اقتباسات رجب المهدي

❞ اجعل مشاعرك غالية وحافظ عليها ولا تعطِها إلا لمن يستحق، والذي كتبه الله لك، و سوف يأتي إليك في يوم من الأيام من الباب وليس من الشباك.‏ ❝

❞ وتفسير ذلك أن رصيده من المشاعر قد انتهى في التجارب الفاشلة التي خاضها قبل ذلك. ❝

❞ أن يمنح الأب والأم الأبناء الثقة بالنفس و الحب والأمان الذي يبحثون عنه، وأن يشعروهم أن لهم أهمية وشأن وهذا يحمي أفرادها من البحث عن الأمان خارج إطار الأسرة.‏ ❝

❞ فلا تسمح لنفسك أن توقف حياتك على شخص ما، ولا بد أن تكون أي علاقة هي جزء من حياتك وليس كل حياتك ❝

❞ فالخطأ الذي يقع فيه بعض الأشخاص هو التمحور حول تلك العلاقة أو ذلك الشخص والانشغال بها طوال الوقت وإعطاء كافة المشاعر والطاقات لها وتصبح هي شاغله الشاغل وحياتك متوقفة عليها بشكل مرضي.⁠‫ ❝

❞ أَنا زَعِيمٌ ببَيتٍ في ربَضِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ المِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَببيتٍ في وَسَطِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الكَذِبَ وإِن كَانَ مازِحًا، وَببيتٍ في أعلَى الجَنَّةِ لِمَن حَسُنَ خُلُقُهُ». ❝

❞ وعُدتُ من المعاركِ لستُ أدري

⁠‫علامَ أضعتُ عُمري في النزالِ؟! ❝

❞ إلغاء السلبيات أولى من إضافة الإيجابيات» أو من الناحية الدينية «درء المفسدة مقدم على جلب المنفعة» ❝

❞ فدع عنك الاكتئاب هذا المرض الذي يحاول أن يزيف الحقائق وأن يوهمك أنك بلا قيمة، ولكن أنت قيمتك غالية جدًّا عند الكثير من الأشخاص حتى إن لم تحس بذلك وحتى إن لم يوجد أشخاص يشعرون بتلك القيمة؛ فاجعل قيمتك غالية ❝

ومهم جدًّا أن نختار من سيبقى حولنا بعناية ولا نضع ثـقـتـنا إلا فيما نعرف جيدًا أو نحتفظ بها لأنفسنا، ونأخذ الحيطة في قادم المرات

لأنهم قد يكونون فعلوا ذلك ليس عن عمد بل قد يكون نتيجة جهل أو برمجة عقلية سابقة وعادات وتقاليد تربوا عليها وطبقوها عليك بدون وعي منهم، أو أنهم كانوا يرون هذه الأفعال في مصلحتك من وجهة نظرهم..

‫ فمن عرف قدرها الحقيقي لن يخيفه شيء.. ولن يوقفه شيء، ومن عرف قدرها الحقيقي يستطيع أن يخرق الحديد ويصل للقمر وينحت الجبال، وهذا بالفعل ما قام به الإنسان عندما أراد ذلك..

‫ فمعنى عرف قدر نفسه أي عرف قدرها الحقيقي وعظمتها وقوتها التي خلقها الله بها؛ فهي أعظم من خلق الله وسخر لها كل شيء..

‫ فمن عرف قدرها الحقيقي لن يخ

الإنسان الذي يشعر بعدم تقديره لذاته، دائمًا ما يقارن نفسه مع الآخرين، من حيث المظهر والوظيفة وحياته الاجتماعية وغيرها، لأنه يشعر دائمًا بأنه أدنى من الآخرين.

يلجأ الإنسان الذي يفتقد الثـقة بنفسه إلى الهروب من الآخرين أثناء جلوسه في التجمعات وبين الأصدقاء بالنظر إلى الهاتف للهروب من الاحتكاك بالآخرين.

«كلما كبرت ثـقـتك بنفسك تصاغر أمامك الناس، وكلما تصاغرت ثـقـتك بنفسك كلما كبر في عينيك الناس».

تعود المشكلة في موضوع المقارنات إلى أننا لا نقارن بشكل صحيح، فنحن نقوم عادة بمقارنة أسوأ ما فينا بأفضل ما لدى الآخرين، وهنا تكون المقارنات دائمًا ليست في صالحنا.

كلما بحثت عن شيء بكثرة فإن هذا يعطي إحساسًا للمخ بأنك تفتقد ذلك الشيء.. فتزيد حالة الفقد لديك،

فمن عرف قدرها الحقيقي لن يخيفه شيء.. ولن يوقفه شيء، ومن عرف قدرها الحقيقي يستطيع أن يخرق الحديد ويصل للقمر وينحت الجبال، وهذا بالفعل ما قام به الإنسان عندما أراد ذلك..