المؤلفون > بهاء طاهر > اقتباسات بهاء طاهر

اقتباسات بهاء طاهر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بهاء طاهر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وسنموت بالطبع في النهاية. سنموت مثل كل الناس، ولكن يجب ألا نموت مهزومين.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    واحة الغروب

  • تمنيت لو كان الأمر هو العكس. لو أجهل ما حدث بالأمس، وأعلم ما في الغد، بل أوافق على أن أظل أعمى عما يحمله الغد بشرط أن يختفي الأمس أيضًا. أوافق على ما هو أقل؛ أن يشرق الصبح فأعيش يومي وحده وقد غابت من ذهني كل الذكريات. أي ترتيب مريح للحياة أن نعيش اليوم دون ازعاج الأمس والغد معًا.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    واحة الغروب

  • فأنهى سيجارته ورقد واضعا الوسادة فوق رأسه وفكر: الآن انتهى كل شيء على الأرجح سيعطيها الطفل، وسوف تسعد به، وسيظل مشدودا للوظيفة والبيت، ولن يسافر في العالم كما كان يحلم سوف تحيط به الشبكة كاملة لقد حاول أن يتجنب هذه الشبكة، ولكن بلا فائدة. كانت معدة له من قبل، ولم يكن عليه إلا أن يقع فيها. كانت فتاة جميلة تقف على محطة الأتوبيس فابتسم لها: صباح الخير، نحن جيران هه؟.. أهلا وسهلا

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الخطوبة

  • أنا شخصيًّا لا يعنينى أى تصنيف للأدب أعرف للرواية معيارًا واحدًا: أن تكون قابلة للقراءة، ولكى تكون قابلة للقراءة فيجب أن يكون موضوعها جديرًا بالمتابعة، وشخصياتها مقنعة ومتطورة، وبناؤها محكمًا، بالإضافة إلى ذلك العنصر الذى حدثتك عنه من قبل: الإحساس بأن الكاتب صادق فى إحساسه نحو القضية التى يطرحها.

    ‫ وقد فعل صالح ذلك كله فى «زقاق السيد البلطى» كما فى «رأفت الهجان» وبقية رواياته، الصراع قائم كما كان منذ البدء، والقضايا تزداد تطورًا وعمقًا ..

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    في مديح الرواية

  • ‫ كان يكافح لكى ينشق الصخر نفسه عن الجمال ربما لم تكن تراوده الأوهام، ولكنه حتى فى الصحراء كان يبحث عن بذرة الحياة، ويحلم بالخصب والخضرة، يتغزل فى كل ما ينبت فى الأرض الجرداء. غزلًا لا نهنهة فيه ولا بكائيات بل هو صرخة محب صادق يتمنى أن تنهض مصر وتكبر وتتسع، قوية وعفية، تحتضن صحاريها الخاوية وتخصبها.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    في مديح الرواية

  • أذهلتني ليلتها وفي الليالي الأخرى قدرتك على الحب: رغبتك في أن نقضي الليل كله ساهرين وفي أن نفعل كل شيء بعمق وكأنه لن يأتي أبدا أي غد كأن علينا أن نقتنص الفرحة لأننا لو لم نفعل الآن فستضيع إلى الأبد: كنا نتحاب وتصرين على أن أقرأ لك شعرا وتقرئين أنت لي ونخرج في عمق الليل لنتمشى في الشوارع الخالية الباردة متعانقين ثم نرجع لنستأنف كل شيء من جديد ولم أكن أصدق أنني معك، يمكن أن أكون فعلا دون عمر ولكني كنت أكثر حرصا منك على ألا تضيع لحظة واحدة من عرسنا الليلي المستمر.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحب في المنفى

  • وكأن تلك الشهقة الأخيرة هي ميلاد جديد أو بعث جديد، شيء لم أعرفه أبدًا

    مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب

    واحة الغروب

  • لم تعد تقرأ غير الكتب التي تثبت لك أنك على حق وأن كل الآخرين على خطأ. ولكن احذر، احذر لأن كل الشرور التي عرفتها في الدنيا خرجت من هذا الكهف المعتم. تبدأ فكرة وتنتهي شرا: أنا على حق ورأيي هو الأفضل. أنا الأفضل إذن فالآخرون على ضلال.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    الحب في المنفى

  • أقصد إن كنت لا تستطيع أن تساعد غريقا فلماذا تتظاهر بأنك تمد إليه يدك؟

    لماذا تعجل بغرقه؟ ولماذا تكرر هذا التظاهر مرة ومرتين ومائة مرة حتى تجعل منه حرفة؟

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    الحب في المنفى

  • لا افهم اي معني للموت ، لكن مادام محتما فلنفعل شيئا يبرر حياتنا .

    فلنترك بصمه علي هذه الارض قبل ان نغادرها .

    مشاركة من Osama Isaac ، من كتاب

    واحة الغروب

  • لم أفهم معنى ذلك الموت ، لا أفهم معنى للموت .. لكن ما دام محتماً فلنفعل شيئاً يبرر حياتنا . فلنترك بصمة على هذه الأرض قبل أن نغادرها .

    بهاء طاهر, واحة الغروب

    مشاركة من Hala Al-mahdaly ، من كتاب

    واحة الغروب

  • يخبو النور وتحل هجمة السبات الثقيل وأسمع صوتا متهدجا أجش يزعق باسمي كأنه يبكي ..فأقول وأنا أغمض عيني شكرا..لك لأنك ..تأخرت !. 😪😪

    مشاركة من Ahmad Esam ، من كتاب

    واحة الغروب

  • فقال المقدس: أتعلم يا حنين أن مخلصنا غسل قدم يهوذا فى ليلة العشاء الأخير؟

    رد حنين ما بين السخرية و الألم: كنت نسيت و اشكر الرب أنك علمتنى

    فانتصب بشاى واقفاً و نظر للسماء متأوهاً بصوت عالٍ و كأنه يحتج على كل ما فى العالم من ظلم ثم قال: و لكنه خان بعدها يا حنين... لكنه خان

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    خالتي صفية والدير

1 ... 2 3 4 5 6 7