«هَوِّنْ عَلَيْكَ فَمَا هِيَ إِلَّا دُنْيَا فَأَيَّامٌ وَنَمْضِي؛ فَلَا تَحْزَنْ فَكُلُّ مَا فِيهَا مُتْعِبٌ، وَكُلُّ مَنْ فِيهَا مُتَعَبٌ، الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّهَا لَيْسَتْ دَارَنَا وَلَا دِيَارَنَا، وَأَنَّ المُسْتَقَرَّ بِجِوَارِ رَبِّ العَالَمِينَ، الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّهَا دُنْيَا وَسَتَنْقَضِي، وَعَسَانَا فِي الجَنَّةِ نَأْنَسُ وَيُؤْنَسُ بِنَا، لَبَّيْكَ إِنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرَةِ».(37)
المؤلفون > عادل السنهوري
عادل السنهوري
22 مراجعة