المؤلفون > كارلوس ماريا دومينغيث > اقتباسات كارلوس ماريا دومينغيث

اقتباسات كارلوس ماريا دومينغيث

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كارلوس ماريا دومينغيث .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كارلوس ماريا دومينغيث

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاب

    بيت الورق

  • أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا

  • قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع ‫ لكن في النهاية، حجم المكتبة فعلًا مهم، ولهذا يعرض المرء تحت أعذار واهية كتبه كأنها مخ كبير مفتوح.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بيت الورق

  • الكتب هي بيتي

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • هذه الكتب أصدقائي. تمنحني المأوى والظل صيفًا وتحميني من الرياح. الكتب هي بيتي

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • تخيل للحظة أنك تمكنت على مدار حياتك من الحفاظ على مجموعة من ذكريات طفولتك: المشاعر، والروائح، والضوء الذي التمع معه شعر أمك ومغامراتك الأولى في الحي. أقصد تلك الانطباعات شبه الفوضوية عن شيء لا يُمكن سبر أغواره، لكنه يشكل في نهاية المطاف ذكرى عن طفولتك، بفظائعها وأفراحها وأحاسيسها، وأنك من بعدها احتفظت أيضًا بسجل عن نموك: المدرسة، وأوامرها والمدرسين والزملاء، ومغامراتك الأولى، وأنك نجحت في مواصلة مراكمة الذكريات عن كل تجاربك وصولًا إلى الحاضر

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • تخيل للحظة أنك تمكنت على مدار حياتك من الحفاظ على مجموعة من ذكريات طفولتك: المشاعر، والروائح، والضوء الذي التمع معه شعر أمك ومغامراتك الأولى في الحي

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • فما الصفحات إلا لوحات عظيمة. إنها مجموعة من السطور والرموز الصغيرة التي تتكرر بين حروف متحركة وساكنة لها قوانينها الإيقاعية وتراكيبها الخاصة، ولحجمها ونوع الخط المستخدم فيها وأسلوب هوامشها وسُمك ورقها وترقيمها -سواء جاء في وسطها أم على يمينها- والتفاصيل اللا نهائية التي تمنحها مهابتها، دوره الذي لا غنى عنه. مهما كانت الطبعة جديدة، ومهما كان بياض الورق، فإن ضوء الشموع يصبغها ببريق ويضفي عليها قيمًا ودرجات وسحرًا خلابًا. ويا للطريقة التي قد يستمتع بها المرء الممرات البينية!

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • فما الصفحات إلا لوحات عظيمة

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • كان قارئًا نهمًا. لم يقض أربع ساعات مع الكتب، وإنما جزءًا كبيرًا من النهار وطوال الليل، ولهذا بدت كتبه حتمًا كأنها مخطوطات من كثرة تعليقاته…

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • والتهم كل الكتب التي وصلت إلى يديه

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • براور كان دائمًا قارئًا مندفعًا. كلما امتلك مالًا، أنفقه على الكتب. أدركت أن داءه لا علاج له

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • فمن الصعب جدًا أن تجدني أجلس لقراءة كتاب واحد، إلا وخلفي أحيانًا ما يقرب من عشرين كتابًا غيره كي يكتمل عندي تفسير فصل واحد. هذا هو شغفي بالطبع.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • فنترك أنفسنا ننقاد من كتاب إلى آخر.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • ‫ أضاف وهو يشير إلى مكتباته:

    ‫ - نحن قوم نحب الكتب.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • نتلصص نحن معشر القراء على مكتبات أصدقائنا، حتى وإن فعلناها بغرض التسلية فحسب. نفعل هذا أحيانًا لتفَقّد كتاب لا نملكه ونود أن نقرأه، وفي مرات أخرى لنعرف ماهية الطعام الذي يأكله الحيوان الموجود أمامنا، فقد نترك أحيانًا زميلًا جالسًا في صالتنا، وحين نعود نجده لا يزال واقفًا وهو يتشمم كتبنا.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • نتلصص نحن معشر القراء على مكتبات أصدقائنا، حتى وإن فعلناها بغرض التسلية فحسب. نفعل هذا أحيانًا لتفَقّد كتاب لا نملكه ونود أن نقرأه، وفي مرات أخرى لنعرف ماهية الطعام الذي يأكله الحيوان الموجود أمامنا، فقد نترك أحيانًا زميلًا جالسًا في صالتنا، وحين نعود نجده لا يزال واقفًا وهو يتشمم كتبنا.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • نتلصص نحن معشر القراء على مكتبات أصدقائنا، حتى وإن فعلناها بغرض التسلية فحسب. نفعل هذا أحيانًا لتفَقّد كتاب لا نملكه ونود أن نقرأه، وفي مرات أخرى لنعرف ماهية الطعام الذي يأكله الحيوان الموجود أمامنا، فقد نترك أحيانًا زميلًا جالسًا في صالتنا، وحين نعود نجده لا يزال واقفًا وهو يتشمم كتبنا.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • لا يريد أحد أن يضيع منه كتابه. قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

  • ‫ تُغير الكتب حياة الأشخاص

    مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب

    بيت الورق

1 2 3 4