اقتباسات منى الغفيلي

تدع آراء الآخرين السلبية تُؤثّر على تقديرك لذاتك، تذكَّر أنَّ كلَّ شخصٍ مختلفٌ ولديه نظرةٌ خاصةٌ للحياة.

‫ ثق بقدراتك وإمكانياتك، ولا تدع الشكّ أو الخوف يُعيق تقدُّمك.

لا تُسمح لأيّ كان أن يأخذ الأولوية في حياتك، فأنت لست مسئولًا عن إسعاد الجميع، ضع نفسك في المقام الأول، واهتمّ باحتياجاتك ورغباتك دون خوفٍ من أحكام الآخرين.

أنت المسئول الأول عن نفسك وصحتك، فافعل ما تراه مناسبًا لك؛ لأن ما يناسبك قد لا يناسب الآخرين، المهم أن يكون غير مضر.

أنت لست مُلزمًا بتغيير أفكار الآخرين أو إقناعهم بشيء ما، كل شخص يعمل وفقًا لما يروق له.

إن طريقي نحو التحسين يبدأ من داخلي، حيث أقرر أن السعادة والتعاسة تعتمدان على قدرتي على ضبط نفسي وعدم الانخراط في جدالات غير مفيدة.

العقل الباطن هو أداةٌ قويةٌ يمكننا استخدامها لتحقيق أهدافنا.

ستصل في مرحلة ما من حياتك إلى إدراك أنَّك لست بحاجة لشخص يكمل نقصك، بل أنت بحاجة فقط لطموح وشغف الحياة.

لحظة الإدراك هي بداية الوعي الحقيقي.

ولكن لا يمنعك ذلك من الاستماع إلى أولئك الذين هم أقل منك علمًا أو أصغر سنًّا، فقد يكونون مفيدين لك، كما يُقال: «فالعبرة بالقول لا بمن يقول».

(إن لم تكن نورًا لنفسك فلن تسعفك كل أضواء الكون).

(رحب بالعداوات ولا تكسب الجميع

الحياة أحيانًا لا تحتاج إلى أشخاص مؤهلين بل إلى ممثلين بارعين.

وعندما نتدبَّر قول الله تعالى: {وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ} [البلد:10]، أرى من وجهة نظري أن هذين النجدين هما الطريقان المتاحان للإنسان، أي طريق الخير وطريق الشر.