حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!
المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من davidalromany ، من كتاب
نيورا
-
❞ الصحوة تبدأ بتمرد عقل على ما لُقن به طوال عمره دون تفكير ❝
مشاركة من Amal Jamil ، من كتابنيورا
-
الإجراء الاحترازي الذي طبقوه عليك يشعرهم بالأمان، الأمن بالنسبة إليهم هو هاجس يضحون بأي شيء في سبيله، هكذا المحتل دائمًا، خائف، يشعر بالتهديد ولو امتلك جيوش الأرض كلها…
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابنيورا
-
كان يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…
مشاركة من davidalromany ، من كتابنيورا
-
❞ كلما ارتفع وعي المرء… ازدادت معاناته. ❝
مشاركة من Amal Jamil ، من كتابنيورا
-
❞ إذا انفتحت العيون… لا يمكن لها أن تعود لسابق عهدها! ❝
مشاركة من Amal Jamil ، من كتابنيورا
-
هذا الأمل… هو وعي من نوع خاص، إدراك غيبي، وايمان بحقيقة لا يدعمها سوى اختلاجة صدر ونبضة قلب، وحلم في منام أو يقظة!
بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!
نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس، انتهاء الإعصار، سقوط المطر، صرخة طفل وليد، ضحكة فتاة، ورفرفة أجنحة عصفور صغير…
-
ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ!
-
يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…
-
فما ضير الرميم من نخر الدهور في أُضلُعه…
وما مغنمهُ إذا انبثقت الرياحين من ثرى جنباته!
مشاركة من Tayseer Soliman ، من كتابنيورا
-
نحن نسبح في نهر من الزمن منبعه ينهمر من المستقبل ومصبه في غياهب الماضي، نبحث عن الحاضر فلا نعثر عليه، يمر سريعًا كلمح البصر، لا يمكننا الإمساك به، تتبدل مشاعرنا وأفكارنا كأنها تسبح معنا ضد تيار قوي يسير بنا نحو شلال منهمر، كأنه فيض من الأحاسيس المندفعة الكاسحة.