اقتباسات مايكل هيورث

❞ هارالدسون" الذي أكد للتو الفرضية المعروفة بأن معظم عديمي الكفاءة هم أسرع من يتسلقون السلم الوظيفي.‏ ❝

❞ أنت أكثر.. تعقيدًا. لا تشعرين بالرضا بسهولة.. لا تشعرين بالطمأنينة بالكامل.. ❝

❞ "لم أحظَ بالطاقة اللازمة لفعل ذلك. لم أستطع فعل أي شيء. فمجرد غسل الأطباق بعد الوجبة أو إخراج القمامة كانت بمثابة مهمة كبيرة. وأنت تعرف كيف يكون الأمر عندما تسيطر تلك الحالة عليك؛ تفشل.. وتخفق في كل شيء". ❝

❞ ليس عليكِ أن تكوني الأفضل، ولكن يجب أن تبذلي قصارى جهدك دائمًا. لا يمكنك فعل أكثر من ذلك، ولكن سيكون من الحماقة فعل أقل من ذلك. ❝

❞ في تلك الصباحات عندما يدع الحلم يستحوذ عليه، كان يفقدها مرة أخرى، يمزقه الحزن قطعًا، حتى يظن أنه لن يتمكن من النهوض من على الفراش، لكنه ينهض في النهاية، وتكمن المشكلة في استمرار حياته كالمعتاد. ❝

❞ عندما يسمح للحلم أن يستحوذ عليه مرة أخرى، ويستخلص منه الشعور بالحب الخالص النقي، فإن عودته إلى الواقع بعد ذلك تكون أشدَّ صعوبة وأكثر امتلاءً بالخوف مما كانت عليه ❝

❞ لم يستطع المشاركة في شيء وجده غير مثير للاهتمام، في ذلك الوقت، أو الآن. كان قادرًا على تكريس الوقت والطاقة للأشياء التي تثير اهتمامه ويفتتن بها، أما تلك التي لم يفتتن بها.. فلا يمكنه تحمل شيء منها، ولا الصبر عليها. ❝

❞ - ما مدى خطورة أن تكون مثل الآخرين؟

⁠‫- خطير للغاية، قاتل في الواقع. ❝

"عليك بناء حياة خاصة بك قبل أن تشارك شخصًا آخر حياته".

❞ الهراء نفسه، ولكن بكلمات مختلفة. ❝

❞ من الواضح أنه ليس من الممكن فعل أي شيء حيال المجتمع. ❝

❞ لم يفهم حقًّا مشاعر الآخرين. لطالما أكد أن فهم المشاعر أمر مبالغ فيه، لكن الدوافع هي التي تستحق الاهتمام، وليست العواطف، هذه مجرد نفايات، كما اعتاد أن يقول ❝

❞ ⁠‫- كنت الأفضل في كثير من الأشياء، وعديم الفائدة بالكامل في أشياء أخرى. ❝

❞ - ما مدى خطورة أن تكون مثل الآخرين؟

⁠‫- خطير للغاية، قاتل في الواقع. ❝

❞ أدرك أنه ينزلق أكثر فأكثر إلى الظن بأن الأمور كانت أفضل في الماضي. في الواقع لم يكن هناك شيء أفضل من الماضي ❝

في تخيلاتنا نحن أقوياء، قلة قليلة من الناس يستطيعون تحويل تخيلاتهم إلى واقع، أولئك الذين وجدوا المفتاح.

‫ وماذا لو لم يكن سبب القتل أنانيًّا؟ إذا كان فقدان حياة إنسان من شأنه أن ينقذ الآخرين، يمنحهم فرصة، وحياة لعيشها، في هذه الحالة لا يمكن تصنيف فعله على أنه شرير، إذا كانت النية حسنة.

الفقد فجأة، تحولت أنفاسه الهادئة على الفور إلى أنفاس متهدجة من أثر الحزن. شعر بالظلم من نفسه ومن ذكرياته، لن يتمكن أبدًا من التحرر من تلك المشاعر.‏

❞ أشار "بيلي" إلى المسرح على أنه "شكل من أشكال الفن الميت"، معربًا عن وجهة نظر مفادها أنه مثلما تخلينا عن الحصان والعربة عندما جاءت السيارة، فإن المسرح يجب أن يُسمح له بالموت بهدوء وكرامة بعدما جاءت السين ❝

❞ شعر كمن حاد عن طريقه الرئيس ليلحق بطريق فرعي في الاتجاه المعاكس، بلا رغبة في العودة إلى الطريق الرئيس مرة أخرى.‏ ❝