اقتباسات كريم محمد علي

لا أذكر حربًا قاتلت بِها ولم أخسرها.

صار مستمعًا أكثر مما هو متكلم، فأحبه الناس لكونه صار حائطًا للمبكي، هل يهتم الناس لو أراد حائطًا أن يزيح عن كاهله كل تلك الهموم والدموع؟

تبًا لأي مجدٍ لست أنا صانعه الوحيد.‏ ‫‏سأكتب ما يمليه عليَّ قلبي.‏

ماذا يحدث لو لم تحب حواء آدم؟ هي كانت حوائي وفتاتي ولكن لم أكن أبدًا رجلها أو آدمها.‏

صرخت بالناس:

‫‏ـ ياقوم، ألا يوجد بينكم من يملك قصةً يعطيها لي، وأَهِبُه الخلود في المقابل، فتجيب وجوه الناس العابسة….‏

‫‏ـ ربنا يحنن عليك يا ابني.‏

الناس يرونني شابًا، ولا أرى إلا انعكاس رجلٍ عجوز.

اسمي (سحاب)، وسأسقط فوقكم جميعًا يومًا ما.‏

أسمي سحاب وساسقط فوقكم يوما ما

أشبه الدُخان بالنساء، هناك دُخان لعوب، شبق، مستحي، وأنا أحب الدُخان كما أحب النساء على الرغم من كونهن مؤذيات إلا أنه لا غنى عنهم

أنا شخصٌ ملول والطريق إلى الجمال قبيح ومؤذي، لكن في النهاية ستكون النتيجة مرضية

أحلام المشاهير تقوم على دماء العاديين،

أحزن على حالي، حالي مثل كل المختارين.. منبوذ مكروه في البداية، ولكن في النهاية سيلتفون من حولي لأنقذهم من الهول القادم.. أنا.‏

أكره التشبيهات، لكن الناس كالدود يولدون فوق بعضهم البعض، على الرغم من ذلك لا يشعرون إلا بالوحدة.. أعينهم لا ترى إلا الزحف نحو مصالحهم وحياتهم فقط، هل رأيتم دودة تلقي السلام على المارة؟‏

أتمنى لو وجدت شخصًا ما يتذكرني، يعرفني ككاتب ويبادلني الحديث، ولأن التمني هو فعل يقال للأشياء المستحيلة لذا فهذا لن يحدث وسأبقى وحيدًا للأبد.‏

كيف أجد الجمال في عالم يعج بالمشوهين كعالمنا!!‏

قالوا لن تنجح وأنت تكتب عن الخيال، لم أهتم، قلت بثقة تشوبها الحزن كتابة الخيال هي جائزتي.. لم أقتنع بردي أبدًا، تمنيت لو حصلت على جائزة واحدة لأشيد بنفسي وأتعامل بغرور وكبرياء أكبر.‏

حكايات الرجال مقتبضة تخلص في كلمتين، أما عن النساء، تفاصيل وألوان.. مشاعر حقيقية تصاغ بأجمل الطرق،

لم يرعبني القتل بل أرعبني جدًا عدم اكتراث الناس.‏

لم يرعبني القتل بل أرعبني جدًا عدم اكتراث الناس.‏

لو أردت القصة أبحث عن امرأة،