اقتباسات من كتاب الفيزياء الاجتماعية

ومثلما قالت مندوبة المستهلك الأوروبي مغلينا كونيفا مؤخرًا: «إن البيانات الشخصية هي نفط الإنترنت الجديد، والعملية الجديدة في العالم الرقمي».

يعتمد انتقال الأفكار بين وقتٍ وآخر اعتمادًا أشد على رؤية ما يفعله الناس في الواقع أكثر من الاستماع إلى ما يقولون إنهم يفعلونه.

ففي عالمٍ مؤلفٍ من غرف الصدى، تكون التقليعات ومواقف الذعر هي العرفُ، وعندها يصبح اتخاذ القرارات الجيدة أكثر صعوبةً.

ففي عالمٍ مؤلفٍ من غرف الصدى، تكون التقليعات ومواقف الذعر هي العرفُ، وعندها يصبح اتخاذ القرارات الجيدة أكثر صعوبةً.

ففي عالمٍ مؤلفٍ من غرف الصدى، تكون التقليعات ومواقف الذعر هي العرفُ، وعندها يصبح اتخاذ القرارات الجيدة أكثر صعوبةً.

ففي عالمٍ مؤلفٍ من غرف الصدى، تكون التقليعات ومواقف الذعر هي العرفُ، وعندها يصبح اتخاذ القرارات الجيدة أكثر صعوبةً.

ففي عالمٍ مؤلفٍ من غرف الصدى، تكون التقليعات ومواقف الذعر هي العرفُ، وعندها يصبح اتخاذ القرارات الجيدة أكثر صعوبةً.

وعلى شاكلة الثورة التي أحدثتها أجهزة المجهر (الميكروسكوب) والمرصاد (التلسكوب) في دراسة علمَي الأحياء والفلك، ستُحدث المراصد الاجتماعية (السوسيوتلسكوب) في المختبرات الحية ثورةً في دراسة السلوك البشري.

فكما أن غاية الفيزياء التقليدية هو فهم كيف يُترجم انتقال الطاقة إلى تغيرات في الحركة، أيضاً ترمي الفيزياء الاجتماعية إلى فهم كيف يُترجم انتقال الأفكار والمعلومات إلى تغيرات في السلوك.