اقتباسات أندريا بوتشيلي

يعتريني خجل صادق إثر عودتي للكتابة بعد هجرها طويلًا، رغم أنّي خصّصت لها ساعات طويلة بهيجة في سنوات شبابي ‫ خجلٌ يعود لعدم وجود مسوّغ للكتابة كتبتُ فيما مضى واجباتي المدرسيّة، ورسائل لرفاق بعيدين أحيانًا، وبعض القصائد ومحاولات شبابيّة مُشابهة هدفي من كتابة هذا الكتاب هو (وأتمنى أنْ يكون هذا المُبرّر كافيًّا لمن قرَّر أنْ يُصبح كاتبًا فجأة وهو في مثل عمري): استغلال بعض وقت فراغي، والهروب من مخاطر العطالة، وسرد قصّة حياتي المتواضعة ‫ أعترف أنّ أعظم مخاوفي ليس تثاؤبَ قارئ منكود الحظ قاده حظّه لقراءة هذه الخربشات التّافهة وترك الكتاب جانبًا ونسيانه، بل وجود عينين تراقبان تسلسل أفكاري وأنا أكتب؛ عينا رجل كهل، بهي الطّلعة، ذي ابتسامة مواربة لأنّه محيط بكوميديا الحياة، فغدا منفصلًا وعازفًا عنها وهاربًا من إعمال العقل، ممّا جعله يحكم عليّ بقسوة أشعر تحت ناظريه بالحماقة والمخافة والعجز عن فعل أي شيء، رغم كوني جريئًا وواهمًا قبل برهة، كطالب يحسب نفسه من سدنة الحقائق المُطلقة القائمة على مفاهيم الفلسفة الأربعة التي تعلّمها في المرحلة الثّانوية. لكنّي لاحظتُ مع مرور الزّمن حنانًا نادرًا، بل وحتّى شيئًا من السّخريّة على وجه الكهل الطّيب. سألت نفسي حينها: لماذا لا يترفّق بي كما يترفّق بالآخرين؟ لماذا لا يأخذني على محمل الجد؟

يقود هذا إلى تطوّر علاقاتهم في المسار الصّحيح بكل ود للثّقة بريق لامع يقود للسّعادة؛ ولهذا يكون المكفوف الواثق بالآخرين سعيدًا، وينطبق الأمر ذاته على الأصم الواثق من تناغمه مع من يرافقه سعيدٌ من يثق بنفسه والآخرين ويعرف قيمة كل يوم يعيشه

سأكتب في هذه الصّفحة الفقيرة من الكتاب أكثر تعريفٍ مبتذل، تعريفٌ تكرّر آلاف المرّات: «الموسيقا حاجة بالنّسبة لي كحاجتي للحب، بل هي قدري. الموسيقا حتميّة كمرور الزّمن».

آمن آموس خلال نضوجه أنّ البشر متفرّدون في صفاتهم، لكنّهم متشابهون في نقائصهم، نقائصهم متفاوتة، لكنّها كونيّة.

حلمت بحلم جديد، بأمل، ووجدت في نفسها حافزًا، طاقة جديدة أشعرتها أنّ كلَّ شيءٍ سهلٌ وقابلٌ للتّحقّق في حياتها المليئة بمخلوقات الكايميرا العاجزة عن الطّيران. كانت في منتهى السّعادة آنذاك، لوجود صوت بشري قادر على إحداث هذه المعجزات أيضًا، ولربما بعث الصّوت في روحها شيئًا ما، شعَرَت بسمو روحى وجسدى وعقلى فالحياة لا تقتصر على جانب واحد وذلك عندما استمعت إلى «الحب هو روح وحياة العالم!» ونحن منه و فى المقدمةويارب الخير لكل خلق الله نعم

مازال هناك متسع لنحيا الحياة جمع ها وليس اراضاء لقواعد تناسب و تسعد غيرنا ومادامت تسعد غيرنا يبقى لغيرنا ونحن سيرزقنا الله بمن نكون ارضه وسماه خد بقى حينها فقط دلع وهشتكه وكل ماتتمناه ههههه .

الخلاصة طنط الكاتبة قصدها

من حبنا حبناه واللى ما يتعدل يتبدل هى حياة واحدة ياخلق الله

ايوة يابشر خليتو الفرجنة الكفرة وحدوا الله 😂

🌻💚🌷

حدحددحددكح

ح

د

كد.حددد..حدد... ظظظظظظظ.......... .

دخدح..حححح...حححح.مخ.ححظظظظ؟..ظ..ظظ...هظه.هظظخخظظظظظظظظدددددددددددددددددددددددددد..................ح0 هههههههه ز هههههههه حححح حقق حححح

لكنّ تلك الانتقادات القاسية والإحباطات الأولى، والمخاوف المتزايدة من تبدّد أحلامه في الهواء كالدّخان، لم تزده إلّا قوّةً وعزيمةً.

«حاوِل تقديم الأفضل، كن صادقًا في نقد ذاتك والآخرين. أصغ لضميرك، وكافح دون استسلام لأنّ قوّة الإرادة والعمل الجاد لهما مردود في نهاية المطاف!»

المؤمنون بأهميّة الصّداقة والواثقون بالآخرين مفعمون بالإيجابيّة والسّلوك المنفتح، ولهذا يزيلون الرّيْبَ فورًا من قلوب الآخرين، فينالون التّعاطف معهم والاحترام.

فالخير بالنّسبة للشّر كما البناء بالنّسبة للهدم. يتطلّب الأوّل جهدًا أكبر من الثّاني. الخير والشّر صنيعة الأقوياء، لكنّ من يُقْدِمون على صنائع المعروف هم الأقوى حتّى لو لم يلاحظهم أحد. إنّهم يعملون في الخفاء

يحبّذ آموس تناسي أفكاره ومخاوفه حتّى تحين اللحظة الحاسمة لمواجهتها.

كان ممن يشعرون بالسّعادة لمجرّد مسك كتاب بيدهم،

سعيدٌ من يثق بنفسه والآخرين ويعرف قيمة كل يوم يعيشه

أحيانًا أكثر الأشياء جديّة يمكن أنْ تقال عن طريق الفكاهات، لئلّا تبدو مملّة، بلا ادّعاء أو تفلسف.

أدرك آموس أنّ النّجاح الأكاديمي ليس مقياسًا لقيمة الفرد

طموحاتنا المستقبليّة كثيرة، المحزن هو أنّها نادرًا ما تتقاطع مع مُخطّطات القدر

لذلك نحن المُحصّلة النّهائيّة لتجاربنا ومعارفنا.

الحياة غامضة ومذهلة، تصادف فيها أفكارًا، وتتعلّق بها، ثمّ تتعقّد ببعضها، وتغرق في بحر التّجارب، حيث ظهرت في البداية. ومن الأفكار ما ينتج تجارب أخرى. يتغيّر النّاس بعد مرور عام، لا يشبهون شخصياتهم القديمة، وأحيانًا لا نتعرّف عليهم تمامًا

شعر بأنّه قادر كُليًّا على فعل كل ما يفعله أقرانه. لم يرغب في أنْ يُعامله الآخرون معاملة خاصّة، وفعل ما بوسعه ليؤكّد لهم حقّه في أنْ يعامل ويُنتقد بمعايير الآخرين

الجميع يتأمّل فوزه الآن. كيف سيتعامل مع خيبته الذّاتيّة وخيبات الآخرين لو خسر؟