المؤلفون > عباس محمود العقاد > اقتباسات عباس محمود العقاد

اقتباسات عباس محمود العقاد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عباس محمود العقاد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • اعلموا ان المعونة تأتي على قدر النية ، و الأجر على قدر الحسبة ..

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    عبقرية خالد

  • من أعظم العبقريات العسكرية في التاريخ ..

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    عبقرية خالد

  • مثال للقائد العسكري المسلم

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    عبقرية خالد

  • هذه الشجرة الملعونة في القرءان

    مشاركة من Moustafa Zalloum ، من كتاب

    هذه الشجرة

  • فالحق أننا بين أمرين اثنين لا ثالث لهما فإما أن تكون الحياة جديرة بأن نحياها وإما أن يكون الموت جديراً بأن نموته ...

    ولا خيار بعد هذا الخيار .

    #العقاد

    مشاركة من ِAmeer ، من كتاب

    أنا

  • ‌‎#العقاد

    فلسفتي في الحب ..

    ليس الحب بالغريزة الجنسية؛ لأن الغريزة الجنسية تعم الذكور والإناث ،ولا يكون الحب بغير تخصيص وتمييز .

    وليس الحب الشهوة ؛ لأن الإنسان قد يشتهي ولا يحب ، وقد يحب وتقضي الشهوة على حبه.

    ‏وليس الحب بالرحمة؛ لأن المحب قد يعذِّب حبيبه عامداً أو غير عامد ، وقد يقبل منه العذاب مع الإقتراب ولا يقبل منه الرحمة مع الفراق ...

    والحب كذلك يعرف جزءاً جزءاً قبل أن يعرف كاملاً مستجمعاً لكل ما ينطوي عليه.

    ‏وليس الحب بالصداقة؛ لأن الصداقة أقوى ما تكون بين اثنين من جنس واحد، والحب لقوى ما يكون بين اثنين من جنسين مختلفين.

    وليس بالانتقاء والاختيار لأن الإنسان قد يحب قبل أن يشعر بأنه أحب وقبل أن يلتفت إلى الانتقاء والاختيار .

    مشاركة من ِAmeer ، من كتاب

    أنا

  • ‏قد يقرأ الإنسان ولا يطلع ، وقد يطلع ولا يقرأ ، فالقراءة إحدى وسائل الاطلاع وليست هي وسيلته الوحيدة.

    ‎#العقاد

    مشاركة من ِAmeer ، من كتاب

    أنا

  • ‏القرآن الكريم لا يذكر العقل إلا في مقام التعظيم والتنبيه إلى وجوب العمل به،

    مشاركة من ef~~ ، من كتاب

    التفكير فريضة إسلامية

  • من أعقد ما قرأت

    مشاركة من علي علي ، من كتاب

    سارة

  • هل يمكن أن تتغير نواميس الكون، وقوانين الطبيعة كلها دفعة واحدة؟

    نعم، يمكن.

    ولا فرق في ذلك بين تغييرها في فترة ما، وتغييرها في جميع الآفاق والأكوان.

    ولكن الذي (لا يمكن) هو : وقوع التغيير عبثًا، مع إمكان اجتنابه والاستغناء عنه …

    وهكذا ينبغي أن يكون البحث في حقائق المعجزات.

    مشاركة من Hanan DH ، من كتاب

    الفلسفة القرآنية

  • تطلب من جهد ودراية، وهي تطلب منهم ما يذكرون به في بيئتهم، ولكنها لا تطلب منهم ما يذكرون به في أقطار العالم البعيد.

    وقد كان عمرُ قويَّ النفس، بالغًا في القوة النفسية، ولكنه على قوَّته البالغة لم يكن من أصحاب الطمع والاقتحام، ولم يكن ممن يندفعون إلى الغلبة والتوسع في الجاه والسلطان بغير دافع يحفزه إليه وهو كاره؛ لأنه كان مفطورًا على العدل، وإعطاء الحقوق، والتزام الحرمات ما التزمها الناس من حوله، وكان من الجائز أن يهيجه خطر على قبيلته، أو على الحجاز ومحارمه المقدسة في الجاهلية؛ فينبري لدفعه، ويبلي في ذلك بلاء يتسامع به العرب في جيله وبعد جيله، ولكنه لا يعدو ذلك النطاق، ولا هو يبالي أن يمعن في بلائه حتى يعدوه.

    بل كان من الجائز غير هذا وعلى نقيضه.

    كان من الجائز أن تفسدَ تلك القوة بمعاقرة

    مشاركة من Farah AL-Omar ، من كتاب

    عبقرية عمر

  • "فبئس المطبخ مطبخ اللذة، ونعم المطبخ مطبخ الغذاء، وأعني مطبخ الفرد والأمة على السواء"

    مشاركة من Ahmed Al-Omairi ، من كتاب

    أنا

  • ويعتقد المسلم في الدين أنه عهد بين المرء وخالقه، أينما كان فثم وجه الله، محرابه حيث أقام الصلاة بين الأرض والسماء، وضميره حرم لا يباح إلا بما يشاء.

  • ولعل فيلسوف التاريخ الإسلامي — ابن خلدون — كان أول من نبه المسلمين إلى هذه الخلة في المغلوبين، وعدَّها من تمام التسليم بالغلبة والهزيمة، فوقر في الأذهان أنَّ محاكاة الغالب في ظواهره وأشكاله أول عوارض الفناء والتسليم بالسيادة على غير أمل في الخلاص …

  • وأنَّ الإيمان يحمي صاحبه، ويحميه صاحبه، فلا إيمان لمن لا يَنصُر اللهَ ويَنصُره اللهُ.

  • فإذا عنَّ لأمير أو وزير من ولاة الأمر أن ينكب إنسانًا من خصومه لاختلاف في الرأي والطريقة، لم يكن له مناص من اتهامه بالتهمة التي تستحق العقاب في كل شريعة دينية أو دنيوية، وأكبرها تهمة الفتنة والإفساد في الأرض، أو الإخلال بالسلم والخروج على دستور الجماعة …

  • ولكن الإسلام يفتح لضمير الفرد مسلكًا واسعًا غير الرهبانية وغير الوجودية بما فيها من خير وشر، ويقيم له صومعته في أعماق نفسه ولا حدود لها غير حدود الكون بما وسع من سماوات وأرضين …

  • والصوفية من حيث علاقتها بالدنيا نوعان : نوع يرفضها؛ لأنها وهم وغشاوة مزيفة كالطلاء الذي يوضع على المعدن الخسيس ليخيل إلى الأنظار أنه معدن نفيس، ونوع آخر يخوض غمار الدنيا ليبتليها، ويمتحن نفسه بتجاربها وغواياتها، وعنده أنها جميلة لأنها مِن خلق الله، وكل ما يخلقه الله جميل.

  • وأنَّ المسلمين يحتفظون بمكانهم بين أمم العالم ما احتفظوا بفريضة التفكير