المؤلفون > كارلوس ماريا دومينغيث > اقتباسات كارلوس ماريا دومينغيث

اقتباسات كارلوس ماريا دومينغيث

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كارلوس ماريا دومينغيث .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كارلوس ماريا دومينغيث

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا

  • قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع ‫ لكن في النهاية، حجم المكتبة فعلًا مهم، ولهذا يعرض المرء تحت أعذار واهية كتبه كأنها مخ كبير مفتوح.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بيت الورق

  • ما الورق إلا بقايا عضوية ستنهار في النهاية، كأشجار الصنوبر الموجودة على الطريق، بين فكي البحر، في عملية سقوط قوامها هو الصمت والدمار.

    مشاركة من Nouran ، من كتاب

    بيت الورق

  • لأن الحريق بالنسبة لأي محب للكتب يعني تحول حلمه إلى رماد، فهو شيء نعرفه، ويترصدنا، وحقيقي وقد يقضي على المرء إلى الأبد نتعلم تفاديه وعدم الإتيان على ذكره أصلًا، بناء على فكرة أنه لن يحدث، ما دمنا لم نستدعه إلى أحاديثنا.

    مشاركة من Nouran ، من كتاب

    بيت الورق

  • حين تتراكم الكتب فوق الأرفف، قد تبدو كأنها مجموعة، لكن اسمح لي أن أقول لك إن هذا محض وهم نحن نلاحق موضوعات بعينها، وبعد فترة يُحدد المرء في نهاية المطاف عوالمه أو يرسم، إن لم يرقك التعبير، مسارًا لرحلته عبر الأثر الذي تتركه هذه الكتب ويحتفظ به.

    مشاركة من Nouran ، من كتاب

    بيت الورق

  • ❞ الكتب هي بيتي ❝

    مشاركة من Mohamed mrghny ، من كتاب

    بيت الورق

  • ❞ فكل مكتبة يبنيها المرء حياة في حد ذاتها، أو بمعنى آخر، ليست مجرد مجموعة من الكتب.

    مشاركة من Mohamed mrghny ، من كتاب

    بيت الورق

  • "يكتنف عالم الأحياء بمفرده روائع وألغازًا كافية. إنها روائع وألغاز تعمل مع عواطفنا وذكائنا بصورة غير قابلة للتفسير، لكنها في الوقت نفسه كافية لتسويغ حياتنا كأحد أشكال السحر".

    مشاركة من Nouran ، من كتاب

    بيت الورق

  • تساءلت عدة مرات لماذا أحتفظ بكتب لن ألجأ إليها على الأرجح إلا في مستقبل بعيد أو، لماذا أحتفظ أيضًا بعناوين بعيدة عن اهتماماتي التقليدية؛ تلك التي قرأتها مرة واحدة ولن تُفتح صفحاتها إلا بعد مرور سنوات كثيرة، بل وربما لن تُفتح أبدًا! لكن كيف لي مثلًا أن أتخلص من "نداء الغابة" من دون أن أزيل حجر أساس في طفولتي؟ أو من "زوربا" التي دمغت مراهقتي بالدموع؟ أو "الساعة الخامسة والعشرون"؟ أو أيًا من الكتب الأخرى المنفية منذ سنوات في أعلى

    مشاركة من Nouran ، من كتاب

    بيت الورق

  • أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا،

    مشاركة من فطيمة 📚☕ ، من كتاب

    بيت الورق

  • كيف لي مثلًا أن أتخلص من "نداء الغابة" من دون أن أزيل حجر أساس في طفولتي؟ أو من "زوربا" التي دمغت مراهقتي بالدموع؟ أو "الساعة الخامسة والعشرون"؟ أو أيًا من الكتب الأخرى المنفية منذ سنوات في أعلى الأرفف

    مشاركة من فطيمة 📚☕ ، من كتاب

    بيت الورق

  • تساءلت عدة مرات لماذا أحتفظ بكتب لن ألجأ إليها على الأرجح إلا في مستقبل بعيد أو، لماذا أحتفظ أيضًا بعناوين بعيدة عن اهتماماتي التقليدية؛

    مشاركة من فطيمة 📚☕ ، من كتاب

    بيت الورق

  • أُهدي طلابي سنويًا ما لا يقل عن خمسين كتابًا، لكنني لا أقدر على التوقف عن ملء أرفف جديدة أو صف مزدوج آخر، ولهذا تظل الكتب تتقدم عبر المنزل في صمت وبراءة، وأستمر أنا في كوني عاجزًا عن كبحها.

    مشاركة من فطيمة 📚☕ ، من كتاب

    بيت الورق

  • "لا تزال هذه الكتب أصدقائي. تمنحني المأوى والظل صيفًا وتحميني من الرياح. الكتب هي بيتي".

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr ، من كتاب

    بيت الورق

  • ‫ أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا، ما دامت هناك رأيت أشخاصًا كثيرين يسجلون تواريخ قراءاتهم باليوم والشهر والعام، بل ومنهم من صمّم جدولًا سريًا لها يكتب آخرون أسماءهم على الصفحات الأولى للكتب قبل إعارتها، بل ويدوّنون في دفتر اسم المستعير وتاريخ الاستعارة شاهدت كتبًا ضخمة مختومة، ككتب المكتبات العامة، وأخرى قد انزلقت منها بطاقات تعريفية بصاحبها لا يريد أحد أن يضيع منه كتابه قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    بيت الورق

  • بدأت في شراء الكتب واحدًا تلو الآخر، منذ بدأت ذاكرتي تتشكل، فكل مكتبة يبنيها المرء حياة في حد ذاتها، أو بمعنى آخر، ليست مجرد مجموعة من الكتب المفردة.

  • لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

  • قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.

  • لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

    مشاركة من Fares Ali ، من كتاب

    بيت الورق

  • وليس قليلًا عدد الكتب التي احتفظت داخلها وهي فوق الأرفف بخطابات ومال وأسرار مخفية. لهذا فالبشر قادرون أيضًا على تغيير مصير الكتب.

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    بيت الورق

1 2