اقتباسات من رواية أبناء الشجر

❞ سيبقى لديَّ الأمل في أن تسامحني وطن يوماً ما، وأنتم أيضاً! ❝

❞ فالحياة كشجرة وارِفة، نحن أوراقها، منا من يتساقط في مراحلهِ الخضراء، ومنا من يتساقط في مراحلهِ الصفراء، ومنا من يتساقط في مراحلهِ الجافة!

⁠‫وربما نكتشف في النهاية….. جميعنا كنا أبناء الشجر! ❝

❞ فلا تشعل الضوء على أسرارك، ولا تتنازل عن خصوصيتها!

⁠‫فهي حالة خاصة بك وحدك! ❝

❞ قد نجد أنفسنا فجأة فوق محطات لا نرغب بصعود قطاراتها

⁠‫لكننا نصعد… لأن الحياة حجزت لنا أحد مقاعدها، دون أن يكون لنا القدرة على رفض الصعود، أو الجلوس.. ❝

❞ هل تظن أن المطر صديق الجميع؟ وأن الجميع لديهم القدرة على التحوّل تحت المطر إلى مجموعةٍ من الأطفالِ، وأن المطر حالة فرح تصيب الجميع حين تغتسل الأرض به؟ ❝

❞ لا تشعل نفسك بإحراق مساحات الآخرين،

⁠‫ولا تبحث عن آبار الألم لتلقي نفسك فيها. ❝

❞ درِّب نفسك على أن تحافظ على مساحاتك التي منحتك إياه الحياة، وأن لا تُجمِّل لنفسك المسمّيات كي تتسلّل إلى مساحات الآخرين الخاصة! ❝

❞ قد تحوّلنا الحياة أحياناً إلى قطع خشبية في لعبةِ شطرنج

⁠‫يحركنا أحدهم ويغيّر أماكننا كما يشاء،

⁠‫ويغامر بنا كي يكسب اللعبة

⁠‫لكنه يغفو قليلاً ليستيقظ على صوت الطرف الآخر وهو يصرخ في وجهه: كش ملك! ❝

❞ قد تحوّلنا الحياة أحياناً إلى قطع خشبية في لعبةِ شطرنج

⁠‫يحركنا أحدهم ويغيّر أماكننا كما يشاء،

⁠‫ويغامر بنا كي يكسب اللعبة

⁠‫لكنه يغفو قليلاً ليستيقظ على صوت الطرف الآخر وهو يصرخ في وجهه: كش ملك! ❝

❞ قد تحوّلنا الحياة أحياناً إلى قطع خشبية في لعبةِ شطرنج

⁠‫يحركنا أحدهم ويغيّر أماكننا كما يشاء،

⁠‫ويغامر بنا كي يكسب اللعبة

⁠‫لكنه يغفو قليلاً ليستيقظ على صوت الطرف الآخر وهو يصرخ في وجهه: كش ملك! ❝

❞ قد تحوّلنا الحياة أحياناً إلى قطع خشبية في لعبةِ شطرنج

⁠‫يحركنا أحدهم ويغيّر أماكننا كما يشاء،

⁠‫ويغامر بنا كي يكسب اللعبة

⁠‫لكنه يغفو قليلاً ليستيقظ على صوت الطرف الآخر وهو يصرخ في وجهه: كش ملك! ❝

❞ وما أحوج الإنسان إلى ظهر يستند عليه، ظهر حقيقي وليس مجرَّد جدارٍ، فالجدران في الطرقاتِ كثيرة، بعضها فقط آمن! ❝

❞ بينما نحن نوشك أن نسقط

⁠‫تمتدُّ يد أحدهم لإنقاذنا

⁠‫فالحياة قد تهدينا أشخاصًا يملكون قدْرة التحوِّل إلى أجنحةٍ، يلتصقون بنا بقوّةٍ، فننجح ونحن معهم في الطيرانِ، والخروج من الدوائرِ المغلّقة التي تخبطنا فيها طويلاً! ❝

❞ أحلامنا المتأخرة هل ستصل يوماً

⁠‫أم أننا سنتحوَّل مع الوقتِ إلى محطات انْتظار مهجورة؟ ❝

❞ اسْتمر… حتى حين ترغب بالتوقف

⁠‫تحدث…. حتى حين ترغب بالصمت

⁠‫ارْكض…. حتى حين ترغب بالمشي

⁠‫اضْحك…. حتى حين ترغب بالبكاء ❝

❞ التضحية التي لا حدود لها، قد تتحوّل مع الوقت إلى حبلٍ يلتف حول قلوبنا، فيؤلمها حدّ النزف ❝

❞ ما أروعك أيتها البدايات! ❝

❞ واكتشفت أنك كنت (روما) على خارطة عمري، فكلِّ الطرق كانت لا تؤدي إلا إليك! ❝

❞ بعض المواقف طويلة اليد، كسارِقة مُتَمَرِّسة في السَرِقةِ، تمدُّ يدها لتسرق حياتنا دون أن نشعر بها، لكننا نكتشف سرقتها حين نجد أنفسنا في حياةٍ أخرى… تحيط بنا الغربة من كلِّ الجهات ❝

❞ لكننا أحياناً نضطر لخذلان الأرواح التي وثقت بنا، فحسابات الحياة تختلف عن حساباتنا، وعن حسابات أحلامنا، وعن حسابات قلوبنا. ❝