المؤلفون > محمد عبد النبي > اقتباسات محمد عبد النبي

اقتباسات محمد عبد النبي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد عبد النبي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إني أشعر بالحرمان من شيء لا أدركه، فهل كُتبَ علينا أن نظل نبحث عن أشياء لا وجود لها حتى في السماء. الظمأ هو السر الأول والأخير في كل هذه الحكاية ولا شك".

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • فلن يعرف أبدًا مَذلَّة الكتابة ولا استحالة اختصار حياة حافلة في بضعة أسطرٍ.

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • أخذتُ أتلفتُ حولي، كأنني أبحث عن شخصٍ ما، يمكنه أن يعثر عليَّ فجأةً وسط الزحام والضجيج،

    مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • أشعر كأنني أودّع حياتي بتكفينها في سطورٍ وكلمات

    مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • ❞ فَكأنَّ رَغبته المُعلنة في التنظيف والتنظيم وإزاحة كراكيب الأمس جانبًا وإفراغ مساحة لدخول الغد حُرًّا خفيفًا لم تكن صادقة تمامًا، بل أخفت في داخلها الرغبة الحقيقية المنطوية على نفسها كأفعى نائمة، وهي أن يظلَّ مُسترخيًا في وَخم الماضي، لاهيًا وسط غُرفه، ومُطالعًا صفحاته مرةً بعد أخرى لما لا نهاية، هو المؤمن المتشدِّد باللحظة الحاضِرة والكافر بالحنين إلى أي أمس. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • ❞ "كأنَّ ذاكرتي تبدأ من تلك اللحظة، كأنَّ كلَّ شيء عندي يبدأ مِن تيهٍ، مجازًا وحقيقةً أيضًا هَا أنا ذا (عيِّل تائه يا أولاد الحلال)، ولا أزال بلا مُستَقر، لا أتشبَّث بموضع ولا أطيلُ إقامة ما زلتُ أجلسُ نصفَ باكٍ نصف مستمتع بالثمرة التي بين يدي أيًا كانت ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • لم أكن أريد شيئًا من العالم كله إلّا أن يتركني في حالي، في غرفتي بصحبة كوابيسي، وعنكبوتي الصغير الذي راح ينسجُ بيتًا صغيرًا بالقرب مني في ركن التسريحة، بعد أن أطلقتُ سراحه من سجن الدُّرج.

    مشاركة من Ayman Gomaa ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • كان عالمي الطيّب يبتعد مع مرور كل ثانية، بينما يبسط الكابوس الأسود جناحه فوق كل شيء

    مشاركة من Ayman Gomaa ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • قلق البركان بداخلي لن يتفجَّر هكذا عشوائيًّا، فقد كبرت على هذا خلاص، لكنه سيتَّخذ شكلًا ما، أظنه سيكون شكلًا جميلًا، بصرف النظر عن الآخرين، الذين قد يرون (فيه) طفلًا مُشوَّهًا. ملعون أبوهم كلهم أوَّل عن آخِر"

    مشاركة من Mohamed Ibrahim ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • بقي الحُلمُ هو الفن المخلِّص لفؤاد آنذاك، في النوم واليقظة، إذا استطاع إليه سبيلًا ولعلَّه الفن الوحيد المُخلِّصُ لذاته فقط، لا ذلك الواعي، بنفسه وبالآخرين، المستميت في البحث عن جمهورٍ خارجه واستعراض مهاراته، بل المستغني عن العالمين، يُولدُ ويعيش حياته القصيرة ثم يتبدَّد كأن لم يكن، ولا يشعر به أحد غير نفسه، هو منتجه الوحيد ومُستهلكه الأوَّل والأخير، وليس العالَم كله إلَّا مادة مُحتَمَلة لألعابه، يُنسَى ما إن يفيق الحالمُ ويغسل وجهه ليبدِّد قناعَ النوم ويستعيد قناعَ اليقظة ويواجه الكابوسَ اليومي المتكرِّر مِن جديد.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • قال محمود لفؤاد أيضًا إنَّ محاولة الانتحار والانكسار والاكتئاب والإحباط بسبب مشروع علاقة لم تكتمل خيبةٌ ودَلَع، رفاهية ليست من حقنا في ظروفنا هذه ثم إنه لو يريدُ أن يموت حقًّا فليذهب ويَمُت بعيدًا عنَّا؛ حتَّى لا يؤذينا معه، فهذا سَكنٌ مفروش مشترك، ومن غير عَقد ماذا كنا نفعل لو عملها هنا فعلًا، كأنه يتشفَّى فينا ويسخر منَّا، ماذا فعلنا له نحن؟ لم تكن حكاية بنت هذه، كأننا أول مرة نأخذ على دماغنا من الدنيا، ألم نتعوَّد بعد على أذاها وخراها؟

    مشاركة من Mohamed Ibrahim ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • لا تخشى الكتابةُ الوَحدةَ، بل تجد فيها تُربتها وحديقتها؛ لذلك لم يَعُد يخشى فؤاد الوحدة، وفي أوقات كثيرة، هدهدته الكتابة مثل أم وحَمَته مثل أبٍ، رافقته مثل صاحبة وواسته مثل صديق عزيز أمَّا الكلام فلا يطيق الوحدة، يريد مَسرحًا وجمهورًا، وكلَّما وجدهما فما أسهله وما أرخص سعره. الكلام خائن وبلا ذاكرة.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • بالكلمات يُصنع العالم، بالكلمات يتغير. بالكلمات يضحك فؤاد عليهم وينال الإعجاب والتقدير والجوائز، مِن غير أن يصنعَ أو يزرع، فقط بالأصوات والحروف، بالهمزات والساكن واللَّيِّن والضَّبط بالشكل ما أسهل الكلام وما أهون الكلمة، ببعض أنفاس في الصدور ورموز على السطور، يمكن لأفقر الفقراء أن يمتلك العالم كله.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • لكنَّ كلَّ وَهمٍ يُولَد وفيه شوقٌ لأن يكون محبوبًا ومرغوبًا، مِثل كل إنسان، يُولَد ويعيش ويموت في لهفة على ابتسامة أبٍ ما في سماء حُلْمه.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim ، من كتاب

    كل يوم تقريباً

  • فقدتُ أشياء لم أكن أعرف حتى أن الواحد يُمكن أن يفقدها

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • من السهل أن يتحوّل الضحية إلى قدّيس في عين نفْسه على الأقل

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • ربما تكون السعادة هي الجزرة التي يضعونها أمامنا؛ لنبقى سائرين إلى الأمام مهما جرى، وربما لا تكون حتى جزرة حقيقية، بل صورة لها، لا أكثر.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • أنا يا ما بكيت، لأتفه الأسباب، والآن لا أستطيع

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • الدنيا ملآنة بالمساجين؛ الحقيقة إنها سجن كبير

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت

  • كان الأمل طفلًا مُشوَّهًا، وُلِدَ عجوزًا وشريرًا، يجلس ليقاسمني الشراب كل ليلةٍ

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    في غرفة العنكبوت