اقتباسات رايلي ساجر

تباغتني ذكرى.. ذكرى مباغِتة أدهشتني.

لا بُد أن الأمر كان قاسيًا عليهما. فقدان صديق أمر رهيب.

أنا وعدت چيس أنني لن أجُر الماضي إلى الحاضر، لكن الصحافي بداخلي هو الذي انتصر.

الماضي ماضٍ

❞ إن القيام بالأعمال الصالحة - يجعل هذا العالم الفاسد أفضل قليلا». ❝

❞ بصراحة اكتفيت من الحياة الحقيقية. ❝

❞ لكن الخيال يمكن أن يكون ملاذًا، ❝

❞ «لقد نسيت أن القراء يريدون الخيال ويبحثون عنه». ❝

لا أحد يخبر النساء أن الأمر ليس خطأهن. أن اللوم يقع على الرجال المريعين الذين يفعلون أشياء مروعة والمجتمع الفاسد الذي يربيهم، يشكلهم، يختلق لهم الأعذار. الناس لا يريدون الاعتراف بوجود وحوش بينهم، لذا تستمر الوحوش في التجوال بحرية وتستمر دورة العنف واللوم.

❞ البيوت دائمة التبدُّل. طبقات الطلاء. ألواح الرقائق العازلة. لفافات الأغطية. كل هذا يغطي قصص البيوت وأسرارها، يكتم صوتها حتى يصل مَن يكشفها. ❝

«ليس بإمكانك تغيير الماضي وما جرى، كل ما بيدك التحكم فيه هو كيفية تعاملك معه».

عندما تُضيف حقائق كافية إلى قصتك الخيالية، وتخلطها بها حتى تصير كجُحر ثعابين، ستجبر كثيرين على تصديقها. السياسيون يفعلون هذا طوال الوقت.

«لكل بيت حكاية يرويها»، وبانبيري هول لا يختلف عن أي بيت. ربما حكايته -الحكاية الحقيقية- لا تزال هناك. لماذا رحلنا؟ لماذا اضطر أبي للكذب بشأن ما حدث؟ ما الذي مر بي هناك بالضبط؟ ربما تختبئ كل هذه الإجابات خلف جدرانه، تنتظرني لأكتشفها.

مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة

لكل بيت قصة يرويها، وسِر يُذيعه ‫ ربما يُخفي ورق حائط غرفة العشاء تحته آثار علامات بالقلم الرصاص تُسجل أطوار نمو أطفال عاشوا قبل عقود وربما تحت كِساء الأرضية الكالِح من أثر الشمس، أخشاب وَطِئتها أقدام جنود حرب الاستقلال ‫ البيوت دائمة التبدُّل طبقات الطلاء ألواح الرقائق العازلة لفافات الأغطية كل هذا يغطي قصص البيوت وأسرارها، يكتم صوتها حتى يصل مَن يكشفها ‫ وهذا ما أفعل ‫ اسمي ماجي هولت، مصممة ديكور، و، بطريقة ما، مؤرخة أبحث وراء قصص البيوت وأحاول إقناعها بالتجلِّي أنا فخورٌ بما أفعل أنا بارعةٌ فيه ‫ أنصِت ‫ أتعلَّم ‫ أستخدم هذه المعارف في تصميم

❞ كانت مادي تزدهر في الهروب من الواقع، تعيش في عالم خيالي من صنعها، وقد كان الأمر متروكًا للآخرين ليقرروا ما إذا كانوا يريدون الانضمام إليها هناك. ❝

❞ كانت تخشى أيضًا أن معرفة التفاصيل الدقيقة لصنع الأفلام من شأنها أن تدمر سحر مشاهدتها، ولأن السحر كان ضئيلًا جدًّا في حياتها، لم تكن تريد المخاطرة. ❝

❞ مع شخص تعرفه وتثق به، الصمت ليس إشكالًا. وأمَّا مع شخص غريب، فالصمت تأويلاته مختلفة. ❝

‫ هذا ما لم أفهمه قط. أكثر حتى من فكرة الانتحار ذاتها. المصائب تحدث والحياة بائسة، وأحيانًا لا يمكن للناس تحمُّلها، ويختارون الهروب من هذه الضغوط. رغم بؤس الأمر، لكنه يحدث طوال الوقت،

لكل بيت قصة يرويها، وسِر يُذيعه.