اقتباسات منى قابل

❞ ربما توقفت رأسي عن الركض وراء نفسها. ❝

الرفض مقيتٌ في كل حالاته، لكنه حين يأتي من الأقربين لا يلتئم. إنه كالوشمِ يظلّ على الروح مهما حاولتَ تجاوزه. الرجل الذي يرفضه أهلُه لا يكبر، بل يظل طفلًا يقف عند عتبة الباب، ينتظر أن يُفتح له، لكنه لا يفتح أبدًا.

لا أحد يهتمُّ بالمقدمات؛

‫ لذا ببساطٍة وبسرعة أقول لك حاولْ أن تجد نفسَك هنا، وإن لم تعثرْ عليها فانتظرِ الجزءَ القادم.

❞ "أخبرني الأطباء أني أرضٌ لا تصلح للغَرس.. ولا تستحق الريّ. ومع ذلك، يلقون بذورَهم فيّ ثمَّ يرحلون غاضبينَ لأنني لم أثمر. لماذا؟ لماذا يفعلون ذلك؟" ❝

❞ تحمل جَنينها تسعة أشهر، تنتظر لحظةَ قدومه بفارغ الصبر. تسهر عليه، تُهديه شبابها، وتزرع فيه قوتها. ثمَّ يكبر، يشقّ طريقَه بعيدًا، ويتركها في صمتٍ يعيدها إلى نقطة الصفر. ❝

❞ أبي لا يموت، إنه أصل العائلة وجذرها، الربان الذي يقود سفينتَنا. كيف لربان السفينة أن يغرق؟" ❝

أدركت في رحلة التعافي أني أعاني جرحَ الرفض، الإساءات الأبوية تصنع جرحًا بعمق سنوات أعمارنا.

أدركت في رحلة التعافي أني أعاني جرحَ الرفض، الإساءات الأبوية تصنع جرحًا بعمق سنوات أعمارنا.

أدركت في رحلة التعافي أني أعاني جرحَ الرفض، الإساءات الأبوية تصنع جرحًا بعمق سنوات أعمارنا.