اقتباسات إيدث وورتن

❞ راودها شعور بالنصر بأنها جزء من ضوء الشمس ومن الصبح حيث تلاشى آخر أثر لبؤسها. ❝

❞ لم يكن جهلها بالحياة والأدب يثقل كاهلها قط، بل عيش مشهدٍ قصير من حياتها الخائبة. همست لمخدتها قائلة: «لا فائدة تُرجى من تحقيق أي شيء في هذا المكان». ❝

❞ لم ينصفني الناس هنا قط، منذ اليوم الأول الذي أتيت فيه إلى هذا المكان، لم يكونوا منصفين معي البتة ❝

❞ عليها أن تقاتل وحيدةً لتعثر على طريق الخروج من هذه المحنة ❝

❞ كانت تتمنى لو تحظى بصديق يزورها في المكتبة ❝

❞ لم تكن تشغل تفكيرها بأي شيء في مثل هذه الأوقات، عدا الاستلقاء منغمسةً في متعةٍ غامضة ❝

❞ كل خلية من خلايا جسمها كانت تستجيب لكل ما هو ضوءٌ وهواءٌ وعطرٌ ولون. أحبت ملمس العشب الجبلي الجاف والخشن تحت راحتيها، ورائحة الزعتر الذي دست فيه وجهها، وأصابع الريح التي تخللت شعرها واخترقت كنزتها القطنية، وصرير أشجار الأرزية ❝

❞ لأنه من الممتع جداً أن يتجول المرء بنفسه في مكتبة صغيرة كهذه… بمساعدة أمين المكتبة». ❝

❞ ذلك اليوم الرائع ❝

❞ سيد يحكي أشياء غير مفهومة عن الصور التي كانت لتستمتع بالنظر إليها لو لم تمنعها تفسيراته من فهمها. ❝

❞ اذهب واتّبع منطق الحقائق ❝

❞ إننا نبغضُ الطلاق، ونخالف ديننا بموافقتنا عليه. ❝

❞ أنا أخاف كل شيء».

⁠‫- «هذا لأنك وحيدة، وما من أحدٍ تلجئين إليه. ❝

❞ أنا الآن أحب أي شيء يمحو الماضي ويجتثه من أساسه، ويعيد كل شيء جديداً نضراً في حياتي ❝

❞ إنها تعني أنني أشعر بالأمان، أشعر بالأمان كأنني محمية في خزنة داخل بنك». ❝

❞ إنها تلك السيدة التي تظهر في مخيلة الناظر كاملةً تماماً، وكأنها سُكِبت في قالب التفاصيل المثالية المتناهية الدقة. ❝

❞ في هذا اليوم، راوده شعورٌ جديد بأنه جزءٌ من هذا كله، وأن عليه أن يمتص ويفهم تأثيرات المشهد فيه وفي مشاعره على نحو شخصي وفردي. ❝

قال لنفسه، أحيانًا، بشيء من الاستياء إن بوسعه التخلي عنها إلى الأبد، لكنها تعيش فيه، مخفيّةً لا تمّحي مثل صورة مطبوعة على لوح داجيري(8)، بديعة لأنها لا تُرى معظم الأحيان

أحست بدفق من الدموع، كلا، ثمة أوقات كان فيها القدر شديد القسوة، والمستقبل مروّعًا تخيّله، والماضي… الماضي، أوه، أسوأ بكثير!

«لعلي لن أعلق، لكني سأغرق عميقًا، وأنا غارق سلفًا. مد لي يدًا تخرجني، هيا!»