. لكن شكراً للكاتبة على المحاولة 🩷

رواية ضعيفة وغير مترابطة