اقتباسات توم هانكس

عاد فيرجيل إلى كرسيه في الطابق السفلي، وكان بينج كروسبي يتغنّى بترنيمة باللغة اللاتينيّة ‫ وسأله ديفي بدافع الفضول: "كيف يعمل المذياع يا بابا؟" ‫ ——— ‫ دلف ديفي إلى الفراش بعد العاشرة بربع ساعة وهو يهتف أنّ هذه ربّما أفضل عشية عيد ميلاد مرت عليه طوال حياته🤒

أغنية رودولف؛ الغزال صاحب الأنف الأحمر، مرّة تلو الأخرى حتّى حفظا الكلمات وشرعا في إضافة كلمات أخرى من تأليفهما ‫ كانت له أنف شديدة اللمعان ‫ "تُشبهُ مصباحًا." ‫ كانوا يضحكون ويطلقون عليه أسماءً ‫ "مرحبًا يا صاحب الأنف المعقود."

طبع فيرجيل قبلة على وجه كل واحدة من حبيباته الثلاث.

‫ قالت ديل: "ها هو قد عاد!" وطبعت على وجهه قبلة أخرى، ثمّ ملأت طبقًا كبيرًا ببطاطس وبصل👪

تناولت دواءً للسعال وقرص سودو إفدرين بلا استئذان، ثمّ زحفت عائدًا إلى الفراش كي أغيب في دنيا الأحلام ‫ اليوم الحادي والعشرون ‫ أحسست بتحسّن في الصباح كانت الملاءات مبللة بسبب عرق الليل، فلملمتها من فوق الفراش كأنّها جلد شمواة .

الغزل صيد؛ ربّما تقع في الشباك وربّما لا. أمّا المراودة فهي الخطوة الأولى في وضع صفقة ما قيد التنفيذ."

"أعشق هذا بك. لمّاح؛ حنون؛ متأن لحد الكسل."