اقتباسات توفيق الحكيم

❞ ولا تنسوا أن الإرهاب فى عهد ستالين أدى إلى إعدام ثلثى أعضاء اللجنة المركزية بتهمة الخيانة فى سنة واحدة ❝

❞ أما التناقض بين ما كتبه توفيق الحكيم اليوم وما كان يكتبه بالأمس فهذا أيضًا ليس حجة قوية؛ لأنه ما دام لم يَقُمْ دليل قاطع على النفاق فإنه من المحتمل أن يكون المرء من واقع خبرته قد غيَّر رأيه ❝

❞ يجب إذن أن تناقش آراء توفيق الحكيم ذاتها بموضوعية، ورفق وود. ❝

❞ بينما اليمين والاستعمار يتفرجان، ويصفقان، ويستعدان للانقضاض على الجميع، ليجهزا عليهم بعد أن يكونوا قد أُنهكوا.. وأثخن بعضهم بعضًا بالجراح. ❝

❞ لتوفيق الحكيم أن يكتب ما يشاء.. وعلى كل القوى الوطنية أن تتقبل ما يكتب برحابة صدر.. وتناقشه فى هدوء ❝

❞ ما قاله اليسار الماركسى دائمًا أن الاتحاد الاشتراكى بوضعه الحالى خدم الانتهازية أكثر مما خدم العمال والفلاحين ❝

❞ والزعيم بقامته الفارعة قائم على منصة عالية يتكلم وحده الساعات الطوا ❝

❞ أصبحت الحناجر هى العقول. ❝

❞ إن المهمة الكبرى لحامل القلم والفكر هى الكشف عن وجه الحقيقة. ❝

❞ لأن القلم والفكر فى رأيهم ملك الناس جميعًا وليس ملكًا خاصا محبوسًا على صاحبه. ❝

❞ وكفانا ـ فيما كفانا ـ العقول المنغلقة والقلوب الحاقدة والقوالب المصبوبة والشعارات المصكوكة.. ❝

ترى ماذا كان يحدث لو أننا واجهنا الحياة بعقول مدركة منذ اللحظة الأولى؟... كان يحدث العَجَب...كنا نفقد عقولنا للفور من هول الأعجوبة...أعجوبة الحياة في انكشافها المفاجئ أمام القادم من عالم الظلام والوحدة والعَدَم!...

ما هو الخلق فى الأدب؟.. ما هو الابتكار الأدبى؟..

‫ سؤال ليس من السهل الجواب عنه فى عبارة.. فالخلق ليس معناه أن تخرج من العدم وجودًا. إنما الخلق فى الأدب والفن ـ وربما فى كل شىء ـ هو أن تنفخ روحا فى مادة موجودة..

إن التجاء الأقلام التى تكتفى بمهاجمتى دون التعرض لصلب الوقائع هو اعتقاد خاطئ بأن التجريح الشخصى يمكن أن يستر ويخفى حقيقة الوقائع ولكن لا بد أن تنكشف يومًا الحقائق لأن شخصى زائل، أما ما يمس الأمة فهو باق أما لماذا

❞ هذا «اللاشيء» الذي نشيد عليى حياتنا هو كل ما نملك من سمو نختال به ونمتاز على غيرنا من المخلوقات. هنا كل الفرق بين الحيوانات العليى والحيوانات الدنيا. ❝

❞ ما مصير البشرية وما قيمتها لو ذهب عنها «الرمز»… «الرمز» هو في ذاته كائن لا وجود له. هو لا شيء. وهو مع ذلك كل شيء في حياتنا الآدمية. ❝

ذلك أن «العدل» و«الشعب»… إلخ إلخ. كلمات لم يزل معناها غامضا عن العقول

ذلك أن «العدل» و«الشعب»… إلخ إلخ. كلمات لم يزل معناها غامضا عن العقول

ذلك أن «العدل» و«الشعب»… إلخ إلخ. كلمات لم يزل معناها غامضا عن العقول

في التافه من الأمور، وأما إذا طلبت لإقامة العدل أو تحسين حال الشعب فإنها تصبح عزيزة شحيحة تقبض علييا الأكف المرتجفة كأنها ستلقي في البحر هباء