المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يقول ابن طفيل:

    "العالم المحسوس ، و ان كان تابعا للعالم الالهي ، شبيه الظل له، و العالم الالهي مستغن عنه، و بريء منه ، فانه مع ذلك يستحيل فرض عدمه ، اذ هو لا محالة تابع للعالم الالهي و انما فساده ان يبدل ، لا ان يعدم بالجملة"

  • يقول ابن طفيل

    هناك نوعين من القوى المدركة تارة تكون مدركة بالقوة و هي عندما تكون معطله عن العمل و ستعمل في المستقبل كمن يغمض عينيه و لا يبصر و لكن يدرك ما حوله بالقوة و مدركة بالفعل و هي من تدرك فعليا كمن يبصر من بعد عماه، و هنا يندرج اصناف الناس و تشوقهم فكلما كان ادراكهم لشيء اقرب للكمال كان فراقهم له بعد معرفته اعظم و اكثر الما.

  • اكتشاف النار و طبيعتها فكانت اللهيب الذي اوقد فكر حي بن يقظان للتفكر في موجودات الحياة بعد موت امه الظبية. "... و كان دائما يراها تتحرك الى جهة فوق، و تطلب العلو ، فغلب في ظنه انها من جملة الجواهر السماوية التي كان يشاهدها" يعلل ابن طفيل هنا تقديس النار عبادة المجوس باعتبارها مرحلة تطور في الوعي الانساني

  • يقول الامام ابي حامد الغزالي "...ان الاراء ثلاثة اقسام: راي يشارك فيه الجمهور فيما هم عليه، و راي يكون بحسب ما يخاطب فيه كل سائل و مسترشد ، و راي ان يكون بين الانسان و بين نفسه لا يطلع عليه ، الا من هو شريكه في اعتقاده" ثم قال بعد ذلك "و لو لم يكن في هذه الا ما يشكك في اعتقادك الموروث ، لكفى بذلك نفعا، فان لم يشك لم ينظر، و من لم ينظر لم يبصر ، و من لم يبصر بقي في العمى و الحيرة، ثم تمثل بهذا البيت:

    خذ ما تراه و دع شيئا سمعت به ...... في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل

  • يقول ابن طفل على لسان "حي بن يقظان" في وصف القلب عند تشريح جسد امه الظبية :

    " ... لا سيما مع ما راى له من حسن الوضع و جمال الشكل، و قلة التشتت ، و قوة اللحم ، و انه محجوب بمثل هذا الحجاب ، الذي لم ار مثله لشيء من الاعضاء"

  • يقول ابن عربي في فصوص الحكمة ما نصه:" لما شاء الحق سبحانه ، من حيث اسماءه الحسنى التي لا يبلغها الاحصاء، ان يرى اعيانها ، و ان شئت قلت ان يرى عينها، في كون جامع الامر كله، اوجد العالم كله وجود شبح مستو لا روح فيه، فكان كمرآة غير مجلوة، فاقتضى الامر جلاء مرآة العالم، فكان آدم عين جلاء تلك المرآة"

  • يتكلم ابن طفيل عن كشف اسرار حال اهل الصوفية حيث يتحقق فيها من البهجة و السرور و اللذة و الحبور بحيث "لا يستطيع من وصل اليها ، و انتهى الى حد من حدودها ان يكتم امرها او يخفي سرها ، بل يعتريه من الطرب و النشاط ، و المرح و الانبساط ما يحمله على البوح بها مجملة دون تفصيل "

  • البحر ... إنه الماء الأعظم الذى بدا منه الوجود. من وراء هذا البحر بلادٌ، من ورائها بحرٌ أعظم يحيط بالعالم

    مشاركة من Zeina Maraqa ، من كتاب

    عزازيل

  • الحب .. إعصار كامن في زاوية بعيدة بأعماق القلب .. يتوق دوما لاجتياح كل مايعترض طريقه

    مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتاب

    عزازيل

  • الموسيقى صوتٌ سماويٌ مقدس..مكرس لما نستعمله فيه من تزكية للروح أو إذكاء للشهوة..!

    مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتاب

    عزازيل

  • البحر .. إنه الماء الأعظم الذي بدأ منه الوجود

    مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتاب

    عزازيل

  • للصلاة فعل كالسحر .. فهي مراحٌ للأرواح ومستراحٌ للقلب المحزون وكذلك القداسات التي تغسلنا من همومنا كلها .. بان تلقيها عن كاهلنا الى بساط الرحمة الربانية فنرتاح الى حين ثم يعاودنا اليها الحنين مادمنا مؤمنين بالرب .. فان خرجنا عن حظيرة الايمان انفردنا وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق وانياب الفكر

    مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتاب

    عزازيل

  • ادركت بعد طول تدبر ان الآلهة على اختلافها لاتكون في المعابد والهياكل والابنية الهائلة .. اونما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها ومادام هؤلاء يعيشون .. فآلهتهم تعيش فيهم فإن اندثر أولئك انطمر هؤلاء

    مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتاب

    عزازيل

1 ... 25 26 27 28 29 30