اقتباسات محمد كمال النجمي

كارل هاينز رومينيجه، رئيس بايرن ميونخ في ذلك الوقت، أيد تصريحات مولر، وقال إنه يجب على منتخبات مثل سان مارينو وكوسوفو وجبل طارق أن تخوض تصفيات تأهيلية قبل الدخول لمرحلة المجموعات في أي تصفيات كبرى سواء لبطولة كأس العالم أو أمم أوروبا.

المباراة أظهرت لي أنه حتى لو كنت ترتدي أجمل الماركات "أديداس"، فإنه بداخلك ما زلت من نوعية الأشخاص الذين يرتدون صنادل وجوارب بيضاء.

قوبل حارس مانشستر سيتي بعاصفة من صافرات الاستهجان والشتائم من قبل جماهير لندن المتمثلة في فولهام، لكنه قدم أداء رائعًا رغم الخسارة بهدف نظيف، ونال إشادة زملائه وحتى لاعبو فريق فولهام أنفسهم وبعض الجماهير التي انقلب حالها.

برنهارد كارل تراوتمان هو الاسم الكامل لذلك الرجل الذي ولد عام 1923 وبالتحديد في 23 أكتوبر منه في مدينة بريمن الألمانية ومع بلوغه الثامنة عشرة، التحق بالجيش الألماني النازي بقيادة هتلر، والذي كان يخوض غمار الحرب العالمية الثانية، وهناك لم تكن مهمة تراوتمان حمل السلاح و القتال.

2014، خسر بنفيكا نهائي الدوري الأوروبي مجددًا أمام إشبيلية الإسباني، وتستحق تلك المباراة أن يطلق عليها "خلاصة اللعنة" لأن الفريق سدد 15 مرة على مرمى إشبيلية ولم تصب أي كرة منهم الشباك، ليخسر الفريق فيما بعد في ضربات الترجيح ‏ .

نسيت أن أخبرك أن تشييد التمثال جاء بعد عام من خسارة النادي في نهائي الدوري الأوروبي أمام تشيلسي الإنجليزي بهدف في الدقائق الأخيرة ‏ ‫ ‏وفي العام نفسه الذي أقيم فيه التمثال 2014، خسر بنفيكا نهائي الدوري الأوروبي مجددًا أمام إشبيلية الإسباني

وفي عام 1988، تكرر الأمر مجددًا أمام أيندهوفن الهولندي في نهائي كأس الأندية الأوروبية بضربات الترجيح، ثم بعد ذلك بعامين أمام ميلان في نهائي البطولة نفسها بنتيجة 0/1 ‏ ‫ ‏وفي عام 2014، كان بنفيكا يحتفل بمرور 110 أعوام على إنشائه و قاموا بتشييد تمثال لجوتمان

في 1968، صعد بنفيكا للنهائي مرة أخرى، وذهب إلى ملعب ويمبلي ليواجه مانشستر يونايتد بنجومه جورج بيست ودينيس لو وبوبي تشارلتون وغيرهم، ليخسر مجددًا 1/4 ‏ ‫ ‏وفي عام 1983، بعد 15 عامًا، صعد بنفيكا إلى نهائي بطولة كأس الاتحاد الأوروبي ليواجه أندرلخت و خسر

خسر بنفيكا مجددًا أمام إنتر ميلان1965، غريم ميلان التقليدي، ربما كان ذلك ردًّا على فوز بنفيكا على قطبي إسبانيا برشلونة وريال مدريد، ومرة أخرى ربما يمكننا التنبؤ برد فعل جوتمان على ذلك. ‏

رحل جوتمان عن بنفيكا في عام 1962، مخلفًا وراءه إرثًا ثقيلًا لمن جاء بعده. لكن الفريق لم يتراجع وحقق ستة ألقاب في حقبة الستينيات من بعده،

يبدو أن بنفيكا البرتغالي، أحد أعرق الأندية الأوروبية، لديه نصيب وافر من عبارات المواساة تلك، إذ إن الفريق الأكثر تتويجًا ببطولة الدوري في بلاده تعرض للصاعقة نفسها ثمانِ مرات ‏ ‫ ‏خسر ذلك الفريق، الذي أنجب للكرة العالمية نجومًا مثل أوزبيو و ....

حُزن فيرجسون على رحيله من رينجرز جعله ينفس عن غضبه بمسيرة تدريبية وضعته مع مصاف أفضل المدربين ليس فقط في فترته مع يونايتد، بل في تاريخ كرة القدم بأكملها. ‏

أصبح السير أليكس فيرجسون عام 1999، في فيلم وثائقي نشر عن محنة مرضه عام 2021 أنه بعد تلك المباراة قابله أحد الموظفين المهمين في النادي وسأله عما إذا كانت زوجته حقًّا كاثوليكية، ووقتها أجاب بلا، في ذلك الوثائقي يقول أنه تمنى لو كان بوسعه ضرب ذلك الرجل بكل ما أوتي من قوة.

‫ ‏رينجرز ليس مجرد فريق كرة قدم بالنسبة لمشجعيه، وهم يمثلون قاعدة كبيرة من جماهير كرة القدم في إسكتلندا، إذ إنه الفريق الذي يمثل طائفة البروتستانت في بلاده، وتصبح الأجواء أكثر سخونة في الديربي أمام سلتيك، كون الأخير يمثل طائفة الكاثوليك.

ذلك المدرب يبدو أن شهرته تتمحور حول فترة قيادته لمانشستر يونايتد بين عامي 1986 و2013 ‏ ‫ ‏لكن فيرجسون، أو أليكساندر شابمان فيرجسون، الذي ولد عام 1941 بالتحديد في آخر أيام العام في ديسمبر، سبق له ممارسة كرة القدم كلاعب، حتى و إن لم يكن النجم البارز في فريق كوينز.

"يونس محمود.. يكسر الجمود" جملة قالها المعلق الرائع علي سعيد الكعبي، أطال الله في عمره وأحسن عمله، جملة كانت مقتضبة لكنها معبرة.

كان ملعب جيلورا بونج كارنو في جاكرتا عاصمة إندونيسيا مسرحًا لمواجهة بين منتخبين تتناقض أحوالهما تمامًا ‏ ‫ ‏الطرف الأول هو منتخب السعودية، فاز على اليابان في نصف النهائي، قبلها صعد على حساب أوزبكستان في دور الثمانية قبل ذلك، كان قد...

‫ ‏فازت العراق 3/1.. ‏

‫ ‏هوار ملا محمد ونشأت أكرم وجاسم غلام تفننوا في إذلال الكنغر الأسترالي، ولقنوه درسًا لن ينساه.

‫ ‏المنتخب العراقي كان قد خاض مباراة الافتتاح أمام تايلاند بحضور 30 ألف متفرج في ملعب رامامانجالا في العاصمة بانكوك، وبعد ست دقائق، وجد نفسه متأخرًا بهدف من ضربة جزاء، لكنه أدرك التعادل في الدقيقة 32 عن طريق يونس محمود.

المنتخب العراقي لعب في المجموعة الأولى في تايلاند إلى جانب منتخبها وعمان وعملاق جديد يشارك للمرة الأولى آسيويًّا وهو منتخب أستراليا، الذي كان قبل ذلك بعام يرهق الطليان في دور الستة عشر بمونديال 2006 في ألمانيا.