اقتباسات أحمد يوسف خزيم

❞ صِراع الإنسان الفعلي منذ الأزل، كان مع عقله، وليس مع شيء آخر.. ❝

❞ مزيّة التفكير، التي يعيشها ويسبح فيها عبر تأملاته، دون غيره من المخلوقات، والحالة المطرية الدائمة، للأسئلة فيها، قد تحيله لعبقري، ومرّات إلى مجنون، وقد تصنع منه شيطاناً، أو ملاكاً ❝

❞ مزيّة التفكير، التي يعيشها ويسبح فيها عبر تأملاته، دون غيره من المخلوقات، والحالة المطرية الدائمة، للأسئلة فيها، قد تحيله لعبقري، ومرّات إلى مجنون، وقد تصنع منه شيطاناً، أو ملاكاً ❝

❞ كيف تحول ذلك الشاب. الوديع. الهادئ. العاقل؛ إلى وحشٍ لا يعرف الرحمة؟ إنه الإنسان حين يكفر بإنسانيته، يصبح كائناً مختلفاً تتعوذ منه حتى الشياطين. ❝

❞ معظم الناس يؤمنون بالماورائيات، بصورة عامة، لا تتجاوز وجودها فقط.. أما الخوض في تفريعاتها، وصورها، وشخوصها، فإنهم يرونه ضرباً من العبث، ومسلكاً لا يخلّف خيراً ❝

❞ البتريكور (رائحة جميلة تعقب سقوط المطر واختلاطه بالرمل) ❝

❞ الإنسان فعليّاً إلى نسيان، وإن طالت به الحياة وحسُن المقام، أساساً حتى وأنت حي، لا يؤكد حياتك فعليّاً، إلا مجموعة مستندات حكومية.. تخيل لو أنه لا يوجد توثيق، وكتابة، وتأريخ، صدقني كل إنسان بعد وفاته سيُنسى تماماً.. ❝

❞ هكذا نحيا وهكذا سنموت ولن يبقى لنا من آثارنا إلا ما كتبنا، حتى ذِكرنا بين الناس سينتهي مع تعاقب الأيام. ❝

❞ هكذا نحيا وهكذا سنموت ولن يبقى لنا من آثارنا إلا ما كتبنا، حتى ذِكرنا بين الناس سينتهي مع تعاقب الأيام. ❝

❞ وميتٌ أكثر، ذلك الذي لا يرتحل عن مكانه، ولا يقرأ، ولا ينصت للموسيقى، ويحسب أنه يُحسن صُنعاً. ❝

❞ ميتٌ هو الإنسان الخانع لعاداته، لا يحيد عنها، مُكرِّراً الأنفاس ذواتها، ومسالك الاستيقاظ، وأنواع الثياب، والطريق نفسه، لا يغير شيئاً لئلا يفاجأ بأشياء، من لا ينظر إلى ساعة المغيب، كل يومٍ؛ عنوةً، بعينين جديدتين. ❝

❞ ولذلك فإن الاقتصاد في الأحلام، أو استلهام الواقع عند ولادتها، يجنب الإنسان غالباً؛ الخيبات.. ❝

❞ ولذلك فإن الاقتصاد في الأحلام، أو استلهام الواقع عند ولادتها، يجنب الإنسان غالباً؛ الخيبات.. ❝

❞ ولذلك فإن الاقتصاد في الأحلام، أو استلهام الواقع عند ولادتها، يجنب الإنسان غالباً؛ الخيبات.. ❝

❞ ولذلك فإن الاقتصاد في الأحلام، أو استلهام الواقع عند ولادتها، يجنب الإنسان غالباً؛ الخيبات.. ❝

❞ كم هم عجيبون هؤلاء البشر، لديهم عقول قادرة على خلق الحيل الذهنية؛ لتجاوز الغرائب التي يصادفونها، لا شيء يمنعهم من المضي في حياتهم، حتى الخوف بالنسبة لهم، لا يمنع الموت بل يمنع الحياة. ❝

❞ وكم من القناعات على مر التاريخ؛ سفكت دماً؛ حراماً، أو دمرت وطناً؛ ظلماً وعدواناً، أو بددت آمالاً، وأحلاماً، جراء الصفاقة، وضيق الأفق، ومسلك القطيع. ❝

❞ وكم من القناعات على مر التاريخ؛ سفكت دماً؛ حراماً، أو دمرت وطناً؛ ظلماً وعدواناً، أو بددت آمالاً، وأحلاماً، جراء الصفاقة، وضيق الأفق، ومسلك القطيع. ❝

❞ إن تتهمي فتهامة وطني.. أو تنجدي يكن الهوى نجدُ.! ❝

❞ نم يا صغيري، فالحياة أقل وضاعة من أن تعيش فيها، وأنت أنبل من أن تكون فيها حيّاً. ❝