: «لا
تصدقي يا ماجدولين أن في الدنيا سعادةً غير سعادة الحب، فإن صدقت فويلٌ لكِ منكِ، فإنك
قد حكمت على قلبك بالموت
المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Haneen Salman ، من كتاب
ماجدولين
-
انت حياتي التي لاحياة لي من بعدها😢
مشاركة من Oruba Khalid ، من كتابماجدولين
-
"وما المرأة إلا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون فتنير ظلمته ،والبريد الذي يحمل على يده نعمة الخالق إلى المخلوق ،والهواء المتردد الذي يهب الإنسان حياته وقوته ،والمعراج الذي تعرج عليه النفوس من الملأ الأدنى إلى الملأ الأعلى ،والرسول الإلهي الذي يطالع المؤمن في وجهه جمال الله وجلاله .."
مشاركة من Asma Mohammed ، من كتابماجدولين
-
رواية رائعة لكن نهايتها أبكتني بشدّة
مشاركة من سجا ديك أبو مخ ، من كتابماجدولين
-
اروع رواية قراتها
مشاركة من Walid Midou ، من كتابماجدولين
-
رواية جميلة جدا جدا
لم اتوقع ان ابكي بها
مشاركة من مالك كستيرو ، من كتابماجدولين
-
رواية جميلة جدا جدا
لم اتوقع ان ابكي بها
مشاركة من مالك كستيرو ، من كتابماجدولين
-
رواية جميلة جدا جدا
لم اتوقع ان ابكي بها
مشاركة من مالك كستيرو ، من كتابماجدولين
-
لم يخلق الضعفاء والمساكين ليكونوا ترابًا لنا تدوسه أقدامنا، وتطؤه نعالنا كلما وجدنا إلى ذا سبيلًا، ولم يمنحنا القوة والعزة لنتخذ منهما أسواط عذابٍ نمزق بها أجسامهم، ونستنزف بها دماءهم،
مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتابفي سبيل التاج
-
نعم لك أن تبكي ايها الملك الساقط على ملكك بكاء النساء فأنك لم تحتفظ به احتفاظ الرجال.
مشاركة من Mohamed Sobhy ، من كتابالعبرات
-
لا يزورُ العلمُ قلبًا مشغولاً بترقّب المناصبِ ، وحساب الرّواتب ، وسوْقِ الآمال وراء الأموال !
مشاركة من توفيق البوركي ، من كتابالنظرات - الجزء الأول
-
الأشقياء في الدنيا كثر، وليس في استطاعة بائس مثلي أن يمحو بؤسهم وشقائهم، فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذه العبرات، علّهم يجدون في بكائي تعزية وسلوى.
مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتابالعبرات
-
"عرفت أنى لبست أثوابى فى الصباح و أنها لا تزال فوق جسمى حتى الآن، ولكنى لا أعلم هل أخلعها بيدى أو تخلعها يد الغاسل"
#النظرات
#مصطفى_لطفى_المنفلوطى
مشاركة من AhMeD GaMaL ، من كتابالنظرات - الجزء الأول