اقتباسات نجاة الحوسني

لصديقتي؛ المحفّزة لعطائي الدائم: جميلة الجابري

‫ لرفيقة الطفولة: أمينة الشافعي

‫ للكاتبة الرائعة الغالية: عزيزة سليمان

هناك صباح روتيني هو من يصنعك،

وهناك صباح‫ مشرق بألوان تنتقيها لتبهجك،

وهناك صباح بلا رائحة وبلا لون،

وأنت ما تزال غارقًا بالتفاصيل المملة نفسها

‫ تلك التي تقلقك وتحزنك،

فأيّ صباح اخترته لك؟!

الصدقة لا تكون دائمًا بالمال..

‫ ‏ربما تكون كلمة إيجابية تسطّرها

‫ في مكان ما، فيمرّ شخص مهموم

‫ يقرأها فيبتسم، ما أحوجنا لأسطر

‫ مفعمة بالأمل لتعيد رسم ابتسامة

‫ قلوبنا من جديد!

‫ يقول جبران خليل:

‫ «لا تطلق مسمّى الصداقة على كلّ عابر يمرّ بحياتك، حتى لا تقول يومًا: الأصدقاء يتغيرون.»

‫ الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يحبك ويقدرك ويسعدك هو أنت،

‫ فإلى متى ستنتظر من الآخرين أن يمنحوك هذا الشعور؟

‫ ---------------------------

‫ تقول لويز هاي:

‫ «واقع حالنا اليوم هو حصيلة أفكارنا بالأمس، وأفكارنا الحالية تبني حياتنا في الغد.. حياتنا هي من ابتكار عقولنا.

«أينما كنت، وأيًّا ما كان تتعرض له، استخلص الأفضل من

‫ كل موقف، ولا تَدَعْ تجربة الحياة تذهب سُدًى.

يقول واين داير:

‫ «إن الشخص المناسب سوف يظهر في حياتك تحديدًا في الوقت الذي تحتاج إليه فيه، وعندما تكون قادرًا على التوافق معه.»

تقول لويز هاي:

‫ «ينبغي علينا إعطاء قيمة لحياتنا وقدرتنا الذاتية، بقدر ما تعلمنا أن نعطي قيمة للآخرين.»

«وكانت تغرق في القراءة كمن تصاب بغيبوبة، فلا تستفيق منها إلّا مع آخر صفحة من الكتاب.»

كلّ الشعور الذي تشعر به الآن أنت المسؤول عنه

‫ نتيجة تفكيرك،

‫ وتفسيرك للأمور،

‫ فإن كان إيجابيًا ف «برافو» وإن كان سلبيًّا،

‫ أعِدْ برمجة تفكيرك في الحال فأفكارك تتحول لشعور،

تقول (هكس):

‫ «تركز على المشاكل والهموم، ثم تنتظر من الحلول أن تظهر.. «حسنًا» نحن نعدك أنها لن تظهر إلّا إذا ركّزت على الحلول.»

«اعلم أن كل ما مرَّ بك من تجارب الحياة كان ضروريًّا حتى يتسنّى لك الانتقال من مرحلة إلى التي تليها، وصولًا إلى هذه المرحلة من حياتك.»

‫ يقول (ديفيد هاوكينز):

‫ أكثر (لا أستطيع) هي بالأساس (لا أريد)، وكثيرًا ما يكون هناك خوف خلف

‫ «لا أستطيع» و «لا أريد».

‫ وبمجرد أن ترى حقيقة الشعور خلفه، فإننا سنسعى لتجاوزه.

‫ يقول (ديل كارنجي):

‫ “إذا أردت التوقف عن القلق والبدء بالحياة، عدّدْ نعمك، وليس متاعبك!”

hi