اقتباسات مي وحش

إن أفضل شيء يمكن أن أتحصن به في هذه الأيام الصعبة هو العلم.

لا أعلم أي حياة هذه التي سأعيشها وحدي دون أحد، حولي الركام من كل اتجاه. أي حياة والعالم يكشر عن أنيابه كل عدة أيام بزلزال يرجُّ الأرض كأنه يريد أن ينفض عنها كل ما فيها.

كان العالم في مراهقتي يحاول التعافي من آثار الحروب، ولم يكن هناك بلد على حالته التي عهدناها.

لا يعلمون أن الدين هو أساس الوجود البشري. بعد محاولاتهم لنفيه، بدا العالم أكثر تشوشًا. لو كانوا قد اتبعوا تعاليمه على مر العقود، ربما كنا قد تجنبنا الكثير من الأزمات التي نواجهها الآن.

‫ أيًّا كانت قراراتهم فلن تؤثر عليَّ، وأيًّا كان سأغادر قريبًا عالمهم القبيح.

أفضل شيء يمكن أن أتحصن به في هذه الأيام الصعبة هو العلم.

لم أعِش شيئًا من مراهقتي. لم أعرف فتاة، لم أخرج في موعد، لم أحضر حفلًا لمغنٍّ مشهور، ولم أسافر إلى أي بلد، رغم أنني كنت أحلم برؤية بلدان كثيرة.

حقًّا، لم تنصفني الحياة عندما تركتني أمي في فترة كنت فيها في أشد الحاجة إلى سند.

لا شخص قوي ،كلنا ضعفاء ،نلبس ثوب القوة لحماية أنفسنا من العالم ،و مع أول اختبار تظهر مدى هشاشتنا

كم من الصعب أن تعلم حل مشاكلك تعرف الطريق جيدا و لكنك لا تسلكه ،تفضل ان تخسر بريقك على ان تخسر ما لا يمكن تعويضه

لم يكن الموت قط حليفًا لنا لا يأخذ من نكرهم قط ،بل يختار من نحبهم و يصطفي من نكون أكثر تعلقا بهم في كل مرة

حقيقي الكتاب حلو قوي ، و انا مش اول مرة اقرأ للكاتبة مي وحش و حقيقي مبدعة

لماذا الألم يعاد في عقولنا مرارًا وتكرارًا؟ هل هذا ما يحدث حين نموت؟

كم يتغير الإنسان عندما يملك كل شيء! يدوس على كل شيء حتى على نفسه!

حتى وإن كانت تعلم أن لكل شيءٍ ثمنًا؟!

كيف لنفوسنا الضعيفة أن تتخلص مما يحقق لها ما تريد،

لم يكن الموت قط حليفًا لنا لا يأخذ مَن نكرههم قط، بل يختار مَن نحبهم بعناية ويصطفي مَن نكون أكثر تعلقًا بهم في

أن تسيطر على كل شيء حتى تكون من المميزين، حتى شكلك الخارجي يحاسبونك عليه كأنه من صنعك، ويجب أن تعاقب إذا لم تكن جميلًا بمقاييسهم المريضة.

لا يلتفت الأشخاص لغير الناجحين في علاقاتهم وفي حياتهم، يجب

كم هم بائسون، وكم أنا محظوظة بإيماني بك! ‫ دائمًا هم تائهون، بينما أنا أدرك طريقي بك ‫ لا يمكنهم التواصل وهم وحيدون، بينما أنا لا أشعر بالوحدة وأنا أتعبد إليك ‫ يا إلهي، كم أنت كريم لأنك جعلتني أظل

فالماضي يمكنه شرح كيف وصل بنا الحال إلى ما نحن عليه الآن. مَن سيحكي لهم عن الأخطاء والإخفاقات التي ارتكبناها؟