اقتباسات رويدا العباسي

❞ أنا بداخلك دائمًا.. سنظل نلتقي حتى تقرري أنك لست بحاجة لي بعد الآن. ❝

❞ كنت أفر باحثة عن الانتماء .. الوطن.. أبحث عن مكان يشبهني، مكان أنام فيه ولو للحظات آمنة وأنا أشعر أن هذا وطني.. ❝

❞ أنتِ تنتمين لهذا العالم، ها هي بوصلتك، لا تضيعيها مجددًا ❝

❞ تخلص من القيد حول معصمك ينبت لك أجنحة ❝

❞ لو أنَّ لي كتفًا واحدًا اتَّكأ عليه، لو أنَّ لي ملجأ واحدًا أفرُّ إليه! ❝

❞ أعددت فطوري وخرجت للشرفة وظللت أنظر للمارة وانا أحتسي كوب الشاي بالحليب، ❝

❞ الفن دائمًا يجيد إصلاح الأمور ❝

❞ أبي تعامل مع وجودي في الحياة كجولة شطرنج، وحينما خسر الجولة غضب؛ وحينما غضب ألقى اللعبة وراء ظهره وغادر.. ❝

❞ كان بوسعي الانتحار ولكني قررت أن أرسم.. ❝

❞ حينما يفقد المرء شيء بعينه ويراه فجأة…. يختلس سرًا نظرة متسولة بعين المحروم الذي يعرف أن هذا ليس لديه؛ ولن يملكه أبدًا…. مهما تقبل فقده.. ❝

❞ أحب أن أنظر للشوارع والسماء والمارة، أسبح بخيالاتي بين أعين الناس.. ❝

❞ القاهرة صباحًا كانت جميلة للغاية… شوارع مصر الجديدة دافئة حقًا ❝

❞ لو أني لا أمسك بفرشاتي وأفرغ خوفي وخيباتي وأحلامي على اللوحات لكنت متُّ من فرط التفكير في كل ما يؤرقني، لكان قتلني شعور اللاانتماء.. كالمغترب الذي يسير تائهًا بلا وجهة؛ كل الأماكن لا تناسبني لا أنتمي لأية أوطان. ❝

❞ لو أني لا أمسك بفرشاتي وأفرغ خوفي وخيباتي وأحلامي على اللوحات لكنت متُّ من فرط التفكير في كل ما يؤرقني، لكان قتلني شعور اللاانتماء.. كالمغترب الذي يسير تائهًا بلا وجهة؛ كل الأماكن لا تناسبني لا أنتمي لأية أوطان. ❝

خايف يوم أبطل أحلم وأترك هالشغلة ورايا

‫ خايف ينسوا يهجروا يتركوني ويكبروا وأنا أكبر وأهدافي شوي شوي يصغروا

‫ خايف أوصل لـ اللي بدي إياه وأضل تعيس

‫ خايف أطلع بالآخر واحد بعرفش يعيش..

‫ أقف في منتصف كُل الأشياء كمن لا وجهة له،

‫ أبكي لأن العالم منفى كبير وأنا لا أنتمي لأية أوطان..

‫ تناديني كُل المقاهي لكني أخشى الجلوس، أخشى المقاعد والذكريات والناس..