اقتباسات عفاف طبالة

رحلة، تبادلا فيها أدوار السائل والمجيب.

‫ رحلة، أفرج فيها الاثنان عن أسرارٍ محبوسة لم يكشفاها لأحد من قبل فتخففا من ثقل حملها.

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

تساءل بحزن: لماذا لا يستمر الوضع على ما كان عليه؟

حبُّ الأمِّ كالشمسِ.

‫ الشمسُ توزِّعُ ضوءَها علَى الجميعِ دونَ أن ينقسمَ، بلْ يبقَى نصيبُ كلِّ كائنٍ من دفئِها وضوئِها كاملاً لا يُشاركُه فيه أحدٌ“.

هناكَ أشياءَ يمكنُ أنْ نُوزعَها دونَ أن نقسِّمَها“.

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

بعدَ قليلٍ تمالكَ نفسَه. تغلبتِ الحكمةُ والحنانُ على الغضبِ

ها هيَ الآن تبرزُ في مواجهتِه على بابِ حجرتِه، بحجمٍ كبيرٍ تكادُ تكونُ مجسمةً. شعرَ بالخوفِ الشديدِ.

ركدَ الحديثُ مرةً أخرَى فحركَهُ الجدُّ

ركدَ الحديثُ مرةً أخرَى فحركَهُ الجدُّ

ركدَ الحديثُ مرةً أخرَى فحركَهُ الجدُّ

ركدَ الحديثُ مرةً أخرَى فحركَهُ الجدُّ

لا يمكنُه أنْ يتجاهلَها. هي تزعجُه أكثرَ مما تخيفُه. يجبُ أنْ يتخلصَ منها!

هَل هي خيالاتٌ يصورُها له الخوفُ؟

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ لقد أعطياك حرية الاختيار بينهما.. لماذا لا تعطيهما حرية اختيار صيغة علاقتهما.

‫ على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

أنا أرى أن الترابط الأسري يعني العلاقة الطيبة التي تجمع كل عناصر الأسرة: الأب والأم والأبناء. ولا أنكر أن الزواج وسيلة مهمة جدًّا لتحقيقه، لكنه أيضًا ليس مرادفًا له.. بل أحيانًا يصبح الزواج سببًا في تدمير هذا الترابط. يعني ببساطة يمكن أن ينفصل الزوجان وتبقى العلاقة بينهما طيبة بما يحقق الترابط الأسري والأمن للأبناء.

على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

(أحيانًا يُبقي الزوج أو الزوجة على الزواج مُكرهين للحفاظ على المظهر الاجتماعي. فتكون النتيجة أن يدفعا هما والأبناء ثمنًا ربما

(مِمّ تهرب يا ملاك؟)، (من الاختيار..) (وهل الهروب سيغير من الأمر شيئًا؟). (إن لم يغيره فربما يؤجله). (هل حاولت المواجهة بدلًا من الهروب؟) (لم أكن مستعدًّا.. فوجئت.. لم أكن أتوقع).