اقتباسات أمنية شفيق

❞ الشعر بعد القرآن الكريم من أهم أساسيات تذوق اللغة العربية، قراءة القرآن الكريم تزيد الحصيلة اللغوية والأساليب البلاغية، وكذلك الشعر ينمي الإحساس ويربي الخيال ويوسع آفاقه، ❝

❞ قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا

⁠‫كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا. ❝

❞ إلى كل فتاة أفقدتها الوحدة شغفها بالحياة: لا تتوقفي عن الحُلم؛ فأنتِ قادرة وحدَك على صُنع حياة. ❝

عشان تعيشي المشاعر دي لازم تختاري شريك مناسب، لكن لو ما جاش الشريك دا وقبلتي بأي شخص مش هتعيشيها، يا حبيبتي أنا عشت تجربة قاسية سواء الجواز أو الطلاق وعاوزه أجنبك تخوضي التجربة دي.

ساعات بتكون النهاية واحدة رغم إن الطريق مختلف، فكل شيء مقدر على الإنسان مهما حاول يعانده.

تلك هي الحياة، تنتهي أعمارنا فيها بين لقاءٍ ووداع

مقدورك أن تمضي أبــدًا فـى بـحر الحب بغيـر قلــوع

‫ وتكـــون حـــياتك طـــول العمـــر كتاب دمـــــوع

‫ مقدورك أن تبقى مسجـــونًا بيــن المـاء وبيـن النـــــار

نأخذ من الدنيا بقدر ما يمكن أن تتحمله أوجاع قلوبنا من كُلفة.

هكذا الأمر دائمًا فكل شيءٍ بقدرٍ وميعاد.

تتبدل الأحوال وتتغير الظروف وبالاعتياد تصبح المتغيرات واقعًا

الحياة يا عالية عبارة عن قصص مكررة على مر الزمن، سلسلة حلقاتها موصولة لأن الإنسان مشاعره ورغباته واحتياجه لها هي هي، الحب.. الغيرة.. الحنان.. الونس.. الأنانية.. حتى تقاليده وأفكاره ما بتتغيرش بسهولة، عشان كدا ممكن نلاقي نفسنا في رواية قديمة.. بس المهم عدم تكرار أخطاء ارتكبناها في روايتنا القديمة.

إذا دارتْ بِنا الدُّنيا.. وخانَتْنا أمانِينَا

‫ وأحرقنا قصائدنا.. وأسكتنا أغانينا

‫ ولم نعرف لنا بيتا من الأحزان يُؤْوينَا

‫ وصار العُمر أشلاءً.. ودمَّر كلَّ ما فِينا

‫ وصار عبيرُنا كأْسًا محطَّمةً.. بأيدينا

❞ تلك هي الحياة، تنتهي أعمارنا فيها بين لقاءٍ ووداع ❝

❞ قنعت في داخلها بأننا نأخذ من الدنيا بقدر ما يمكن أن تتحمله أوجاع قلوبنا من كُلفة ❝

الأب لابنته هو مقياس الشعور لكل مرحلة من حياتها طفلة وفتاة، هو أساس شعورها كأنثى.

لا توحِش النفسَ بخوفِ الظنـــــون،

‫واغنمْ من الحاضر أمنَ اليقين.

‫فقد تساوى في الثـــرى راحلٌ غـــــدًا

‫ومــــاضٍ من ألـــــوف السنين.

‫ رباعيات الخيام

للقدر علوًا في حكمته، وخيرًا في إرادته.

وإن كان الحزن يحتفظ بمكان في قلبها، فهو حزن على حظها القليل وشبابها الذي لم تتعرف عليه أبدًا، وحياتها التي رسمها القدر في لوحة لم يكن ليدها عليها ريشة واحدة.

الحياة يا عالية عبارة عن قصص مكررة على مر الزمن، سلسلة حلقاتها موصولة لأن الإنسان مشاعره ورغباته واحتياجه لها هي هي، الحب.. الغيرة.. الحنان.. الونس.. الأنانية.. حتى تقاليده وأفكاره ما بتتغيرش بسهولة، عشان كدا ممكن نلاقي نفسنا في رواية قديمة..

أن الأعوام تنقضي دون أن تمر معها طفولتنا، إنما نأخذها معنا في رحلتنا، نحفظ لها مكانها في خلفية صورتنا الجديدة.