اقتباسات معتز نادي

هل بات العقل في حالة خمول وترك الساحة للذكاء الاصطناعي؟

هل بات العقل في حالة خمول وترك الساحة للذكاء الاصطناعي؟

وفي ظل القلق والخوف من المجهول يتمسك الناس بأي شيء حتى ولو بدا يخالف العقل والمنطق.

الخوف ما يخليش الواحد ينجز اللي وراه في حياته.. لازم يبقى عندك ثقة..

الإنسان هو أكثر كائن على الأرض يعرف النصائح ويستمع إليها لكنه في نهاية المطاف يقع في الأخطاء بقصد أو بدون، ويفترض أن يتعلم لكن يستمر المسلسل، ولا يتعلم إلا فيما ندر

النجاح بات معروفًا بالشللية ومجموعات «الواتساب» أو إعجابات منصات التواصل الاجتماعي..

لا يراهن الإنسان على المكسب دائما، وإلا كان الانتصار حليف الكل.

‫ لا بد من مهزوم ومنتصر.

‫ وحدها النهايات تكتب النتائج.

لا يراهن الإنسان على المكسب دائما، وإلا كان الانتصار حليف الكل.

الإبداع ربما كان يستغرق الأيام والشهور في شتى القطاعات، وكان العلم يأخذ وقته كي يقدم للبشرية ما ينفعها لكن يبدو أن «الفهلوة» هي سمة هذا العصر، وفي ظل القلق والخوف من المجهول يتمسك الناس بأي شيء حتى ولو بدا يخالف العقل والمنطق.

ربما في لحظات قد تستهين بما تراه أو تعتبره دربًا من دروب الخيال والهرطقة، لكن في أحيان كثيرة يباغتك الواقع بما لم يكن في الحسبان.

❞ المجتهد يصل ولو بعد حين.. هكذا هي نواميس الكون وأقداره.. وإلا باتت الدنيا غابة يصعب العيش فيها.. لكن فسحة الأمل تجدد روح الحياة ❝

ولا تطور.. العقليات كما هي إلا ما ندر.

ربما في لحظات قد تستهين بما تراه أو تعتبره دربًا من دروب الخيال والهرطقة، لكن في أحيان كثيرة يباغتك الواقع بما لم يكن في الحسبان.

لكن الناس من حوله في أغلبها بنفس العقلية. لا تريد التطور. تعيش على «الفهلوة». والمجتهد يشق طريقه بالعافية. النجاح بات معروفًا بالشللية ومجموعات «الواتساب» أو إعجابات منصات التواصل الاجتماعي. ومن لا يتواجد في الدائرة لا نصيب له. سواء كان ذلك

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.

العناد مستمر والخلاف عمره طويل طالما كلامك وأفكارك بالنحوي.

يعتقد أن العلاج السري الذي يحتاجه العالم أو بالأحرى محيطه الذي يعيش فيه هو إعطاء الأمر لأهله من المتخصصين دون المحاسيب أو معدومي الموهبة أو أنصاف الشخصيات التي لا تجيد سوى التطبيل، وأثرها السلبي يظهر مع مرور الوقت، فهي تغرق سفينة النجاة بفشلها، ولا تدرك عواقب كارثتها إلا بعد فوات الأوان.

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.