اقتباسات سلمى سامح شمس الدين

أحكي له عن أشياء لا يعلمها أحد، أحكي له عن معاناتي، حزني.. كان ينظر لي ولا يرى الانفجار بداخل عيني.

لكن ضحكة أمي كانت تكفي، إن احترق العالم وضحكت أمي على النيران فلا بأس.

لا تقعي في غرام رجلٍ يراكِ كبديل لفتاة أخرى لم تحبه أبدًا. إما أن تكوني له الشمس التي تضيء عتمته، وإما سيظل وحيدًا في ظلامه الدامس حتى تظهر هي لتضيء تلك العتمة التي لم يستطع نورك إضاءتها. لستِ مُجبرة على أن تضيئي عتمه رجل، يكفي أن تتوهجي أنتِ.

شعرتُ مجددًا أنني منهكة كذيل فستان طويل في ليلة ممطرة.

بعد شهر كامل أدركت أن ذلك الوغد أخذ كل المرات الأولى!

قد ينسى الإنسان التعيس أنه حي يُرزق حتى تَلمِسه يدٌ تُحبّه..

❞ هل يوجد هناك شخصٌ يحمل قلبًا لا يريده؟

⁠‫هل يوجد هناك شخصٌ يملك قلبًا إضافيًا؟ ❝

❞ اقترب موعد الغروب.. سيُعتم عالمي ❝

❞ حب الفتاة لأبيها يجعلها صعبة، مستحيلة لأشباه الرجال. وجود الأب الحنين كفيل أن يمنع عن الفتاة علاقات فاشلة كثيرة، يجعلها عزيزة النفس لا ترضخ لرجل! ❝

❞ أوصدت جميع منافذ قلبي، من أين إذن يأتي كل هذا الحزن؟» ❝

❞ بحجم ما رفضتُ من رجال وُسَمَاءُ، أُريدك أنتَ! ❝

❞ قلبي فارغ منذ سنوات، أرجوك اجعله ممتلئًا بك! ❝

❞ سألتُ نفسي في صمت ماذا يحدث للمرء إذا حدق في عين الحبيب كثيرًا ❝

❞ أمشي إليك متلهفة حَيثُ لا غروب في عالمك يا شمسي! ❝

❞ على المرء أن يكون حنونًا على قلبه ❝

❞ عاد مرة أخرى لصمته والطريق لا ينتهي ❝

❞ تشربت حزنه مثل الإسفنجة كأن حزني لا يكفيني. ❝

❞ لأن أسود العالم بأسره في قلبي ❝

❞ نشرق سويًا لنضي ❝

❞ قرأت في مكانٍ ما خرافة تقول أن الشمس والقمر كانا مغرمان ببعضهما،

‫لكن لم يستطيعا أن يكونا معًا أبدًا.

‫ينتظران الخسوف دهرًا ليحظيا بعناق دافئ!». ❝