اقتباسات ماريو ميندوزا

انا مهتم جداً بقرأة الكتب ولاكني لاملك المال الكافي للشتراك ولا تسمح لي الفرصه في ذالك

لماذا يستمر السياسيون وكبار رجال الأعمال في حلب البلاد دون إعطائها متنفسًا ودون منحها فرصة لإعادة تنظيم نفسها وتحررها؟

ما الذي يحدث لهذا البلد الذي يبدو وأنه محكوم عليه بشكل أبدي بالبؤس والخراب؟ لماذا لا نتحسن؟ لماذا لا نتطور؟ ما تلك المؤامرة الشريرة التي تجعلنا غارقين في اضطرابات عامة وفساد وفوضى اجتماعية؟

وقال في نفسه: “هي بحاجة إلى أن تشعر بأنها على قيد الحياة، وأنها ما زالت موجودة في ذلك العالم”.

ويفكر في أن خيار الخروج عن الحدود المألوفة ما زال احتمالًا للشخص بأن يُولد من جديد بعيدًا عن الإحداثيات المحددة. الهروب؟ الفرار؟ وماذا بعد؟

ليس لديهم فكرة عن ماهية المرأة ولا عن أثر الكلمة الطيبة على نفوسنا. هم كالبهائم التي تتزاوج في الحظيرة.

عندما سُئلت عن مكان الجحيم آنذاك، أجابت الساحرة بأن الأرض والجحيم وجهان لعملة واحدة: موطن المعاناة والألم، ومكان للبؤس والشقاء، ومقر لسوء الحظ والمصائب.

ألا تعلم بأن الفكرة تصير حقيقة عندما نناقشها؟ فقط عندما نخبر أحدًا بما نفكر فيه، فنحن نحطم الصراعات الداخلية التي تمنعنا من القيام بالأمر.

يأسف المرء على أي شيء إلا عندما لا يكون جبانًا.

لا أدري ماذا يحدث هنا منذ فترة. أظن أن الإنسانية تنهار، وأنه يُتغلَّب عليها وتُهزَم بواسطة قوى خارقة. وأشعر بأنني في وسط الإعصار.

يأسف المرء على أي شيء إلا عندما لا يكون جبانًا.

عندما سُئلت عن مكان الجحيم آنذاك، أجابت الساحرة بأن الأرض والجحيم وجهان لعملة واحدة: موطن المعاناة والألم، ومكان للبؤس والشقاء، ومقر لسوء الحظ والمصائب.

تذكر الأب أنه لم يسر برفقة امرأة منذ سنوات وقد أشبع رغبته بتجربة السير في شوارع “بوجوتا” الليلية، والتي لا أول لها ولا آخر برفقة نسائية. ويتأمل: فنحن أربعة أنا وهي والمدينة والليلة كما لو كان رجلًا برفقة ثلاث نساء.